أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-4-2016
2670
التاريخ: 2-4-2016
2959
التاريخ: 2-4-2016
2459
التاريخ: 2-4-2016
3040
|
ليس هناك عصر من العصور الإسلامية فيما احسب قد مني بالاضطراب السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي مثل عصر الإمام زين العابدين (عليه السلام). فقد ارتطم بالفتن و الأحداث الجسام مما جعله يفقد روح الاستقرار و الطمأنينة و يعيش في دوامة من القلق و الاضطراب كما كان كل فرد من أبناء المجتمع يعيش على أعصابه تساوره الهموم و الآلام و قد فقد الأمل في الحياة الكريمة فقد أمعن الحكم الأموي في نشر الظلم و الاضطهاد و ارغام الناس على ما يكرهون... .
أما الحياة السياسية في عصر الإمام (عليه السلام) فقد كانت قلقة و مضطربة كأشد ما يكون القلق و الاضطراب فقد خيم الذعر و الخوف على الناس و فقدوا جميع ألوان الأمن و الاستقرار مما سبب تفكك المجتمع و شيوع الازمات السياسية الحادة و فيما اعتقد أن السبب الأول و الأخير يعود في ذلك إلى فساد الحكم الأموي فقد اتجه بجميع أجهزته إلى محاربة الاصلاح الاجتماعي و نشر الفساد في الأرض .
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|