المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
فوائد واستعمالات التمر هندي هيكل أسعار الفائدة (العائد الإسلامي) ودوره في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية (تعدد الأسواق النقدية والمالية في إطار التضخم النقدي) هيكل أسعار الفائدة (العائد الإسلامي) ودوره في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية (تعدد الأسواق النقدية والمالية في إطار التضخم النقدي) انـحـراف المـوازنـة وانـحـراف الحجـم فـي إطـار الموازنـة المـصرفـية شجرة التمر هندي تحميل التكلفة غير المباشرة في نظام التكلفة المعيارية وانحرافات التكلفة الثابتة غير المباشرة (النموذج العام Fixed Overhead .Variances) المـوازنـة المـرنـة ومـعدلات تحـميـل التكـلفـة غيـر المـباشـرة التـكلفـة الثـابـتـة والمـوازنـة المـرنـة فـي إطـار الموازنـة المـصرفـية الوصف العام لشجرة التمر هندي وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الزوج / أمر الزوجة بالصلاة والزكاة مهام والتزامات رشحات من الوصايا والآداب للعروسين ليلة زفافهما الدنيا والاخرة مضمون مبدأ حظر توجيه الأوامر من قاضي الإلغاء للإدارة قيود إجرائية امام القضاء الإداري

سيرة الرسول وآله
عدد المواضيع في هذا القسم 8824 موضوعاً
النبي الأعظم محمد بن عبد الله
الإمام علي بن أبي طالب
السيدة فاطمة الزهراء
الإمام الحسن بن علي المجتبى
الإمام الحسين بن علي الشهيد
الإمام علي بن الحسين السجّاد
الإمام محمد بن علي الباقر
الإمام جعفر بن محمد الصادق
الإمام موسى بن جعفر الكاظم
الإمام علي بن موسى الرّضا
الإمام محمد بن علي الجواد
الإمام علي بن محمد الهادي
الإمام الحسن بن علي العسكري
الإمام محمد بن الحسن المهدي

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ام الامام السجاد (عليه السلام) الموحدة ودلالة ( لتلدن لك خير أهل الأرض )  
  
6077   04:55 مساءً   التاريخ: 1-11-2017
المؤلف : السيد زهير الاعرجي
الكتاب أو المصدر : الامام علي بن الحسين زين العابدين
الجزء والصفحة : ص17-22.
القسم : سيرة الرسول وآله / الإمام علي بن الحسين السجّاد / الولادة والنشأة /

قد يثار تساؤل هنا وهو : كيف تمكنت امرأة وثنية على الظاهر غير عربية بنت أحد الملوك الذين بقوا على وثنيتهم من السمو إلى تلك الدرجة الكريمة لتكون أماً لإمام طاهر معصوم من أئمة المسلمين ؟
وجواب ذلك نرتبه في نقاط تالية :
1 ـ ان التوحيد قد رفع أفراداً كانوا يعيشون في أمم جاهلية تعبد الأوثان ؛ فكان الموحدون يخفون عقيدتهم أو يلوذون بالصمت أمام تيار الشرك والافتراض الصحيح ان سيدة النساء كانت امرأة موحدة في أمة كافرة لم تلوثها أوساخ الوثنية وهي ليست بمعزل عن أل التوحيد في ذلك الزمان فقد عاش الموحدون من بني هاشم في مجتمع قريش الوثني ولم يلوثهم درن الوثنية الجاهلية .
وأكثر ما استطاع الأمويون تزويره في هذا النطاق هو الزعم بان أم السجاد (عليه السلام) كانت من سبايا كابل كما أرسلها اليعقوبي في تاريخه دون تدقيق (1) والخطأ واضح ؛ لان فتح كابل كان في سنة ثلاث واربعين للهجرة على يد عبدالرحمن بن سمرة الأموي من قبل معاوية والسجاد (عليه السلام) ولد سنة 38 للهجرة بالاتفاق فلا يصح ذلك الزعم .
2 ـ من المحتمل قوياً أن أمر إيمان ابنيّ (يزدجرد) بالله عزوجل وبمبدأ التوحيد كان شائعاً في ذلك الزمان وإلاّ فان الإمام علياً (عليه السلام) لا يمكن أن يتسرع في نحل امرأة لايعرف عن ماضيها وحاضرها شيئاً لابنه الحسين (عليه السلام) ويوعده بانها ستكون من أفضل نساء زمانها وستلد له خير أهل الأرض خصوصاً إذا لحظنا تأكيد رسول الله (صلى الله عليه واله) على حسن اختيار الزوجة مثل كون الخال أحد الضحيعين فاختاروا لنطفكم (2) وتوقوا على أولادكم من لبن البغي والمجنونة فان اللبن يعدي (3) والنهي عن استرضاع الحمقاء لأن الولد ينزع إلى اللبن (4) ونحوها من الأخبار .
وحتى ما قيل عن رأه (عليه السلام) من ان بنات الملوك لا يعاملن معاملة الأسرى لا تفسر مغزى قوله (عليه السلام) للحسين : يا أبا عبدالله لتلدن لك خير أهل الأرض. ومجرد اطلاق عنوان السلطة الوارثية والأمارة السياسية دون افتراض الصلاح والتقوى والإيمان لا يمكن ان يوّلد خيراً على الأرض .
ولكننا نميل إلى ان ما قاله (عليه السلام) في سيدة النساء يدل دلالة قوية على انها كانت امرأة استثنائية . فهو على الأقل يعلم انها امرأة موحدة مؤمنة بالله عزوجل وهذا ليس غريباً فالتاريخ ينقل لنا قصص مشابهة لنساء مؤمنات في أسر كافرة منها : امرأة فرعون الموحدة المؤمنة التي دعت الله عزوجل ان يبني لها بيتاً في الجنة وان ينجيها من فرعون وعمله ولا يشك أحد بكفر فرعون وظلمه وتعديه على حقوق الخلق وخالق .
قال المجلسي في ( بحار الأنوار ) (5) : ان أم السجاد (عليه السلام) رأت فاطمة الزهراء (عليه السلام) وأسلمت قبل ان يأخذها عسكر المسلمين ... ولها قصة وهي أنها قالت : رأيت في النوم ـ قبل ورود عسكر المسلمين ـ كأن محمداً رسول الله (صلى الله عليه واله) دخل دارنا وجلس مع الحسين (عليه السلام) وخطبني له وزوّجني منه فلما أصبحت كان ذلك يؤثر في قلبي وما كان لي خاطر غير هذا فلما كان في الليلة الثانية رأيت فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه واله) قد أتتني وعرضت عليّ الإسلام فأسلمت ثم قالت (عليها السلام) : إن الغلبة تكون للمسلمين وإنك تصلين عن قريب الى ابني الحسين سالمة لا يصيبك بسوء أحد . 
قالت : وكان من الحال أني خرجت الى المدينة ما مسّ يدي انسان .
ونقل الشيخ المفيد (ت 413 هـ) ان أمير المؤمنين (عليه السلام) سأل شاه زنان حين أسرّت : ما حفظت عن أبيك بعد وقعة الفيل ؟ 
قالت : حفظت عنه انه كان يقول : إذا غلب الله على أمر ذلت المطامع دونه وإذا انقضت المدة كان الحتف في الحيلة . 
فقال (عليه السلام) : ما أحن ما قال أبوك ! .. تذلّ الأمور للمقادير حتى يكون الحتف في التدبير(6) .
أقول : وربما كان المقصود من لفظ ( أبيك ) في قول الإمام (عليه السلام) هو جدها كسرى لإحتمال وجوده في الملك عام الفيل وعلى أية حال فان ذلك القول يدلّ على حسن نظر وقوة رأي.
3 ـ لو لم تكن سيدة النساء موحّدة ومؤمنة ومن أهل الصلاح ومعروفة بذلك لما ترك يزيد ذلك الأمر عندما واجه الإمام زين العابدين (عليه السلام) في بلاط الخلافة في الشام بعد أقل من شهر من واقعة كربلاء سنة 61 هـ وقد أنتقص من كان على شاكلة ( يزيد ) ابن الأمة أو زوج الأمة بعد عتقها ولنا في ذلك قرائن تاريخية تؤيد ما ذهبنا إليه :
أ ـ فقد عيّر هشام بن عبد الملك زيداً بن علي بانه ابن أمة مع ان الله عزوجل حلل الإماء . 
قال هشام لزيد : أنت المؤهّل نفسك للخلافة الراجي لها ؟ وما أنت وذاك لا أمّ لك وإنما أنت ابن أمةٍ . 
فقال زيد (رضي الله عنه) : اني لا أعلم أحداً أعظم منزلة عند الله من نبي بعثه وهو ابن أمة فلو كان ذلك يقصر عن منتهى غاية لم يبعث وهو إسماعيل بن إبراهيم (عليه السلام) . 
فالنبوة أعظم منزلة عند الله أم الخلافة يا هشام ؟ وبعد فما يقصر برجل أبوه رسول الله (صلى الله عليه واله) وهو ابن علي بن ابي طالب (عليه السلام) ؟ وفي ذلك دلالة على ان أمر الأمة كان محل انتقاص عند العرب زمن الجاهلية ومن بقي عليها زمن الإسلام .
ب ـ وحاول عبدالملك بن مروان الانتقاص من الإمام زين العابدين (عليه السلام) لأنه اعتق أمة ثم تزوجها على سنة الله ورسوله (صلى الله عليه واله) . 
فأجابه الإمام (عليه السلام) بعد ان ذكّره بسنّة رسول الله (صلى الله عليه واله) في الأمر :... وقد رفع الله بالسلام الخسيسة وتمم به النقيصة ... (7) . 
وهذه الرواية على شاكلة سابقتها في كون الإماء من موارد الانتقاص عند العرب زمن الجاهلية .
وسكوت يزيد أقوى دليل على ان أم الإمام زين العابدين (عليه السلام) كانت من الإيمان والاصلاح ما كان معروفاً ومشهوراً في ذلك الزمان .
وإن كان هذا ينطبق على سيدة النساء فانه بالدلالة التاريخية ينطبق على أختها أم القاسم زوجة محمد بن أبي بكر .
4 ـ لم يظهر من الأحاديث المروية في الكتب الوراثية عن ان ابنيّ يزدجرد كانتا من سبايا الفرس عدا رواية ابن جرير الطبري في دلائل الإمامة ص 81 ولا نعمل مدى صحة رواية الطبري خصوصاً وانها تذكر بانهما دخلتا على عمر بن الخطاب في المدينة وهو غير صحيح ؛ لان يزدجرد كان حياً في زمن عمر و لم يقتل حتى سنة 30 هـ وكان ذلك في خلافة عثمان . ودخولها الى معسكر المسلمين كان بعد مقتل أبيها . فرواية الطبري ساقطة تاريخياً .
اذن نستنتج بانهما لم يكونا من سبايا الفرس وربما كان رغبتهما للاتصال بالمسلمين زمن الإمام العادل علي بن ابي طالب (عليه السلام) دعاؤه لوالديه ويشمل أمه بالدلالة التضمنية هو دليل آخر على إيمانها ولو كانت مشركة لما جاز له الدعاء لها .
وكان للأمام الحسين (عليه السلام) أمة ربّت السجاد (عليه السلام) واشتهرت بانها أمّه . وعنها قيل للسجاد (عليه السلام) : أنت من أبر الناس ولا نراك تأكل مع أمك . 
فقال (عليه السلام) : اني أخاف أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها فأكون قد عققتها (8) وأراد (عليه السلام) بلزوم رعاية حق المربية وأطلق على مخالفتها اسم العقوق ؛ فهنا جملة أمور :
أ ـ انه (عليه السلام) لم يتعمد مخالفتها وانما تخوف من سبق يده لما سبقت عينها اليه .
ب ـ انها لم تكن أمه البيولوجية ( التكوينية ) بل كان أمه الاعتبارية التي نزلت بمنزلة الأم من حيث الرعاية .
ج ـ ينبغي مفهوماً حسبما يستفاد من هذه الرواية ان يكون حال الولد مع أمه التكوينية ـ وهي التي حملته تسعة اشهر وتحملت مشاق الولادة والرضاعة من أجله ـ أعظم وأكبر .
والخلاصة : انه لا يمكن حمل عقيدة والدة الإمام زين العابدين (عليه السلام) إلاّ على محمل الإيمان بالله عز وجل ومبدأ التوحيد ونحلها للحسين (عليه السلام) كان قد شرّفها ووضعها في المحل الطاهر الذي كانت تأمله كل موحّدة بالله لم تتهيأ لها الظروف لإعلان إسلامها أمام الملأ الواسع العريض .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تاريخ اليعقوبي , ج 3 , ص 46 , طبعة النجف .
(2) تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي .
(3) المقنعة للشيخ المفيد , ص 61 .
(4) نوادر الراوندي , ص 13 .
(5) بحار الأنوار , ج 46 ,ص 11 , نقلاً عن كتاب الخرائج .
(6) الإرشاد , ص 160 .
(7) الكافي على هامش مرآة العقول , ج 3 ,ص 448 .
(8) الكامل للمبرد , ج 1 , ص 161 . وعيون الاخبار لابن قتيبة , ج 3 , ص 97 .

 




يحفل التاريخ الاسلامي بمجموعة من القيم والاهداف الهامة على مستوى الصعيد الانساني العالمي، اذ يشكل الاسلام حضارة كبيرة لما يمتلك من مساحة كبيرة من الحب والتسامح واحترام الاخرين وتقدير البشر والاهتمام بالإنسان وقضيته الكبرى، وتوفير الحياة السليمة في ظل الرحمة الالهية برسم السلوك والنظام الصحيح للإنسان، كما يروي الانسان معنوياً من فيض العبادة الخالصة لله تعالى، كل ذلك بأساليب مختلفة وجميلة، مصدرها السماء لا غير حتى في كلمات النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) وتعاليمه الارتباط موجود لان اهل الاسلام يعتقدون بعصمته وهذا ما صرح به الكتاب العزيز بقوله تعالى: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى) ، فصار اكثر ايام البشر عرفاناً وجمالاً (فقد كان عصرا مشعا بالمثاليات الرفيعة ، إذ قام على إنشائه أكبر المنشئين للعصور الإنسانية في تاريخ هذا الكوكب على الإطلاق ، وارتقت فيه العقيدة الإلهية إلى حيث لم ترتق إليه الفكرة الإلهية في دنيا الفلسفة والعلم ، فقد عكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم روحه في روح ذلك العصر ، فتأثر بها وطبع بطابعها الإلهي العظيم ، بل فنى الصفوة من المحمديين في هذا الطابع فلم يكن لهم اتجاه إلا نحو المبدع الأعظم الذي ظهرت وتألقت منه أنوار الوجود)





اهل البيت (عليهم السلام) هم الائمة من ال محمد الطاهرين، اذ اخبر عنهم النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) باسمائهم وصرح بإمامتهم حسب ادلتنا الكثيرة وهذه عقيدة الشيعة الامامية، ويبدأ امتدادهم للنبي الاكرم (صلى الله عليه واله) من عهد أمير المؤمنين (عليه السلام) الى الامام الحجة الغائب(عجل الله فرجه) ، هذا الامتداد هو تاريخ حافل بالعطاء الانساني والاخلاقي والديني فكل امام من الائمة الكرام الطاهرين كان مدرسة من العلم والادب والاخلاق استطاع ان ينقذ امةً كاملة من الظلم والجور والفساد، رغم التهميش والظلم والابعاد الذي حصل تجاههم من الحكومات الظالمة، (ولو تتبّعنا تاريخ أهل البيت لما رأينا أنّهم ضلّوا في أي جانب من جوانب الحياة ، أو أنّهم ظلموا أحداً ، أو غضب الله عليهم ، أو أنّهم عبدوا وثناً ، أو شربوا خمراً ، أو عصوا الله ، أو أشركوا به طرفة عين أبداً . وقد شهد القرآن بطهارتهم ، وأنّهم المطهّرون الذين يمسّون الكتاب المكنون ، كما أنعم الله عليهم بالاصطفاء للطهارة ، وبولاية الفيء في سورة الحشر ، وبولاية الخمس في سورة الأنفال ، وأوجب على الاُمّة مودّتهم)





الانسان في هذا الوجود خُلق لتحقيق غاية شريفة كاملة عبر عنها القرآن الحكيم بشكل صريح في قوله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) وتحقيق العبادة أمر ليس ميسوراً جداً، بل بحاجة الى جهد كبير، وافضل من حقق هذه الغاية هو الرسول الاعظم محمد(صلى الله عليه واله) اذ جمع الفضائل والمكرمات كلها حتى وصف القرآن الكريم اخلاقه بالعظمة(وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ) ، (الآية وإن كانت في نفسها تمدح حسن خلقه صلى الله عليه وآله وسلم وتعظمه غير أنها بالنظر إلى خصوص السياق ناظرة إلى أخلاقه الجميلة الاجتماعية المتعلقة بالمعاشرة كالثبات على الحق والصبر على أذى الناس وجفاء أجلافهم والعفو والاغماض وسعة البذل والرفق والمداراة والتواضع وغير ذلك) فقد جمعت الفضائل كلها في شخص النبي الاعظم (صلى الله عليه واله) حتى غدى المظهر الاولى لأخلاق رب السماء والارض فهو القائل (أدّبني ربي بمكارم الأخلاق) ، وقد حفلت مصادر المسلمين باحاديث وروايات تبين المقام الاخلاقي الرفيع لخاتم الانبياء والمرسلين(صلى الله عليه واله) فهو في الاخلاق نور يقصده الجميع فبه تكشف الظلمات ويزاح غبار.






موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء