أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-2-2022
1925
التاريخ: 19-6-2016
1758
التاريخ: 16-2-2021
2147
التاريخ: 12-6-2018
1708
|
إن عاقبة الإسراف والتبذير لها بعدان : مادي ، ومعنوي: فهما لا يؤديان فقط إلى الفقر ، بل إلى أخوّة الشيطان !.. ومع شدة هذه العاقبة ؛ إلا أنها قد لا تكون سبباً كافياً ـ عند بعض الناس ـ لترك هذه الصفة المذمومة ، فعند رؤية ألوان المتاع ينسون تلك العاقبة !.. ولهذا فإن العلاج الأساس لعدم الإسراف والتبذير ، هو التعالي عن متاع الدنيا ، وهذا لا يكون إلا نتيجة تغيّر في الباطن ، وذلك بأن يمتلك الإنسان حالة من الإعراض والزهد ، بحيث لا يعود المتاع الدنيوي يجتذبه كثيراً.. فإذا وصل الزوجان إلى هذه الدرجة من الرؤية النظرية: أي أنه لا يستهويهم ما عند الآخرين ما داموا يملكون ما يكفيهم ؛ فهذا الأمر يتحوّل إلى سلوك عملي على شكل قناعة في العيش ؛ وعندئذ لا يقعان في الإسراف والتبذير ؛ فيسدا بذلك على أنفسهما باباً من أبواب الضيق في الرزق .
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|