أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-9-2017
1587
التاريخ: 16-11-2017
3624
التاريخ: 25-10-2017
1531
التاريخ: 17-10-2017
1159
|
الإنسان مؤمن بالله بالفطرة ، ولكن الغشاوات التي ترزح على قلبه تكبت نداء الفطرة بالإيمان . حتى أذا وقع الإنسان في حادث خطير ، انشقّت الحجب عن القلب ، وتكلم الفؤاد بذكر الإيمان. وهذا ما نسميه (الإيمان الفطري).
ومن الأمثلة الواقعية على ذلِكَ هذه القصة التي قصّها علينا مولانا الأجل حجّة الإسلام السيد علي يوسف مكي حفظه الله ، وقد سمعها من بعض أساتذته في العراق ، قال :
كان في النجف مجلس أنس ، وكان يحضر هذا المجلس شخص منكر لوجود الله تعالى .
وأثناء المجلس حصلت هزّة أرضية شديدة ، فما كان من الملحد إلاّ ان اتل بأهله في بغداد على الهاتف ، وقال بشكلٍ عفوي : كيف حالكم ، إن شاء الله كلكم بخير !.
فقال له أحد الحاضرين : يا هذا كيف تذكر الله وأنت لا تؤمن به؟.
إنها فطرة الله التي تجعلنا نؤمن بوجود الله بشكلٍ لا شعوري.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
|
|
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
|
|
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
|
|
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف
|