أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-8-2016
2871
التاريخ: 10-8-2016
2801
التاريخ: 2023-02-11
810
التاريخ: 19-05-2015
2963
|
أخذ المأمون يطيل التفكير و يقلب الرأي على وجوهه في الرجوع الى (بغداد) عاصمة آبائه و زينة الشرق و لكن يصده عن تحقيق هذه الأمنية الغالية أمران:
الأول- وجود الامام علي بن موسى الرضا (عليه السّلام) ولي عهده الذي تحقد عليه الأسرة العباسية كأشد ما يكون الحقد فقد خلعت بيعة المأمون و بايعت ابن شكلة شيخ المغنين انتقاما منه لتقليده للامام بولاية العهد.
الثاني- وجود وزيره الفضل بن سهل على المسرح السياسي فقد نقم عليه العباسيون معتقدين أنه هو الذي حبذ للمأمون عقد ولاية العهد للامام الرضا (عليه السّلام) , و رأى المأمون أن يتخلص من الامام و الفضل و يصفيهما جسديا ليخلو له الجو و ينال بذلك رضى العباسين و يزيل عنه سخطهم و انتقامهم .
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
|
|
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
|
|
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
|
|
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف
|