أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-10-2019
2808
التاريخ: 29/9/2022
1169
التاريخ: 15-4-2017
1750
التاريخ: 14-11-2017
2566
|
على الوالدين والمربين عموماً ان يهيئوا الأجواء بما يجعل الطفل يشعر بالأمان في محيطه، فيحبه ويتعلق به كالمنزل الذي يعيش فيه ويأنس فيه بوالديه ويألفهما.
يعد إشراك الطفل في أمور الحياة ومنحه الشخصية وإحاطته في الوقت نفسه بالحنان والذود عنه والدفاع عن كيانه بحيث يشعر بأنه محبوب ومقبول في عائلته الساعية الى توفير السعادة له، أمراً ضرورياً وواجباً.
وفي السياق نفسه لا بد من تقوية البعد الدفاعي في الطفل سواء على الصعيد المادي ام المعنوي، أي على صعيد الجسم وعلى صعيد الروح حتى يستطيع صون نفسه في مقابل الاحداث التي يواجهها ويضبط اعصابه اتجاهها.. كل منا لديه نقاط إيجابية وأخرى سلبية مهما أمكننا ونعمد الى تقوية النقاط الإيجابية.
ـ العلاج.. لمن؟
يمكن الإشارة الى قائمة طويلة من الأطفال الذين يحتاجون العلاج نذكر منهم:
الخجول، ومن له حساسية اتجاه أعضاء الجسم، وكثير الجدل والعراك، والمفتقر للأهلية اللازمة لملاطفته، والذي لا يثق بأحد مطلقاً، ومن بات ديدنه الكذب والمشاغبة، ومن هيمن عليه الخوف، والمفتقد للشخصية المتعادلة، ومن يحب العزلة، والذي يشعر بالغربة، والطفل الوسخ، والمخرب، ومن تصدر منه حركات لا إرادية، ومن لا يستطيع السيطرة على خروج فضلاته، ومن بلغ قبل أوانه وكل من يعاني من اضطراب ما.
|
|
فضيحة المكملات الغذائية تتصاعد.. حالتا وفاة جديدتان
|
|
|
|
|
كيفية ضبط مصابيح السيارة الأمامية بنفسك لرؤية أفضل
|
|
|
|
نشاطات قرآنية مميزة خلال شهر رمضان المبارك لدار القرآن الكريم في العتبة العلوية المقدسة
|
|
بالصور: لمتابعة الخدمات المقدمة للزائرين… ممثل المرجعية العليا يجري جولة في منطقة القريبة من باب قبلة الإمام الحسين (ع)
|
|
بالصور: صرح تربوي جديد تضيفه العتبة الحسينية.. شاهد كيف أصبح مجمع مدارس الوارث في حي السلام
|
|
بالصور: بزخارف جميلة ومن أفخر الانواع.. فرش السجاد داخل الصحن الحسيني الشريف
|