المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تحضير 3-[مركبتو مثيل-(4،3،1-اوكسادايازول-2-ثايون-5-ايل)]-4،2،1-ترايازول
2024-05-06
شعر لابن عبد الحميد البرجي
2024-05-06
شعر لابن عبد الصمد
2024-05-06
تحضير 2-فنيل امينو-4-معوضات-4،3،1-اوكسادايازول
2024-05-06
شعر لابن عياض القرطبي
2024-05-06
تحضير معوضات 2-فنيل امينو-4،3،1-ثايادايازول
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أبو أيوب الخزّاز  
  
3138   02:42 مساءاً   التاريخ: 4-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /

اسمه :

أبو أيوب الخزّاز براهيم بن عيسى ، ويقال : إبراهيم بن عثمان ، المحدّث الفقيه أبو أيوب الخزّاز ، الكوفي ، أحد الاعلام . وقع ابراهيم بن عيسى أبو أيوب : بهذا العنوان في اسناد خمس روايات :

قال السيد الخوئي : تقدمت رواياته بعنوان ابراهيم بن عثمان ، ويأتي بعنوان : ( ابراهيم

الخزاز أبو أيوب ، وأبو أيوب الخزاز ) ( . . كان حياً بعد 148 هـ).

إبراهيم بن عيسى أبو أيوب  = ابراهيم بن عثمان . = ابراهيم بن الخزاز أبو أيوب .

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : ابراهيم بن عيسى أبو أيوب الخزاز ، وقيل : ابراهيم بن عثمان ، روى عن أبي عبدالله ، وأبي الحسن عليهما السلام . ذكر ذلك أبو العباس في كتابه . ثقة ، كبير المنزلة ، له كتاب نوادر ، كثير الرواة عنه . أخبرنا محمد بن علي ، عن أحمد بن محمد بن يحيى ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عنه به  .

ـ قال الشيخ الطوسي  : ابراهيم بن عثمان ، المكنى بأبي أيوب الخزاز الكوفي ، ثقة ، له أصل ، أخبرنا به أبو الحسين ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد . وأخبرني به أبوعبدالله محمد بن محمد بن النعمان المفيد ، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن أبيه ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن محمد بن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى ، عن أبي أيوب الخزاز " .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الصادق (عليه السلام ) قائلا : ابراهيم ابن عيسى كوفي خزاز ، ويقال ابن عثمان  .

ـ عده البرقي من أصحاب الصادق عليه السلام ، قائلا : أبو أيوب الخزاز ، وهو ابراهيم بن عيسى ، كوفي ، ويقال : ابن عثمان  .

ـ عده المفيد في رسالته العددية : من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام ، الذين لا يطعن عليهم ، ولا طريق لذم واحد منهم .

ـ وقال الكشي  : أبو أيوب ابراهيم بن عيسى الخزاز ، قال محمد بن مسعود ، عن علي بن الحسن : أبو أيوب كوفي ، اسمه ابراهيم بن عيسى ، ثقة  .

نبذه من حياته :

كان فقيهاً ، ثقة ، كبير المنزلة . صحب الامام أبا عبد اللَّه الصادق - عليه السّلام وروى عنه . وروى عن الامام أبي الحسن الكاظم - عليه السّلام كما ذكر النجاشي . هو أحد الاعلام الفقهاء الذين يأخذ عنهم الشيعة مسائل الحلال والحرام والفتيا والأَحكام . وكان كثير الرواية ، وقد وقع في إسناد أكثر من مائة وسبعة وثمانين مورداً من روايات أئمة أهل البيت - عليهم السّلام. وله أصل يرويه الشيخ الطوسي بسنده عن محمد بن أبي عُمير ، وصفوان بن يحيى عنه . وطريق الصدوق اليه محمد بن موسى بن المتوكل - رضي الله عنه – عن عبدالله بن جعفر الحميري ، عن محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب ، عن الحسن ابن محبوب ، عن أبي أيوب ابراهيم بن عثمان الخزاز ، ويقال : إنه ابراهيم بن عيسى . والطريق كطريق الشيخ اليه صحيح

أثارهُ:

له كتاب نوادر كثير الرواة عنه. *

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر : معجم رجال الحديث ج1/ رقم الترجمة 231وموسوعة طبقات الفقهاء ج31/2.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جامعة الكفيل تنظم مجلس عزاء بذكرى شهادة الإمام جعفر الصادق (عليه السلام)
الأمانة العامة للعتبة الكاظمية المقدسة .. تُجري قرعة الحج ضمن حصتها المقرّرة لخدّام الإمامين الكاظمين "عليهما السلام"
مواكب كربلاء الشهادة توافدت إلى أرض الكاظمين لتعزي بشهادة صادق الأئمة "عليه السلام"
مواكب مدينة القاسم "عليه السلام" تُفصح عن مشاعرها وولاءها وهي تحيي شهادة الإمام الصادق "عليه السلام"