أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-2-2022
1904
التاريخ: 11-9-2016
1769
التاريخ: 8-1-2016
1559
التاريخ: 11-1-2016
1647
|
إن ما نقصده بالمعنوية هنا هو الشجاعة في مواجهة المصاعب والمصائب التي تواجه الانسان وتسلب منه القدرة على الحركة، فصاحب القدرة المعنوية لا يركع امام المشاكل والمصائب، ولن يتمكن الموت او الفاجعة من منعه عن الاستمرار في المسير والحركة.
فالمعنوية هذه تعتبر امراً مهماً للأمهات من اجل تربية الابناء، خصوصاً بعد استشهاد الزوج؛ وكذلك لها دور مهم واساسي في تكوين وتوجيه فكر الطفل وعاطفته والنجاح في تربيته، إن روحية الأم تمنح وتعطي للطفل جرأة وشجاعة في مسيرة حياته، وتحافظ على سلامته ونشاطه وفعاليته.
وعندما ينتاب الام إحساس بالكآبة والانزعاج، او تصيبها حالة من الضيق والاضطراب، فأنها ستفتقد الى الصبر والحلم اللازمين لإنجاز عمل ما، ونعلم ان الطفل سيتأذى من ذلك لصفاء روحه وقلبه، وستتحول كآبة الام وكمدها الى غبار يترسب على الطفل ويشكل عليه بقعاً متعددة.
وربما شعرت الام احياناً باللوعة لفراق الزوج، نظراً للمستقبل البعيد والطويل الذي ينتظرها ويواجهها، فتتحول الى فرد متشائم وسيء الاخلاق، وقد تفرغ غضبها في وجه الطفل، وفي تلك الحالة سيشرع الطفل بالبحث عن مأوى جديد، ويسعى لإيجاد محيط آمن لحياته الشخصية.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
|
|
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
|
|
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
|
|
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
|