المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02
شعر لأحمد بن تليد الكتاب
2024-05-02
شعر لاسحاق بن المنادي
2024-05-02
الإمام علي (عليه السلام) تشتاقه الجنة
2024-05-02
سند الشيخ الصدوق إلى عبد الرحمن بن الحجّاج.
2024-05-02
انتاج بيض الاوز
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


علي نقي بن حسن الطباطبائي.  
  
1884   11:21 صباحاً   التاريخ: 16-7-2016
المؤلف : الشيخ جعفر السبحاني.
الكتاب أو المصدر : موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : ج13/ ص426
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثالث عشر الهجري /

الطباطبائي (1226- 1289 ه‍) بن الفقيه محمد «1» (المجاهد) بن الفقيه علي «2» (صاحب الرياض) بن محمد علي الطباطبائي الحسني، الحائري، كان فقيها إماميا، أصوليا، رجاليا، من العلماء المبرّزين.

ولد في الحائر (كربلاء) سنة ست و عشرين و مائتين و ألف، و نشأ على أبيه الفقيه السيد حسن. «3»

و أخذ عن عمّ أبيه السيد محمد مهدي (مهدي) بن علي الطباطبائي، و محمد حسين بن محمد رحيم الإيوانكيفي الطهراني ثمّ الحائري، و قصد الحوزة العلمية في النجف الأشرف، فحضر على الفقيهين: حسن بن جعفر كاشف الغطاء، و محمد حسن بن باقر النجفي صاحب الجواهر، و عاد إلى كربلاء، و تصدّر بها، و تخرّج به الفقهاء، و ذاعت شهرته، و علت مكانته، ثمّ انتهت إليه الرئاسة هناك.

حضر عليه لفيف من العلماء، منهم: ولده محمد جعفر (جعفر)، و محمد تقي الشيرازي الشهير (المتوفّى 1338 ه‍)، و السيد محمد الفشاركي، و محمد باقر اليزدي، و جعفر الترك، و غيرهم.

و صنّف كتبا و رسائل، منها: كتاب القضاء، كتاب في الإجارة، الدرة الحائرية في شرح «شرائع الإسلام» في الفقه للمحقّق الحلي برز منه شرح كتاب البيع (مطبوع)، و شرح مباحث العقود و الإيقاعات و الأحكام و الطهارة، الدرة في العام و الخاص (مطبوع خلف الكتاب المذكور)، رسالة عملية في العبادات، رسالة في صلاة المسافر، رسالة في الغسالة، رسالة في حكم تقدّم المرأة على الرجل في الصلاة، رسالة في الأصل المثبت، رسالة في القضاء بالنكول، منظومة في الحجّ اسمها «مزيج الاحتياج في حكم منسك الحاج» و شرح على زيارة الجامعة لم يتم، و غير ذلك من الرسائل و أجوبة المسائل.

توفّي في- شهر صفر سنة تسع و ثمانين و مائتين و ألف.

______________________________

(1) المتوفّى (1242 ه‍).

(2)المتوفّى (1231 ه‍).

(3)المعروف بالحاج آغا، و لم نقف على ترجمة وافية له. انظر الكرام البررة 1/ 353.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك