ما جاءت به فاطمة من الشهود في قضية فدك غير كاف للصغر والزوجية وعدم الذكورة |
319
01:37 مساءً
التاريخ: 12-4-2017
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-2-2020
288
التاريخ: 13-11-2016
695
التاريخ: 12-4-2017
239
التاريخ: 13-11-2016
739
|
[نص الشبهة] : رد شهادة الحسنين ، فللفرعية والصغر . وأما علي وأم أيمن ، فلقصورهما عن نصاب البينة ، ولم يحكم بشاهد ويمين ، لأنه مذهب كثير من العلماء . وأيضا قد ذهب بعضهم إلى أن شهادة أحد الزوجين للآخر غير مقبولة .
[جواب الشبهة] : [ما ذكر] فيه نظر ، لأن شهادة الحسنين ( عليهما السلام ) للفرعية لا وجه له ، لأن الغرض من الشهادة حصول مرتبة من الظن ، ولو منع كفاية الظن إذا لم يكن مقرونا بشرائط الشهادة ، فلا شبهة في كفاية العلم ، كما يدل عليها شهادة خزيمة وتعليله ، ويحصل بشهادتهما بل بشهادة أحدهما العلم ، للعصمة الظاهرة بآية التطهير ورواية الثقلين المذكورتين، فإن تعلق الغرض بتوجيه فعل أبي بكر البتة ، كان المناسب الاكتفاء بالصغر .
وأيضا شهادة أمير المؤمنين ( عليه السلام ) بانفراده كافية للعصمة الظاهرة بالآية والرواية ، ودوران الحق معه حيثما دار .
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
|
بمشاركة 60 دولة جامعة الكفيل تمثل العراق بمونديال مناظرات الجامعات في قطر
|
|
|