أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2016
2041
التاريخ: 11-9-2016
1986
التاريخ: 15-4-2016
1443
التاريخ: 18-4-2016
2253
|
... هناك علاقة بين الجسم والروح، ولسلامة أو مرض احدهما تأثير في الثاني ولذا فالمريض النفسي الذي ننشد سلامته علينا معالجته عضوياً أيضاً والعكس أيضاً صحيح.
كما نعلم فإن غدة (الهايبوتالاموس) مسؤولة عن قسم من الأمور المتعلقة بتنظيم أوضاع الجسم فلها تأثير في السمنة والضعف والشلل والإثارة، ثم إن تزايد إفرازات هذه الغدة يؤثر في حجم الصداقة والعاطفة والحنان والحقد وحالة الوسواس فيما يؤدي تسمم خلايا المخ الى الإصابة بالأمراض مما يعني انه لا سلامة نفسية للأشخاص دون سلامة هذه الغدة أو غيرها من الغدد.
لا بد من السعي من أجل سلامة الجسم الممكنة عبر رفده بعوامل مبهجة وصولاً لسلامة الروح.. ثم ما أكثر السلوك المعوج والانحرافات وسوء الظن الذي منشأه الجسم وفي الوقت نفسه ما أكثر الإضطرابات النفسية الناجمة من علل جسمية الأمر الذي يعني ان إهمال علاج احدها يعني عدم شفاء الأخرى.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
أعمال شبّاكي سرداب الإمام الحسين والجواد (عليهما السلام) تصل إلى أكثر من (75) بالمئة
|
|
العتبة العباسية تنشر مظاهر الفرح بذكرى ولادة الإمام الرضا (عليه السلام)
|
|
شعبة مدارس الكفيل تختتم فعاليات مخيم (بنات العقيدة) بإقامة مسابقة فرقية
|
|
قسم الشؤون الفكرية وجامعة العميد يصدران العدد (29) من مجلّة تسليم
|