المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6450 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الاقتصاد المفتوح  
  
7834   01:15 مساءً   التاريخ: 8-2-2017
المؤلف : ابو يوسف العنزي
الكتاب أو المصدر : الاقتصاد الكلي
الجزء والصفحة : ص30-31
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / مفهوم ونشأت وعلاقة علم الاقتصاد بالعلوم الاخرى /

تعريفه : الانفتاح على العالم الخارجي وبالتالي يصبح هناك صادرات وواردات ، والاقتصاد المغلق: هو اقتصاد لا يسمح بدخول واردات وليس فيه أي صادرات .

صافي الصادرات NX = الصادرات X – الوارداتM

والصادرات لا تعتمد على دخل الدولة المنتجة وإنما تعتمد على دخول الدول المستهلكة ، بعكس الواردات التي تعتمل على دخل دولتنا ، وهنا نصل إلى أن صادراتنا هي عبارة عن واردات الدول الأخرى ، ووارداتنا هي عبارة عن صادرات الدول الأخرى .

الخلاصة :  صافي الصادرات" الميزان التجاري" = الصادرات – الواردات ، فإذا كانت قيمة الصادرات أكبر من الواردات فسيصبح رقم الصادرات موجب ونقول إن الميزان التجاري في حالة "فائض" ، وإذا تساوت الصادرات والواردات فالميزان التجاري في حالة "توازن" ، وإذا كانت قيمة الواردات أكبر من الصادرات فالميزان التجاري في حالة "عجز" .

الطلب الكلي = الاستهلاك + الاستثمار + الانفاق الحكومي + صافي الصادرات : Y=C+I+G+NX

الميل الحدي للاستيراد "للواردات" m = مقدار التغير في الواردات نتيجة التغير في الدخل .

ولو أردنا عمل مقارنة من خلال الشكل أعلاه نضع الواردات في المحور الرأسي والدخل في المحور الأفقي، ونرسم دالة الواردات كعلاقة طردية بين الواردات والدخل "كلما زاد الدخل تزيد الواردات" فهي قد تكون واردات للاستهلاك أو واردات لأجل الاستثمار أو لأجل الإنفاق الحكومي ، وميل دالة التغيرات = التغير في الواردات ÷ التغير في الدخل .

ووضعنا الصادرات كثابت "خط مستقيم" لا يتغير بتغير الدخل لأنه لا يعتمد عليه نهائياً بل يعتمد على دخل الدولة المستوردة .

توازن الانتاج في اقتصاد مفتوح :

I الاستثمار ثابت لأنه لا علاقة له بالدخل ، G=G0 الإنفاق الحكومي أيضا ثابت لا علاقة له بالدخل، X=X0 الصادرات ثابت لا علاقة له بالدخل ، ومن المعادلة السابقة نلاحظ أن : المضاعف (*Y) في الاقتصاد المفتوح أقل من المضاعف في الاقتصاد المغلق ، والدليل أننا زدنا في المقام +m وإذا زاد المقام فالعدد يصغر ، وهي ترمز للميل الحدي للاستيراد .

فلو أخذنا في مثالنا السابق b الميل الحدي للاستهلاك (0,75) ، والميل الحدي للواردات (0,25) فستكون النتيجة (1- 0,75 + 0,25 = 0,5) و (1÷0,5 = 2) ففي الاقتصاد المغلق المضاعف هو مقلوب الميل الحدي للادخار ، وأما في الاقتصاد المفتوح فهو مقلوب مجموع الميل الحدي للادخار + الميل الحدي للاستيراد .

منحني الطلب الكلي في الاقتصاد المغلق (الأصفر) ومنحني الطلب الكلي في الاقتصاد المفتوح (البرتقالي) ، ونلاحظ في الرسم ما يلي :

التوازن في الاقتصاد المغلق هو تقاطع دالة الطلب مع خط 45 = 1000

والتوازن في الاقتصاد المفتوح هو تقاطع دالة الطلب الكلي مع خط 45 = 600

وفي جدول الاقتصاد المغلق: (الاستهلاك 50/ الميل الحدي للاستهلاك 0,75 / الاستثمار 100 / الانفاق الحكومي 100 / الصادرات 50) .

والمضاعف في الاقتصاد المفتوح هي مقلوب الميل الحدي للادخار + الميل الحدي للاستيراد = 2

ومجموع الثوابت = (الاستهلاك 50 + الاستثمار 100 + الانفاق الحكومي 100 + الصادرات 50 = 300) فإذا ضربنا الثوابت في المضاعف (300×2=600) وهو الدخل التوازني .

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع