المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تفريخ البط
2024-05-02
عبدالله بن مطروح البلنسي
2024-05-02
وصايا النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الزوجة
2024-05-02
تفريخ بيض الاوز
2024-05-02
كيف يتعامل المدير مع غضبه؟
2024-05-02
الرؤيا وكشفها للواقع
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ابن أبي رَوْح الطرابلسي (ت / قبل 520 هـ)  
  
1200   06:28 مساءاً   التاريخ: 28-4-2016
المؤلف : اللجة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث -موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة :
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن السادس الهجري /

اسمه:

أسعد بن أحمد بن أبي روح، القاضي أبو الفضل الطرابلسي، رأس الشيعة بالشام.

نبذه من حياته :

كان فقيهاً، بارعاً في المناظرة والجدل، سريع البديهة، قويّ الحجة، فصيحاً، وتلمّذ على الفقيه الكبير القاضي ابن البراج وولي القضاء بعده بطرابلس، وتصدّر للتدريس، وناظر، وصنّف التصانيف.

وانتقل إلى حيفا، واتخذ بها داراً للكتب، وجمع فيها أزيد من أربعة آلاف مجلدة، ويقال إنّه تحوّل إلى دمشق، ومات بها، وأخذ عنه أسعد بن عمر بن مسعود الجَبَلي.

قال الذهبي في سير اعلام النبلاء : "ابن أبي روح رأس الرفض بالشام ، القاضي أبو الفضل أسعد بن أحمد بن أبي روح الأطرابلسي ، صاحب التصانيف . أخذ عن ابن البراج ، وسكن صيدا إلى أن أخذتها الفرنج ، فقتل بها ، وكان ذا تعبد وتهجد وصمت .

ناظر مغربيا في تحريم الفقاع ، فقطعه ، فقال المغربي المالكي : كلني ؟ ! قال : ما أنا على مذهبك ، أي : جواز أكل الكلب .

وقيل له : ما الدليل على حدث القرآن ؟ قال : النسخ ، فالقديم لا يتبدل .

وقيل له : ما الدليل على أنا مخيرون في أفعالنا ، غير مجبورين ؟ قال : بعثة الرسل" .

أثاره:

صنّف ابن أبي روح كتباً كثيرة، منها:

1- عيون الاَدلة في معرفة اللّه

2- التبصرة في خلاف الشافعي للاِمامية

3- المقتبس في الخلاف بيننا وبين مالك بن أنس

4- البيان في الخلاف بيننا وبين النعمان

5- الفرائض، المناسك

6- مسألة الفقّاع

7- النور في عبادة الاَيام والشهور

8- البراهين ... وغير ذلك.

قال الشيخ السبحاني : ويظهر من عناوين بعض تصانيفه أنّه كان عارفاً بمذاهب أهل السنّة، فعقد لأجل ذلك دراسات مقارنة بينها وبين مذهب الاِمامية.

وفاته :

توفي قبل سنة عشرين وخمسمائة.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر :موسوعة طبقات الفقهاء : ج6/46. وسير أعلام النبلاء : ج 19 / 499 .




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك