أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2016
1791
التاريخ: 25-6-2021
2190
التاريخ: 13-2-2022
935
التاريخ: 17-4-2021
1841
|
إن موت الأب أو شهادته يعتبر مصيبة للطفل وأحياناً يبعث على الاحساس بالذنب، فيظن الطفل بأن معصيته لوالده هي السبب في وقوع هذه الكارثة، وهكذا سيغمر الاضطراب والهيجان كيانه، وهذا بدوره سيجعله يعتبر نفسه مسؤولاً عما حصل، فربما قسا عليه والده فتمنى الموت له، فيعتبر موته نتيجة تلك الأمنية العابرة فيستولي عليه الشعور بالمسؤولية تجاه ذلك، واحياناً ربما ظن بأن موت الأب هو جزاء لأفعاله السيئة، وفي تلك الحالة سيغلب عليه الشعور بالندم.
إن شدة الصدمة على البنت اكثر من الصبي بكثير، وبالتالي فإن شعورها بالحزن اكبر، ولكن بسبب تعلقها الكبير بالأم فإن شعورها بالوحدة اقل من الصبي، وأما الصبيان فأنهم سيشعرون بالوحدة القاسية والمؤلمة.
إن شهادة الأب الذي يعتبر مثلاً ومرشداً في الأسرة اشد وقعاً على الذكور من هذه الناحية، وهكذا سيتأثر الذكور بذلك اكثر، واما اكثر الصبيان الذين فقدوا توازنهم واصبحوا من ذوي السلوك المرضي الى درجة افتقاد بعضهم للقيم والمثل والشهامة والجرأة، بينما ستفقد البنات احساسهم بالتعلق، وسيشعرن بخطر يهدد أمن حياتهن .
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد الثامن والثلاثين من مجلة دراسات استشراقية
|
|
مجمع أبي الفضل العباس (عليه السلام) يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرج المركزي
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|