المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5934 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


داود بن النّعمان  
  
1567   02:31 مساءاً   التاريخ: 8-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2020 6500
التاريخ: 31-10-2017 2157
التاريخ: 4-8-2017 1514
التاريخ: 9-9-2016 2489

اسمه :

داود بن النّعمان الاَنباري، مولى بني هاشم، أخو المحدّث الجليل عليّ بن النعمان الاَعلم، وداود الاَكبر(... ـ كان حياً بعد 183 هـ).

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : داود بن النعمان : مولى بني هاشم ، أخو علي بن النعمان وداود الاكبر ، روى عن أبي الحسن موسى وقيل : أبي عبدالله عليه السلام ، له كتاب.

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله  من أصحاب الصادق (عليه السلام)  وذكره من دون توصيف بالأنباري في أصحاب الرضا (عليه السلام)  .

ـ قال السيد الخوئي : لا ينبغي الشك في وثاقة الرجل لما ذكره الكشي ، وقد يستدل بما ذكره النجاشي في ترجمة علي بن النعمان من أن أخاه داود أعلى منه وابنه الحسن بن علي وابنه أحمد ، رويا الحديث وكان ثقة وجها ثبتا صحيحا واضح الطريقة ، بتقريب أن علي بن النعمان ثقة وداود أعلى منه فهو أيضا يكون ثقة .   ولكن يرده أن الظاهر من كلام النجاشي أن داود كان أعلى طبقة من علي أخيه لأنه كان أكبر منه ، لا أنه أعلى منه رتبة ، فلا دلالة فيه على التوثيق .

نبذه من حياته:

كان محدّثاً، ثقةً، عيناً، خيّراً، فاضلاً. له كتاب .روى عن الاِمامين أبي عبد اللّه الصادق وأبي الحسن الكاظم - عليهما السّلام- ، وعدّ في أصحاب الاِمام الرضا - عليه السّلام- أيضاً، ووقع في إسناد خمسة وعشرين مورداً من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام- في الفقه وغيره. روى الشيخ الكليني بسنده عن داود بن النعمان قال: رأيتُ أبا الحسن (عليه السلام) يقول: ما شاء اللّه لا ما شاء الناس، فلمّا انتهى إلى القبر تنحّى فجلس فلمّا أُدخل الميت لحده قام فحثا عليه التراب ثلاث مرّات بيده .*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر :معجم رجال الحديث ج8/رقم الترجمة 4439، وموسوعة طبقات الفقهاء ج194/2.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية
للأطفال نصيبهم من جناح جمعية العميد في معرض تونس الدولي للكتاب.. عمّ يبحثون؟
المجمع العلمي يقيم دورة قرآنية تخصصية جديدة
المؤتمر الطلابي الرابع في جامعة الكفيل يناقش أبحاث تقنيات المختبرات الطبية