المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5932 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
Measurement of position and momentum
2024-04-20
Probability wave amplitudes
2024-04-20
The uncertainty principle
2024-04-20
First principles of quantum mechanics
2024-04-20
أثر شطب العلامة التجارية على انقضاء حق الملكية
2024-04-20
Watching the electrons
2024-04-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الشيخ زين العابدين بن مسلم البافروشي  
  
1500   11:28 صباحاً   التاريخ: 22-9-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص167
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الرابع عشر الهجري /

الشيخ زين العابدين بن مسلم البافروشي المازندراني المحتد والمولد الحائري المسكن والمنشأ والمدفن.
ولد في بارفروش سنة 1227 وتوفي في كربلاء 19 أو 13 أو 16 ذي القعدة سنة 1309 عن 82 سنة ودفن فيها في باب الصحن الشريف الحسيني الخارج إلى سوق البزازين العرب المسماة بباب قاضي الحاجات مرض يوم السبت وغشي عليه يوم الأحد فتوفي.
شيخ الفقهاء والمجتهدين واحد مراجع المسلمين العابد الناسك ما رئي أشد مواظبة منه على السنن والنوافل وكان مقررا لدرس أستاذه صاحب الضوابط أصله من بارفروش بلدة من أكبر بلاد طبرستان وهي عاصمة بلاد مازندران. قرأ في بارفروش على المولى محمد سعيد المازندراني البار فروشي الملقب بسعيد العلماء وقرأ في الحمة على الآقا جعفر السيرجاني ثم هاجر إلى العراق في رجب سنة 1250 وبقي مدة في كربلاء قرأ فيها على السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط في الأصول والفقه وعلى الشيخ محمد حسين صاحب الفصول وغيرهما .

وفي سنة 1258 هاجر إلى النجف وقرأ على صاحب الجواهر وكان من أكبر تلاميذه وعلى الشيخ علي ابن الشيخ جعفر وبعد وفاة صاحب الضوابط سنة 1262 عاد إلى كربلاء وتوطنها وقيل جاء إلى النجف بعد وفاة صاحب الضوابط ولما عاد إلى كربلاء اشتغل بالتدريس والتصنيف والإمامة والإفتاء ونال حظا عظيما وجاها كبيرا في كربلاء ونفذت احكامه وهابه الحكام وأطاعوه رأيته بكربلاء وقد طعن في السن ولم يترك التدريس في أيام شيخوخته ونسخ عدة من الكتب بخطه فإنه في أول عمره كان يستنسخ كل كتاب يقرأه حتى القوانين انتهت إليه الرسالة العلمية بكربلاء كان مرجعا للمؤمنين وملاذا للمسلمين وكان مرجع تشيعه الهند وكثير من بلاد إيران وبخارى والعراق.

مشايخه :

علم مما مر ان له من المشايخ:

1- المولى محمد سعيد المازندراني البارفروشي الملقب سعيد العلماء ويروى عنه إجازة.

2- الآقا جعفر السيزجاتي .

3- السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط ويروي عنه إجازة .

4- الشيخ محمد حسين صاحب الفصول.

5- صاحب الجواهر ويروي عنه إجازة .

6- الشيخ علي ابن الشيخ جعفر ويروي عنه إجازة.

7- الشيخ مرتضى الأنصاري يروي عنه إجازة ولم يعلم أنه قرأ عليه ويروي عنه إجازة شمس العلماء السيد محمد إبراهيم ابن السيد محمد تقي النقوي بتاريخ 1290.

مؤلفاته:

1- رسالته الكبرى.

2- رسالته الصغرى كلاهما لعمل المقلدين مطبوعتان.

3- شرح شرائع الاسلام المسمى بزينة العباد برز منه الطهارة والصلاة والحج والخيارات والنكاح والطلاق .

4- حواشي على المسالك.

5- حواشي على الجواهر.

6- كتاب في الأصول من أوله إلى آخره .

7- كتاب الذخيرة مجموع من أجوبة مسائله مرتب على أبواب الفقه مطبوع مبسوط على طرز ضوابط أستاذه القزويني.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




عبر مؤسسة الإمام الرضا (ع) الخيرية.. ممثل المرجعية العليا يستقبل مجموعة من العوائل المتعففة ويقدم المساعدات اللازمة والضرورية لها
الأمين العام للعتبة الحسينية: العتبات المقدسة هي المظلة الروحية والملاذ الأمن لجميع أطياف الشعب العراقي تحت خيمة المرجعية العليا
بمشاركة (60) مشتركا..أكاديمية الوارث التابعة للعتبة الحسينية تسهم في تأهيل كادر العلاقات العامة في العتبة العسكرية عبر دورة تدريبية متخصصة
بناءً على تقييم شامل لمؤهلاتهم وأدائهم في المقابلة.. برنامج (رواد التبليغ) الذي تنفذه العتبة الحسينية يعلن قبول (30) طالبا ضمن دورته الأولى