المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


بريد بن معاوية.  
  
1537   11:00 صباحاً   التاريخ: 24-12-2016
المؤلف : السيد مصطفى بن الحسين الحسيني التفريشي.
الكتاب أو المصدر : نقد الرجال
الجزء والصفحة : ج1/ 267.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-7-2017 1529
التاريخ: 24-1-2018 3197
التاريخ: 12-9-2017 1643
التاريخ: 5-9-2016 1911

بريد بن معاوية أبو القاسم ، العجلي ، عربي (1) ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله ، ومات في حياة الصادق ، وجه من وجوه أصحابنا (2) وفقيه أيضا .

 له محل عند الأئمة : ، قال أحمد بن الحسين : إنه رأى له كتابا يرويه عنه علي بن عقبة بن خالد الأسدي (3) ، رجال النجاشي (4).

من أصحاب الباقر (5) (6) والصادق (7)، رجال الشيخ.

حدّثني حمدويه بن نصير قال : حدثنا يعقوب بن يزيد ، عن محمد ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، قال : سمعت أبا عبد الله  يقول :

 بشر المخبتين بالجنة : بريد بن معاوية العجلي وأبو بصير ليث المرادي ومحمد بن مسلم وزرارة ، أربعة نجباء ، امناء الله على حلاله وحرامه ، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست ، رجال الكشي (8).

ثم في الكشي : أنه (9) ممن أجمعت العصابة على تصديقهم ، وانقادوا لهم بالفقه (10) (11) ، انتهى.

وما ورد (12) فيه من الذموم محمول على التقية ، ودفع الضرر عنه ، كما سيجئ في الحاشية عند ترجمة : زرارة بن أعين (13).

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

1 ـ روي أنه من حواري الباقر والصادق، صه، ( م ت ).

2 ـ ثقة ... مات سنة مائة وخمسين، صه، ( م ت ). الخلاصة : 26 / 1.

3 ـ مات سنة مائة وخمسين، جش، ( م ت ).

4 ـ رجال النجاشي: 112 / 287.

5 ـ رجال الشيخ : 128 / 22.

6 ـ العجلي الكوفي ، جخ ، ( م ت ).

7ـ رجال الشيخ : 171 / 59.

8 ـ رجال الكشي : 170 / 286.

9 ـ في نسختي ( م ) و ( ت ) زيادة: أحد.

10 ـ منهم : معروف بن خربوذ وزرارة ومحمد بن مسلم وبريد وأبو بصير ، ( م ت ).

11 ـ رجال الكشي : 238 / 431.

12ـ في نسخة ( ت ) : وما رووا.

13 ـ بريد مولى عبد الرحمن القصير : ق جخ ، ( م ت ). رجال الشيخ : 171 / 61.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة