أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-5-2017
1891
التاريخ: 11-1-2016
1652
التاريخ: 24-2-2022
1609
التاريخ: 1-11-2017
1519
|
إن بعض الآباء يُرزقون بأولاد معاقين عقلياً أو جسدياً ، فإذا كان الأمر قضاء وقدراً ، وليس بتقصير من الأبوين بأخذ دواء يوجب الإعاقة ، وعملاً بكل الآداب والسُّنن والمستحبات ودفع الصدقات ؛ فإنهما يحتاجان إلى شحنة قوية من الإيمان للصبر والرضا .. وليتذكرا قوله تعالى : {هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ} [آل عمران: 6] ، فهو الذي شاء أن يولد الطفل بهذا الشكل : أعمى ، أو مشلولاً ، أو غيرها من الإعاقات المعروفة .. والمؤمن مستسلم لإرادة ومشيئة خالقه ، ومن الجميل أن ينوي خدمة هذا المعاق قربة إلى الله تعالى ، فرعاية الأبوين لهكذا ابن ، أقرب للإخلاص والقربة ؛ لأنه لا يرجى منه المنفعة مستقبلاً بماله ووجاهته ، بل إن ما فيه من النقص في الخلقة ، يسبّب لهما الأذى النفسي والجسدي ، ويكون عقبة في مسيرة حياتهما سنوات طويلة .. وكم يكون لهذين الأبوين من الدرجات عند الله تعالى ،بما لا يخطر على البال ،جزاء لصبرهما سنوات محدودة!.. بالإضافة إلى أن لله تعالى تعويضات خاصة لذوي العاهات في الدنيا ، ولا شك في أنه لا ينسى الأبوين ومن مدّ لهم يد العون والحنان .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|