أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2016
1701
التاريخ: 7-12-2016
2802
التاريخ: 12-1-2016
1823
التاريخ: 17-4-2022
1073
|
بإمكان الكثير من الاسر ولأسباب شتى المبادرة الى تبني الأولاد والعمل على رعاية وحماية الطفل كأمه وابيه، وقد شاع هذا الأمر في المجتمع الإسلامي كثيراً، وتوجد هذه الظاهرة في عصرنا الراهن ايضاً. ونجد ان هناك نساء ورجالاً لم يرزقوا اطفلاً ويريدون ان يضفوا على حياتهم حيوية ونشاطاً، كما يوجد البعض من المؤمنين الذين يرغبون في إيواء الاطفال المشردين او الايتام رغم أنهم رزقوا اطفالاً، وذلك لأن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول:ـ (خير بيوتكم بيت فيه يتيم يُحسن اليه..).
ومن الناحية العلمية فإن رعاية الأطفال الذين يفتقرون للمأوى في داخل الأسرة افضل من وضعهم في دور الأيتام؛ ولكن القضية هي ان الام هي التي تتحمل مسؤولية ابنها وعليها ان ترى أين هي مصلحة ابنها؟ اليس من الأفضل أن تكون الى جانبه رغم الفقر والمشاكل؟.. من وجهة نظرنا فإن هذه القضية تكون ضرورية عندما تفتقد الأم الى إمكانية رعاية الطفل في اسرتها، وتقتضي المصلحة ان تفوض أمره الى الآخرين.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|