أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-02-2015
3222
التاريخ: 13-3-2019
2311
التاريخ: 10-4-2016
6821
التاريخ: 7-2-2019
2407
|
كان من الطبيعي أن ينقم خيار المسلمين وصلحاؤهم على عثمان وولاته بما اقترفوه من مساوئ الأعمال التي لا تتّفق بصلة مع الواقع الديني وقد شنّوا عليه حملة شعواء نقدوه بلاذع النقد ومن الجدير بالذكر أنّ المعارضة كانت مختلفة الاتّجاه بين اليمين واليسار فطلحة والزبير وعائشة ومن انضمّ إليهم كانوا مدفوعين لرغباتهم الخاصّة ومصالحهم الضيّقة أمّا الطائفة الثانية فكانت تضمّ أعلام الإسلام وحماته أمثال عمّار بن ياسر الطيّب ابن الطيّب وأمثال المجاهد الكبير أبي ذرّ والصحابي القارئ عبد الله بن مسعود ونظرائهم من الذين أبلوا في الله بلاء حسنا فرأوا أنّ السنّة قد اميتت والبدعة احييت ورأوا صادقا يكذّب وأثرة بغير حقّ فهبّوا في وجه عثمان مطالبين بتغيير سلوكه واتّباع الهدى ولم تكن لهم أيّة مصلحة ينشدونها سوى خدمة الإسلام ولو أنّه استجاب لهم لجنّب الامّة الكثير من المشاكل , وأمعن عثمان بالتنكيل بالمعارضين لسياسته فصبّ عليهم جام غضبه وقابلهم بمزيد من القسوة والبطش والتنكيل .
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
9 ميزات مفيدة لم تكن تعلم أنها توجد في سيارتك
|
|
|
|
جامعة الكفيل تنظم ورشة عمل حول متطلبات الترقيات العلمية والإجراءات الإدارية
|
|
خَدَمة العتبتَينِ المقدّستَينِ يُحيون ذكرى هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام)
|
|
قسم السياحة: (71) عجلة ستشارك في نقل الطلاب للمشاركة في حفل التخرج المركزي
|
|
جمعية العميد تصدر وقائع المؤتمر العلمي الدولي السنوي التاسع لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
|