المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5938 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
حرمة زواج زوجة الاب
2024-05-01
{ولا تعضلوهن}
2024-05-01
{وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الـموت}
2024-05-01
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


زياد بن مروان الأنباري القندي  
  
1931   01:22 مساءً   التاريخ: 5-9-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص81
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /

 زياد بن مروان الأنباري القندي مولى بني هاشم أبو الفضل أو أبو عبد الله القندي بالقاف والنون والدال المهملة.
قال النجاشي زياد بن مروان أبو الفضل وقيل أبو عبد الله الأنباري القندي مولى بني هاشم روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن ووقف في الرضا ع له كتاب يرويه جماعة أخبرنا أحمد بن محمد بن هارون وغيره عن أحمد بن محمد بن سعيد حدثنا أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي حدثنا محمد بن إسماعيل الزعفراني بكتابه وفي الفهرست زياد بن مروان القندي له كتاب أخبرنا به الحسين بن عبيد الله عن محمد بن علي بن الحسين عن محمد بن الحسن بن الوليد عن محمد بن الحسن الصفار عن يعقوب بن يزيد عن زياد بن مروان وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق ع زياد ابن مروان القندي الأنباري أبو الفضل ثم فيهم أيضا زياد القندي في منهج المقال والظاهر أنه هو وفي رجال الكاظم ع زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل له كتاب واقفي وقال الكشي في زياد بن مروان القندي حدثني حمدويه حدثنا الحسن بن موسى قال زياد هو أحد أركان الوقف.
وقال أبو الحسن حمدويه هو زياد بن مروان القندي بغدادي. حدثني محمد بن الحسن حدثني أبو علي الفارسي عن محمد بن إسماعيل بن أبي سعيد الزيات قال كنت مع زياد القندي حاجا ولم نكن نفترق ليلا ولا نهارا في طريق مكة وبمكة وفي الطواف ثم قصدته ذات ليلة فلم أره حتى طلع الفجر فقتل له غمني ابطاؤك فأي شئ كانت الحال قال لي ما زلت بالأبطح مع أبي الحسن يعني أبا إبراهيم وعلي ابنه عن يمينه فقال يا أبا الفضل أو يا زياد هذا ابني علي قوله قولي وفعله فعلي فان كانت لك حاجة فانزلها به واقبل قوله فإنه لا يقول على الله الا الحق قال ابن أبي سعيد فمكثنا ما شاء الله حتى حدث من امر البرامكة ما حدث فكتب زياد إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا ع يسأله عن ظهور هذا الحديث والاستتار فكتب إليه أبو الحسن ع أظهر فلا باس عليك منهم فاظهر زياد فلما حدث الحديث قلت له يا أبا الفضل اي شئ تقول بهذا الامر فقال لي ليس هذا أوان الكلام فيه فلما ألححت عليه بالكلام بالكوفة وبغداد وكل ذلك يقول لي مثل ذلك إلى أن قال في اخر كلامه ويحك فتبطل هذه الأحاديث التي رويناها اه‍ دل هذا الحديث على رواية زياد النص من الكاظم على امامة الرضا ع وانه بعد نكبة البرامكة كتب إلي الرضا ع يسأله أيظهر هذا الحديث المتضمن نص الكاظم على امامة الرضا ع أم يستتر به خوفا من بني العباس فأمره باظهاره وأخبره انه لا باس عليه منهم فأظهره فسأله ابن أبي سعيد حينئذ عن رأيه بهذا الامر فلم يخبره واعتذر بأنه ليس هذا أوان اظهاره فلما ألح عليه بالسؤال قال له ويحك فتبطل هذه الأحاديث التي رويناها وفيه اجمال فيمكن إرادة الأحاديث التي رواها في امامة الرضا ع ولا ينافيه انه أنكر إمامته ووقف فإنه كان طمعا في الدنيا ويمكن ان يريد فتبطل هذه الأحاديث التي رواها عن الرضا ع هذا ان وجدت له روايات عنه وهو غير معلوم والا لم يقتصر الشيخ والنجاشي على عده من أصحاب الصادق والكاظم فقط ويمكن ان يريد بطلان الأحاديث التي رواها في الوقف على الكاظم.
وروى الكليني في الكافي في باب النص على الرضا ع عن أحمد بن مروان عن محمد بن علي عن زياد بن مروان القندي وكان من الواقفة قال دخلت على أبي إبراهيم وعنده ابنه أبو الحسن فقال لي يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قاله فالقول قوله. وعن الصدوق في العيون انه روى في الصحيح عن زياد بن مروان القندي قال دخلت على أبي إبراهيم وعنده علي ابنه فقال يا زياد هذا كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله وقال الصدوق بعد روايته هذه قال مصنف هذا الكتاب: ان زياد بن مروان روى هذا الحديث ثم أنكره بعد مضي موسى ع وقال بالوقف وحبس ما كان عنده من مال موسى اه‍.
وروى الكشي عن محمد بن مسعود حدثني علي بن محمد حدثني محمد بن أحمد عن أحمد بن الحسين عن محمد بن جمهور عن أحمد بن الفضل عن يونس بن عبد الرحمن قال مات أبو الحسن ع وليس من قوامه أحد الا وعنده المال الكثير وكان ذلك سبب وقفهم وجحودهم موته وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار اه‍. وفي رجال الكشي أيضا ما يأتي  في يونس بن عبد الرحمن فقد روى بسنده عن يونس انه مات أبو الحسن ع وليس من قوامه أحد الا وعنده المال الكثير وكان ذلك سبب وقفهم وجحودهم موته وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار وعند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار إلى أن قال يونس فبعثا إلي وقالا لم تدعو إلى هذا ان كنت تريد المال فنحن نغنيك وضمنا لي عشرة آلاف دينار الحديث وعن الشيخ في كتاب الغيبة عن محمد بن الحسن بن الوليد عن الصفار وسعد بن عبد الله الأشعري جميعا عن يعقوب بن زياد الأنباري عن بعض أصحابنا قال مضى أبو إبراهيم وعند علي بن أبي حمزة ثلاثون ألف دينار وخمس جوار فبعث إليهم أبو الحسن ان احملوا ما قبلكم من المال إلى أن قال فاما ابن أبي حمزة فإنه أنكره ولم يعترف بما عنده وكذلك زياد القندي الحديث.
وعن الشيخ في كتاب الغيبة أيضا عن ابن عقدة عن علي بن الحسن بن فضال عن محمد بن عمر بن يزيد وعلي بن أسباط جميعا قالا قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي حدثني زياد القندي وابن مساكن قالا كنا عند أبي إبراهيم ع إذ قال يدخل عليكم الساعة خير أهل الأرض فدخل أبو الحسن الرضا ع وهو صبي فقلنا هذا خير أهل الأرض ثم دنا فضمه إليه فقبله وقال يا بني تدري ما ذلك قال نعم يا سيدي هذان يشكان في قال علي بن أسباط فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال بتر الحديث لا ولكن حدثني علي بن رئاب ان أبا إبراهيم قال لهما ان جحدتما حقه وخنتما فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك ابدا قال علي بن رئاب فلقيت زيادا الندي فقلت بلغني ان أبا إبراهيم قال لك كذا وكذا فقال أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به قال الحسن بن محبوب فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم حتى ظهر منه أيام الرضا ع ما ظهر ومات زنديقا.
وفي الخلاصة بعد ما ذكر وقفه ورواية الكشي انه أحد أركان الوقف قال وبالجملة هو عندي مردود الرواية. وعن المجلسي في الوجيزة انه قال زياد بن مروان القندي موثق وعن البلغة انه قال زياد بن مروان القندي موثق على المشهور وفيه نظر وقال المفيد في الارشاد فممن روى النص على الرضا علي بن موسى ع بالإمامة من أبيه والإشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته داود بن كثير الرقي وعد جماعة إلى أن قال وزياد بن مروان. ثم أورد لكل واحد رواية تضمن النص المذكور فكانت رواية زياد بن مروان القندي هي هذه اخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد عن محمد بن يعقوب عن أحمد بن محمد بن مهران عن محمد بن علي عن زياد بن مروان القندي دخلت على أبي إبراهيم وعنده أبو الحسن ابنه فقال لي يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله اه‍. فتلخص من ذلك كله ان الرجل روى النص على الرضا من أبيه الكاظم ع ثم أنكره ووقف على الكاظم طمعا في المال الذي كان عنده وكفى ذلك قدحا فيه الا ان صاحب النقد قال إن يونس بن عبد الرحمن روى ذلك بطريق ضعيف اه‍ واما توثيق المجلسي له فالظاهر أنه مستند إلى كلام المفيد ولا يخفى ما في الاستناد إليه من الوهن فإنه لا يمكن ادخاله في الصفات المذكورة من أنه من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه كيف وقد خالف ما رواه طمعا في حطام الدنيا والمفيد قد تأمل أهل الرجال فيما انفرد به من التوثيقات في الارشاد من أصلها ولم يعتمدوا عليها على جلالة قدر المفيد ومن ذلك يتطرق النظر إلى قول صاحب البلغة انه موثق على المشهور إذ لا شهرة هناك ويمكن ان يكون استفادة توثيقه من رواية ابن أبي عمير عنه واجلاء القميين وغيرهم وكونه كثير الرواية والله أعلم.
وفي حواشي مصباح الكفعمي عن زياد القندي قال دخلت المدينة ومعي أخي سيف فأصاب الناس رعاف شديد كان الرجل يرعف يومين ويموت فرجعت إلى منزلي فإذا سيف في الرعاف وهو يرعف رعافا شديدا فدخلت على أبي عبد الله ع فقال يا زياد أطعم سيفا التفاح فأطعمته فبرئ اه‍.
وقال الخطيب في تاريخ بغداد ج 1 ص 89 واما مسجد الأنباريين فينسب إليهم لكثرة من سكنه منهم وأقدم من سكنه منهم زياد القندي.
وكان يتصرف في أيام الرشيد وكان الرشيد والي أبا وكيع الجراح ابن مليح بيت المال فاستخلف زيادا وكان زياد شيعيا من الغالبة فاختان هو وجماعة من الكتاب واقتطعوا من بيت المال وصح ذلك عند الرشيد فامر بقطع يد زياد فقال يا أمير المؤمنين لا يجب علي قطع اليد انما مؤتمن وانما خنت فكف عن قطع يده اه‍.
التمييز في رجال الطريحي والكاظمي يعرف زياد بن مروان القندي برواية محمد بن إسماعيل الزعفراني ويعقوب بن يزيد عنه وفي شيخه الفقيه رواية محمد بن عيسى بن عبيد عنه. وفي كتاب لبعض المعاصرين ان الكاظمي زاد رواية محمد بن عيسى وعبد الله بن سنان ومحمد بن أبي بكر الأرحبي وكثير بن عياش عنه ولا اثر لذلك في رجال أبي علي ولا في نسختين من مشتركات الكاظمي عندي. ومر في روايات الكشي رواية محمد بن علي عنه وفي رواية الشيخ في كتاب الغيبة رواية عثمان بن عيسى الرواسي عنه وعن جامع الرواة انه زاد رواية ابن أبي عمير ومحمد بن عمران الأشعري ومحمد بن حمدان المدائني ويونس بن عبد الرحمن وأحمد بن أبي عبد الله وعبد الرحمن بن حماد المدائني ويونس بن عبد الرحمن وأحمد بن أبي عبد الله وعبد الرحمن بن حماد وإبراهيم بن هاشم وعلي بن سليمان وأحمد بن محمد عيسى عنه وعن بحر العلوم الطباطبائي انه زاد رواية الحسين بن محمد بن عمران وعلي بن الحكم عنه.
تنبيه ذكر بعض المعاصرين في كتاب له زياد بن مروان المخزومي وقال إن المفيد عده في الارشاد ممن روى النص على الرضا من أبيه الكاظم ع وتعجب من الميرزا حيث عنونه بالمخزومي في اخر باب الميم وفي الألقاب من منهج المقال اه‍ ولكن العجب من هذا الرجل في تسرعه وعدم ضبطه فالمفيد قال وزياد بن مروان والمخزومي اه‍. فهما شخصان زياد بن مروان القندي والمخزومي وقد ذكر لهما روايتين في النص رواية للقندي ورواية للمخزومي.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد