المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5934 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مميزات لحم السمان
2024-04-28
مميزات بيض السمان
2024-04-28
انواع السمان
2024-04-28
تمييز الجنس في السمان
2024-04-28
الاستخدامات التحليلية للبوليمرات شبكية التداخل
2024-04-28
البوليمرات شبكية التداخل الآنية Simultaneous IPNs (SIN)
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


داود بن زربي الخندقي  
  
1821   02:32 مساءاً   التاريخ: 8-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /

اسمه :

داود بن زربي بو سليمان الخندقي  البندار(... ـ كان حيّاً بعد 183 هـ).

أقوال العلماء فيه:

ـ عده الشيخ الطوسي مع توصيفه بالكوفي في أصحاب الصادق (عليه السلام) وفي أصحاب الكاظم (عليه السلام ) قائلا : روى عن أبي عبدالله عليه السلام .

ـ عده الشيخ المفيد في إرشاده في فصل : ( في من روى النص على الرضا علي بن موسى عليه السلام بالإمامة من أبيه والاشارة اليه منه بذلك ) : من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته .

وقال العلامة في الخلاصة : داود بن زربي . . كان أخص الناس بالرشيد ، وأورد الكشي ما يشهد بسلامة عقيدته ، وقال النجاشي : إنه ثقة ، ذكره ابن عقدة ( إنتهى ) .

ـ قال ابن داود في  من القسم الاول: وكان معتقدا في أبي عبدالله (عليه السلام). أهمله الشيخ ، ووثقه النجاشي .

ـ قال السيد الخوئي : مقتضى ما ذكراه : سقوط كلمة ( ثقة ) عن نسخة النجاشي الواصلة إلينا ، وفي شهادتهما كفاية على الثبوت ، وحينئذ لا ينبغي الاشكال في وثاقة الرجل بشهادة المفيد وبشهادة ابن عقدة على ماذكره النجاشي .

نبه من حياته :

أخذ عن الاِمام أبي عبد اللّه الصادق - عليه السّلام- ، وكان مورد عنايته وعطفه (عليه السلام) ، ثم لقي الاِمام أبا الحسن الكاظم - عليه السّلام- بعده، وانضمَّ في عِداد خاصّة أصحابه وثقاته وأهل الوَرَع والعلم والفقه. ورُوي أنّه أدرك الاِمام الرضا - عليه السّلام- ، وسلّمه أمانةً من أبيه الكاظم - عليه السّلام- . روى عن الاِمامين الصادق والكاظم - عليهما السّلام- ، وعن حمدويه ، وابراهيم ، قالا : حدثنا محمد بن إسماعيل الرازي ، قال : حدثني أحمد بن سليمان ، قال : حدثني داود الرقي ، قال : دخلت على أبي عبدالله (عليه السلام) فقلت له : جعلت فداك كم عدة الطهارة ؟ فقال عليه السلام : ما أوجبه الله فواحدة وأضاف إليها رسول الله واحدة لضعف الناس ومن توضأ ثلاثا فلا صلاة له ، وأنا معه في ذا ، حتى جاء داود بن زربي وأخذ زاوية من البيت فسأله عما سألته   في عدة الطهارة فقال له : ثلاثا ، ثلاثا ، من نقص عنه فلا صلاة له . قال : فارتعدت فرائصي وكاد أن يدخلني الشيطان فأبصر أبوعبدالله عليه السلام إلي وقد تغير لوني ، فقال : اسكن يا داود هذا هو الكفر أو ضرب الاعناق ، قال : فخرجنا من عنده وكان ابن زربي إلى جوار بستان أبي جعفر المنصور ، وكان قد القي إلى أبي جعفر أمر داود بن زربي وأنه رافضي يختلف إلى جعفر بن محمد عليهما السلام ، فقال أبو جعفر ( المنصور ) : إني مطلع على طهارته فإن هو توضأ وضوء جعفر بن محمد (عليه السلام) فاني لا عرف طهارته حققت عليه القول وقتلته ، فاطلع وداود يتهيأ للصلاة من حيث لا يراه ، فأسبغ داود بن زربي الوضوء ثلاثا كما أمره أبو عبدالله (عليه السلام) فما تم وضوؤه حتى بعث إليه أبو جعفر ( منصور ) فدعاه. قال : فقال داود : فلما أن دخلت عليه رحب بي ، وقال : ياداود قيل فيك شيء باطل وما أنت كذلك قد اطلعت على طهارتك وليس طهارتك طهارة الرافضة فاجعلني في حل ، فأمر له بمائة ألف درهم ، قال : فقال داود الرقي : إلتقيت أنا وداود بن زربي عند أبي عبدالله (عليه السلام) فقال له داود بن زربي : جعلني الله فداك حقنت دماءنا في دار الدنيا ونرجو أن ندخل بيمنك وبركتك الجنة . فقال أبوعبدالله (عليه السلام) : فعل الله ذلك بك وباخوانك من جميع المؤمنين . فقال أبوعبدالله (عليه السلام) لداود بن زربي : حدث داود الرقي بما مر عليكم حتى تسكن روعته . قال : فحدثته بالأمر كله . قال : فقال أبوعبدالله عليه السلام : لهذا أفتيته لأنه كان أشرف على القتل من يد هذا العدو . ثم قال : ياداود بن زربي توضأ مثنى ، مثنى ولا تزدن عليه ، فانك إن زدت عليه فلا صلاة لك . وقد دلت هذه الرواية على أن داود بن زربي كان مورد عطف الصادق (عليه السلام) ، لكن الرواية ضعيفة السند من جهة أحمد بن سليمان . وطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل وبابن بطة .

أثارهُ :

صنّف أصلاً رواه عنه ابن أبي عمير، ووقع في إسناد عدّة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام- تبلغ أربعة عشر مورداً في الكتب الاَربعة .*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج8/رقم الترجمة 4396،وموسوعة طبقات الفقهاء ج188/2.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
الشركة العامة للبريد: للعتبة العباسية حضور فاعل في معرض المؤتمر التشاركي