المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5934 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تعريف بعدد من الكتب / العلل للفضل بن شاذان.
2024-04-25
تعريف بعدد من الكتب / رجال النجاشي.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثالث عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الثاني عشر.
2024-04-25
أضواء على دعاء اليوم الحادي عشر.
2024-04-25
التفريخ في السمان
2024-04-25

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


حفص بن غياث  
  
3261   01:17 مساءاً   التاريخ: 7-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-9-2016 1672
التاريخ: 26-10-2017 1439
التاريخ: 5-9-2016 1695
التاريخ: 10-9-2016 2463

 اسمه :

حفص بن غياث ابن طَلْق بن معاوية النخعي ، القاضي أبو عمر ، وقيل : أبو عمرو الكوفي . مولده سنة سبع عشرة ومائة ( 117 - 194 هـ ).

أقوال العلماء فيه :

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الباقر (عليه السلام)قائلا : حفص بن غياث عامي . وفي أصحاب الصادق (عليه السلام) قائلا : حفص بن غياث بن طلق بن معاوية ، أبو عمر النخعي القاضي الكوفي ، اسند عنه . وفي أصحاب الكاظم (عليه السلام) قائلا : حفص بن غياث النخعي الكوفي صاحب أبي عبدالله (عليه السلام  . وفي من لم يرو عنهم (عليهم السلام) قائلا : " حفص بن غياث القاضي.

نبذه من حياته :

وكان حافظاً ، محدّثاً ، فقيهاً ، ولَّاه الرشيد قضاء الجانب الشرقي ببغداد ، ثم نقله إلى قضاء الكوفة . وقد عُدّ من أصحاب الإمامين الصادق والكاظم (عليهما السّلام) - ، ووقع في اسناد جملة من الروايات عن أئمّة أهل البيت - عليهم السّلام - ، تبلغ سبعة وثمانين مورداً ، رواها عن الصادق والكاظم (عليهما السّلام) - وقد عمل الشيعة بروايات حفص ، وعُدّ كتابه من الكتب المعتمدة ، حيث ذُكر أنّ العدالة المعتبرة في الراوي أن يكون ثقة متحرزاً في روايته عن الكذب ، وإن كان مخالفاً في الاعتقاد . وذكر في العدة في بحث حجية خبر الواحد ، عمل الطائفة بأخبار حفص ابن غياث ، ويظهر من مجموع كلامه فيها : أن العدالة المعتبرة في الراوي أن يكون ثقة متحرزا في روايته عن الكذب ، وإن كان مخالفا في الاعتقاد ، فاسقا في العمل ، نعم رواية المعتقد للحق الموثوق به يتقدم على غيره في مقام المعارضة . والمتحصل من ذلك : أن حفص بن غياث ثقة وعملت الطائفة برواياته . ثم إن الظاهر أن الرجل كان عاميا لشهادة الشيخ بذلك ، كما عرفت وشهادة الكشي في عد جماعة من العامة والبترية ، حيث قال : وحفص بن غياث  عامي ، ذكره في ذيل ترجمة محمد بن إسحاق ونظرائه من العامة. وقد يستظهر من روايته عن الصادق عليه السلام في روضة الكافي ، قوله عليه السلام : ( فو الله أن لو سجد حتى ينقطع عنقه ما قبل الله عز وجل منه عملا إلا بولايتنا أهل البيت . . إني لأرجو النجاة لمن عرف حقنا من هذه الامة ، إلا لاحد ثلاثة : صاحب سلطان جائر ، وصاحب هوى ، والفاسق المعلن ) .

ومن روايته عن موسى بن جعفر عليه السلام ، قوله : ( يا حفص من مات من أوليائنا وشيعتنا ، ولم يحسن القرآن علم في قبره )

أنه كان شيعيا ، ولكنه لا يتم ، لانه لو سلمت الدلالة فان في سند الروايتين القاسم بن محمد ، عن سليمان المنقري ، والظاهر أنه القاسم بن محمد الاصفهاني فانه الذي روى كتاب سليمان بن داود المنقري على ما ذكره الصدوق في المشيخة في طريقه إلى سليمان ، والقاسم بن محمد ، لم يوثق . على أن الرواية الثانية لا تصريح فيها بأن راويها هو حفص بن غياث فلعله حفص بن سوقة ، أو حفص بن البختري ، أو غيرهما ممن روى عن موسى ابن جعفر (عليه السلام) . ثم إن الشيخ - قدس سره - عد الرجل من أصحاب الباقر (عليه السلام) ، وبما أنه مات سنة 194 ، على ما ذكره النجاشي ، فالرجل يكون له من العمر زهاء مائة سنة ، مع أنه لم يعد من المعمرين ، وغير بعيد أن يكون من هو من أصحاب الباقر (عليه السلام) ، مغايرا لمن هو من أصحاب الصادق والكاظم (عليهما السلام). ثم إنه مع تصريح الشيخ بأن حفص بن غياث ، له كتاب معتمد ، وعده في رجاله من أصحاب الباقر والصادق والكاظم عليهم السلام ، وذكره في كتاب العدة ، في عداد رواة الائمة عليهم السلام ، كيف عده في من لم يرو عنهم عليهم السلام ، ولا نجد له وجها غير الغفلة ، والعصمة لله ولأوليائه الطاهرين .  ثم إن صريح النجاشي : أن راوي كتاب حفص بن غياث ابنه عمرو ( عمر ) وصريح الشيخ أن راوي كتابه إبنه محمد ، فالظاهر أن حفصا كان له ولدان ، كل منهما روى كتاب أبيه ، ومما يؤكد وجود ابن له يسمى بمحمد

وما ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم (عليهم السلام) من أن محمد بن حفص بن غياث ، روى عن أبيه ، وروى عنه محمد بن الوليد الخزاز . ثم إن طريق الصدوق إليه : أبوه - رضى الله عنه - عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عن حفص بن غياث . وأيضا علي بن أحمد بن موسى - رحمه الله - عن محمد بن أبي عبدالله ، عن محمد بن أبي بشر ، قال : حدثنا الحسين بن اهثم ، قال : حدثنا سليمان بن داود المنقري ، عن حفص بن غياث .والطريق صحيح . وكذلك طريق الشيخ إليه ، وإن كان فيه محمد بن حفص ، وذلك لان قولالشيخ : له كتاب معتمد مع أن راويه إبنه محمد يدل على الاعتماد بقول محمد لا محالة ، على ان الشيخ يروى كتاب حفص ، بطريقه عن الصدوق - قدس سره - فاذا كان طريق الصدوق صحيحا ، كان طريق الشيخ أيضا صحيحا ، وإن كان الطريق المذكور في الفهرست ضعيفا .

أثارهُ :

ولحفص بن غياث كتاب عن الامام أبي عبد اللَّه الصادق - عليه السّلام ، وهو سبعون ومائة حديث أو نحوها . وعُدّ كتابه من الكتب المعتمدة.

وفاته :

مات في الكوفة ، سنة أربع وتسعين ومائة*.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر :معجم رجال الحديث ج7/رقم الترجمة3818 ،وموسوعة طبقات الفقهاء ج151/2.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا