المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16371 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عبد الرزاق الصنعانيّ  
  
1619   05:13 مساءاً   التاريخ: 14-11-2014
المؤلف : محمد هادي معرفة
الكتاب أو المصدر : التفسير والمفسرون في ثوبه القشيب
الجزء والصفحة : ج1 ، ص417-418
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / التفسير والمفسرون / التفاسير وتراجم مفسريها / تراجم المفسرين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-02-2015 5174
التاريخ: 14-11-2014 4512
التاريخ: 14-11-2014 1992
التاريخ: 2-12-2014 1553

هو عبد الرزاق بن همام بن نافع أبو بكر الصنعاني (1) (211 هـ) الحافظ الكبير ، صاحب التصانيف .
قال ابن عدي : ولعبد الرزاق بن همام أصناف وحديث كثير ، وقد رحل إليه ثقات المسلمين وأئمتهم ، وكتبوا عنه ولم يروا بحديثه بأساً ، إلا أنهم نسبوه إلى التشيع . وقد روى أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين ، زعمها ابن عدي مناكير ! (2) .
قال الذهبي : وثقه غير واحد ، وحديثه مخرج في الصحاح ، وله ما ينفرد به ، ونقموا عليه التشيع . وما كان يغلو فيه بل كان يحب علياً ويبغض من قاتله . وكان (رحمه الله) من أوعية العلم ... (3) .
أخذ العلم عن عكرمة وابن جريج والأوزاعي ومالك والسفيانين وخلق ، وعمدتهم معمر بن راشد . وعنه أخذ الأئمة : ابن عيينة ــ وهو من شيوخه ــ ووكيع وأبو أسامة وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين وخلق كثير (4) .

وعن علي بن هشام : قال عبد الرزاق : كتب عني ثلاثة ، لا أبالي أن لا يكتب عني غيرهم : كتب عني ابن الشاذكوني ، وهو من أحفظ الناس . وكتب عني يحيى بن معين ، وهو من اعرف الناس بالرجال . وكتب عني أحمد بن حنبل ، وهو من أزهد الناس .
قال أبو بكر بن أبي حيثمة ؛ سمعت يحيى بن معين ــ وقيل له : إن أحمد بن حنبل قال : إن عبيد الله بن موسى يرد حديثه للتشيع ــ فقال : كان والله الذي لا إله إلا هو ، عبد الرزاق أغلى في ذلك منه مائة ضعف ، ولقد سمعت من عبد الرزاق أضعاف ما سمعت من عبيد الله ! .
وقال عبد الله بن أحمد : سألت أبي ،قلت عبد الرزاق كان يتشيع ويفرط في التشيع ؟ فقال : أما أنا فلم أسمع منه في هذا شيئاً . ولكن كان رجلاً تعجبه الأخبار (5) .
قال محمد بن إسماعيل الفزاري : بلغني ــ ونحن بصنعاء ــ أن أحمد ويحيى تركا حديث عبد الرزاق ، فدخلنا غم شديد ، فوافيت ابن معين في الموسم فذكرت له، فقال : يا أبا صالح ، لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه (6) . الأمر الذي يدل على عناية بالغة من الأئمة بعبد الرزاق .
له : الجامع الكبير في الحديث وكتاب التفسير ، حققه وأخرجه للطباعة الدكتور محمود محمد عبده عميد كلية الدعوة بجامعة الأزهر . وطبع طبعة أنيقة في بيروت ــ دار الكتب العلمية : 1419 هـ .
 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- هذه النسبة إلى " صنعاء " . والمنتسب فيها بالخيار بين إثبات النون بعد الألف وإسقاطها . ويقال فيه صنعائي وهو الأصل في كل اسم في آخره ألف ( أنساب السمعاني ، ج3 ، ص556) .
2- الكامل ، ج5 ، ص315 .
3- تذكرة الحفاظ ، ج1، ص364 ، رقم 357 . قال مخلد الشعيري : كنت عند عبد الرزاق فذكر رجل معاوية ، فقال : لا تقدر مجلسنا بذكر ولد أبي سفيان ! ( ميرزان الاعتدال ، ج2 ، ص610) .
4- تهذيب التهذيب ، ج6 ، ص311 .
5ـ تهذيب الكمال ، ج18 ، ص60 .
6- تهذيب التهذيب ، ج6 ، ص314 ؛ ميزان الاعتدال ، ج2 ، ص612 .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية