أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-8-2021
2592
التاريخ: 27-6-2016
34622
التاريخ: 28-7-2017
1944
التاريخ: 27-6-2016
1981
|
يجب ان يهتم الناس وينتبهوا الى هذه النقطة، وهي ان الابوين هما فقط من يمكنهما القيام بواجب تربية الطفل بالشكل الاحسن، وإذا لم يكن الاب موجوداً فالأم اصلح الناس لرعاية وإرشاد الطفل. وعلى هذا الاساس فإذا كان هناك شعور وإحساس بالواجب تجاه حماية ابناء الشهداء، فيجب ان تكون الرعاية والحماية لأسرة الشهيد، وأن يتم معاضدة الام ومساندتها والاخذ بيدها لتتمكن من تربية الابن او الابناء، فإذا كان هناك مشكلة في معلوماتها فلا بد من حلها، وإذا كان الطفل يقوم بخلق المشاكل لها ولنفسه، فلا بد من حل هذه المعضلة.
وما يجعل أسر الشهداء مسرورة هو ان يظهر الناس لهم مواساتهم، ومشاركتهم لهم في آلامهم، وأن لا ينسى الناس واجبهم في حفظ آثار وخاطرات وذكريات الشهيد، وأن يعدوا أطفال الشهداء كأطفالهم، وأن يهيئوا لهم اسباب النجاح والتقدم في الحياة، الجفاء وعدم الاهتمام بجيل ابناء الشهداء يؤدي الى عدم وصول هؤلاء الأطفال البريئين الى الهدف والنضج، بل يؤدي الى تحولهم الى اشخاص منحرفين وفاسدين، مما يؤدي الى ازدياد الانحراف والفساد في المجتمع، ووصول دخانه الى اعين الآخرين، وعندها سوف تنزل العقوبة الإلهية، وسوف يرى الناس اعراض سوء العاقبة.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|