المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
جمع عينات الدم
2024-05-07
مركبات 5،2-ثنائي (معوض)-4،3،1-اوكسادايازول
2024-05-07
تحضير 5،3-ثنائي الكيل امين-4-امينو-4،2،1-ترايازول
2024-05-07
نظام تغذية دجاج البيض
2024-05-07
برامج الاضاءة في بيوت دجاج البيض المغلقة
2024-05-07
سند الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضال.
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أبو القاسم بن محمد إسماعيل المدرّس.  
  
1203   11:40 صباحاً   التاريخ: 19-7-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج13/ ص49
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-7-2016 1067
التاريخ: 17-7-2016 1114
التاريخ: 24-1-2018 1125
التاريخ: 20-7-2016 2224

المدرّس (..- 1202،- 1203 ه‍) أبو القاسم بن محمد إسماعيل بن محمد باقر بن محمد إسماعيل بن إسماعيل الحسيني، الأصفهاني الخاتون‌آبادي، الشهير بالمدرّس (لمقامه الرفيع في‌ التدريس).

كان فقيها إماميا، أصوليا، محدثا، حكيما، متكلما، من مشاهير مدرّسي الفلسفة.

أخذ الفلسفة عن الحكيمين المعروفين: إسماعيل بن محمد حسين الخاجوئى، و محمد بن محمد رفيع الجيلاني الأصفهاني البيدآبادي.

و برع، و طار صيته بها، و قرأ على السيد محمد مهدي بحر العلوم الطباطبائي النجفي في الفقه و الأصول و الحديث، و قرأ عنده أستاذه المذكور في الكلام و الحكمة أربع سنين.

و تولّى التدريس في مدرسة (چهار باغ شاهي) بأصفهان مدّة مديدة، و تتلمذ عليه في الحكمة و الكلام جماعة، منهم: ملّا علي بن جمشيد النوري المازندراني الأصفهاني، و السيد جعفر بن الحسين الخوانساري جدّ مؤلّف «روضات الجنات».

و ألّف كتبا، منها: تفسير القرآن الكريم بالفارسية، حاشية على تفسير الكاشي، و شرح «نهج البلاغة».

و له رسالة التوجيه، و تعليقات على الكتب الحديثية الأربعة: «الكافي» للكليني، «من لا يحضره الفقيه» للصدوق، «تهذيب الأحكام» للطوسي، و «الاستبصار» للطوسي أيضا.

توفّي بأصفهان- سنة اثنتين، و قيل ثلاث و مائتين و ألف، و حمل إلى النجف الأشرف فدفن فيه.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




السيد الصافي يدعو الشباب إلى المثابرة في تحصيل العلم وسعة الصدر في الحوار
الأمانة العامّة للعتبة العبّاسيّة تطلق مسابقتها الخاصّة بولادة السيّدة فاطمة المعصومة (عليها السلام)
جامعتا الكفيل والنهرين تبحثان سبل التعاون في المجالين الأكاديمي والبحثي
المجمَع العلميّ يواصل تقديم المحاضرات ضمن دورة علوم القرآن في بغداد