المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الآخوند الملا حسين ابن الملا محمد إسماعيل الأردكاني  
  
1331   10:43 صباحاً   التاريخ: 24-6-2017
المؤلف : السيد محسن الأمين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 6 - ص 143.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /

الآخوند الملا حسين ابن الملا محمد إسماعيل الأردكاني الحائري.
ولد سنة 1235 وتوفي سنة 1302 ودفن في الحائر الحسيني وصار له تشييع عظيم وعطلت الأسواق وأقيم له سبعة وعشرون مجلس فاتحة.
والأردكاني نسبة إلى أردكان بفتح الهمزة وسكون الراء وفتح الدال المهملتين وبالكاف بعدها ألف ونون قرية من قرى يزد.
كان من مشاهير العلماء الرؤساء ثقة صالحا سكن كربلاء حتى مات قرأ على عمه المولى محمد تقي الأردكاني ويروي عنه بالإجازة قال المترجم في اجازته لبعض علماء الهند وعن عمي القمقام والبحر الطمطام وشيخي وأستاذي ومن بيمن تربيته طارفي وتلادي ومن عليه في العلوم الشرعية  اعتمادي واعتقادي النفس الرحماني المولى محمد تقي الأردكاني اه‍ .

وقرأ على السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط. نشأ في طهران وبقي فيها مدة تحت كنف عمه المذكور ثم هاجر منها إلى كربلاء وبقي فيها مدة عمره وكان مدرسا إماما وعمر مجلس درسه في كربلاء ورحل إليه الطلاب وتخرج به خصوصا في الأصول كثيرون ومن جملة الآخذين عنه الميرزا محمد حسن الشهرستاني والسيد علي اليزدي والشيخ علي اليزدي البفروني البارو فروشي ظ وغيرهم من مشايخ العرب والعجم صنف شرح نتائج الأفكار لشيخه السيد إبراهيم القزويني صاحب الضوابط وغير ذلك وقال السيد جعفر الحلي يرثيه من قصيدة:
لله عين رأت نعش الحسين وقد * سارت ملائكة الباري به زمرا

لولا مساعي حسين قط ما نشرت * اعلام فضل ولا حق امرئ ظهرا

مولى تريه خبايا الغيب فطنته * فلا ترى عنه شيئا قط مستترا

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية