أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-11-2020
1462
التاريخ: 2023-10-25
905
التاريخ: 12-1-2016
1965
التاريخ: 10-1-2016
1500
|
إن الأم المؤمنة بما لها من دور عظيم في تحقيق إرادة الله تعالى في وجود عبد له ،وبما تتحمله من العناء والضرر جسديّاً ونفسياً ، ثم آلام الطلق والولادة ، بالإضافة إلى سنتي الإرضاع وما تبذله من الجهد الكبير في الرعاية والتربية حتى يستقل الولد بنفسه ؛ فإن جهدها مشكور من رب العالمين وهو الشكور ، فالمرأة عايها أن تقدّر هذه المزية والعطاء.. صحيح أن الولد يُنسب لها وهي أمه ، ولكن الملكية الحقيقية هي لله تعالى ، فلو أن الأم ناجت ربها ليعينها فيما يهمّها من تكامل نفسها ، بأنها كانت سبباً في وجود عبد له ، وقد تكفلت برعايته جنيناً في بطنها ، ووليداً في حضنها ، وسألت الربّ أن يتكفّل روحها بالرعاية والتربية ، لأنها كالجنين في عالم الأرواح : لا كمال ، ولا جمال ، ولا وظيفة أعضاء ، فضلاً عن كونها روحاً مشوّهة!.. فلو أنها ناجت الله تعالى بهذه المناجاة ، فإنها ستصبح في طريق الولاية الكبرى !..
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|