المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين الفجل
2024-05-17
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين  
  
1476   10:54 صباحاً   التاريخ: 29-7-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 -ص312
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من التابعين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2016 1441
التاريخ: 21-7-2017 1057
التاريخ: 4-9-2017 1378
التاريخ: 8-9-2017 5177

خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع روى الكليني في أصول الكافي في باب ما يفرق به بين دعوى المحق والمبطل لسنده عن عبد الله بن إبراهيم بن محمد الجعفري: اتينا خديجة بنت عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ع نعزيها بابن بنتها فوجدنا عندها موسى بن عبد الله بن الحسن ابن الحسن بن علي بن أبي طالب فإذا هي في ناحية قريبا من النساء فعزيناها ثم أقبلنا عليه فإذا هو يقول لابنة أبي يشكر الرائية قولي فقالت:
أعدد رسول الله واعدد بعده * أسد الإله (1) وثالثا عباسا

واعدد علي الخير (2) * واعدد جعفرا واعدد عقيلا بعده الرؤاسا

فقال أحسنت وأطربتني زيديني فاندفعت تقول:
ومنا امام المتقين محمد * وحمزة منا والمهذب جعفر

ومنا علي صهره وابن عمه * وفارسه ذاك الامام المطهر

فأقمنا عندها حتى كاد الليل ان يجيئ ثم قالت خديجة سمعت عمي محمد بن علي ص وهو يقول انما تحتاج المرأة في المآتم إلى  النوح لتسيل دمعتها ولا ينبغي لها أن تقول هجرا فإذا جاء الليل فلا ينبغي ان تؤذي الملائكة بالنوح ثم خرجنا فغدونا إليها غدوة فتذاكرنا اختزال منزلها من دار أبي عبد الله جعفر بن محمد (3) قال فقال  هذه دار تسمى دار السرقة  فقالت هذا ما اصطفى مهدينا تعني محمد بن عبد الله بن الحسن تمازحه بذلك ثم حكى ان موسى بن عبد الله هذا ذكر لهم خبر مجئ أبيه إلى الصادق ع عند خروج ابنه محمد وما دار بينهما وما أخبره به الصادق ع ونهيه إياهم عن الخروج وعدم قبولهم منه ووقوع كلما أخبر به وقال موسى بن عبد الله في تتمة حديثه السابق فما أقمنا بعد ذلك الا قليلا عشرين ليلة أو نحوها حتى قدمت رسل أبي جعفر فأخذوا أبي وعمومتي سليمان بن حسن وعلي بن حسن وسليمان بن داود بن حسن وحسن بن حسن وإبراهيم بن حسن وداود بن حسن وعلي بن إبراهيم بن حسن وحسن بن جعفر بن حسن وطباطبا إبراهيم بن حسن وعبد الله بن داود فصفدوا في الحديد ثم حملوا في محامل اعراء لا وطاء فيها وانطلقوا بهم حتى أوقفوا عند باب مسجد رسول الله ص قال عبد الله بن إبراهيم الجعفري فحدثتنا خديجة بنت عمر بن علي انهم لما أوقفوا عند باب المسجد الباب الذي يقال له باب جبرئيل اطلع عليهم أبو عبد الله ع وعامة ردائه مطروح بالأرض ثم اطلع من باب المسجد وقال ذاما الأنصار: ما على هذا عاهدتم رسول الله ص ولا بايعتموه اما والله ان كنت حريصا ولكني غلبت وليس للقضاء مدفع، ثم دخل بيته فحم عشرين ليلة لم يزل يبكي الليل والنهار حتى خفنا عليه.

فهذا حديث خديجة اه‍ ومما مر يستفاد مكانة خديجة هذه في قومها وعشيرتها وروايتها الحديث عن عمها الباقر ع وفي قولها هذه دار الخ دلالة على صحة عقيدتها خديجة بنت محمد الباقر بن علي بن الحسين ع ذكرها الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ع خديجة بنت الإمام محمد الجواد بن علي الرضا أخت علي الهادي ع كانت عارفة جليلة القدر قائلة بامامة الاثني عشر عالمة بالاخبار روى الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة عن الكليني عن محمد بن جعفر الأسدي قال حدثني أحمد بن إبراهيم قال دخلت على خديجة بنت محمد بن علي الرضا ع سنة 262 فكلمتها من وراء حجاب وسألتها عن دينها فسمت لي من تأتم بهم ثم قالت فلان ابن الحسن فسمته فقتل لها جعلني الله فداك معاينة أو خبرا فقالت خبرا عن أبي محمد ع كتب به إلى أمه إلى أن قال ثم قالت انكم قوم أصحاب اخبار أما رويتم ان التاسع من ولد الحسين ع يقسم ميراثه وهو في الحياة قال وروى هذا الخبر التلعكبري عن الحسن بن محمد النهاوندي عن الحسن بن جعفر بن مسلم الحنفي عن أبي حامد المراغي قال سالت خديجة بنت محمد أخت أبي الحسن العسكري وذكر مثله.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) اي قطاعها منها ولم بين كيف كان اختزالها منها.
(2) لم يبين من هو القائل ولعل في النسخة تحريفا ولعل الصواب فقالت هذه دار تسمى دار السرقة وقالت هذا ما اصطفى مهدينا فليراجع.
(3) قال الفاضل الصالح في الحاشية سميت بذلك لوقوع السرقة ونهب الأموال فيها لما في نفس هذا الحديث من أن محمد بن عبد الله بن الحسن لما حبس الصادق عليه السلام اصطفى ما كان له ولقومه من مال ممن لم يخرج من محمد ولم يبايعه (اه‍) ويمكن كون هذه إشارة إلى دارها لا إلى دار الصادق (عليه السلام) كما أن قولها هذا إشارة إلى ذلك. - المؤلف -




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب