المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5936 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
من حكايات أهل الأندلس
2024-05-01
من شعر ابن خفاجة
2024-05-01
من شعر الإلبيري
2024-05-01
من شعر محمد بن هانئ الأندلسي
2024-05-01
النون الثقيلة
2024-05-01
طبائع الاوز
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ياسين الضرير  
  
2254   02:37 مساءاً   التاريخ: 15-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2017 1293
التاريخ: 25-12-2016 1659
التاريخ: 22-10-2017 1501
التاريخ: 4-9-2017 2429

اسمه :

ياسين الضرير الزّيّات، البصري(... ـ كان حياً حدود 180 هـ).

أقوال العلماء فيه :

قال النجاشي : " ياسين الضرير الزيات البصري : لقي أبا الحسن موسى عليه السلام لما كان بالبصرة ، وروى عنه ، وصنف هذا الكتاب المنسوب إليه أخبرنا محمد بن علي ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى ، قال : حدثنا سعد قال : حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد ، عن ياسين ، به " .

نبذه من حياته :

لقي الاِمام أبا الحسن موسى بن جعفر الكاظم بالبصرة، حينما سجن فيها وروى عنه. وقد وقع في اسناد جملة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام- ، تبلغ تسعة وعشرين مورداً، روى أغلبها عن حريز. روى الشيخ الطوسي بسنده عن ياسين الضرير عن حريز عن أبي بصير عن أبي عبد اللّه - عليه السّلام- بقي هنا شيء : وهو أن ياسين الضرير قد روى عن حريز كثيرا ، منها : ما رواه محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن عيسى ، عن ياسين الضرير ، عن حريز . الكافي : الجزء 2 ، كتاب فضل القرآن 3 ، باب النوادر 14 ، الحديث 9 . وقد مر رواية حريز ، عن ياسين ، وتخيل الاردبيلي في جامعه أنهما من الروايات المتعاكسة ، وأن ياسين الذي روى عنه حريز ، هو ياسين الضرير ، ولكن الصحيح أنه غير ياسين الضرير ، وذلك لأجل أن ياسين الضرير قد روى كتابه محمد بن عيسى بن عبيد ، على ما عرفت ، وهو لم يدرك الكاظم عليه السلام ، وقد بقي ياسين الضرير إلى زمان الرضا عليه السلام لا محالة ، وقد ذكر النجاشي : أنه لقي أبا الحسن موسى عليه السلام لما كان بالبصرة ، وهو ظاهر في أن ياسين الضرير لم يدرك زمان الصادق عليه السلام ، فضلا عن أن يروي عن أبي جعفر الباقر عليه السلام ، فلا مناص من الالتزام بأم من يروي عن الباقر عليه السلام ، مغاير لمن يروي عنه محمد بن عيسى بن عبيد ، والاول روى عنه حريز ، والثاني روى عن حريز ، فلا تعاكس . ويؤيد ذلك ما تقدم في ترجمة محمد بن عيسى بن عبيد ، من مناقشة نصر بن الصباح في روايات محمد بن عيسى بن عبيد ، عن ابن محبوب ( الذي ولد بعد وفاة الصادق عليه السلام ) ، بدعوى أن محمد بن عيسى أقل سنا من أن يروي عن ابن محبوب ، وعلى تقدير روايته عنه فهو من صغار رواته على ما مر ، فكيف يمكن روايته عمن أدرك الباقر سلام الله عليه .

أثاره :

صنّف كتاباً، رواه عنه محمد بن عيسى بن عبيد. *

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج21/رقم الترجمة 13444، وموسوعة طبقات الفقهاء ج619/2.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




المجمع العلمي: المشاريع التي تتبناها العتبة العباسية تولي اهتمامًا بالغًا لطلبة الجامعات العراقية
انطلاق فعاليات الحفل الختامي للمشروع القرآني في الجامعات العراقية
في جامعة كركوك.. العتبة العباسية تقيم ندوه حوارية عن التحديات المعاصرة للشباب
جامعة بابل: معرض العميد فرصة للقاء بين الأساتذة والتعرّف على ابتكاراتهم