أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-01
733
التاريخ: 28-6-2021
2272
التاريخ: 9-1-2016
1545
التاريخ: 11-1-2016
1644
|
يكون توكيل مسؤولية الأطفال للمربية أو الخادمة والهروب من عبثها والقاؤها على كاهل الآخرين غالباً لطلب الراحة والترفيه عن النفسية ولا ترغب احيانا أن يزول اصباغ اظفارها ولا تريد أن يتأثر جمال يديها وهندامها.
والفرق الشاسع واضح بين طريقة التفكير هذه وبين مسؤوليات الأمومة. فالأم التي لا ترضع الطفل حفظا على صدرها من الترهل، والأم التي تبحث عن الانطلاق وتستخدم المربية أو الخادمة للمنزل من اجل تسهيل عملية ذهابها وايابها هي ليست أما بل شخصا لا أباليا مغرورا.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
|
|
|
|
خلال الأسبوع الحالي ستعمل بشكل تجريبي.. هيئة الصحة والتعليم الطبي في العتبة الحسينية تحدد موعد افتتاح مؤسسة الثقلين لعلاج الأورام في البصرة
|
|
على مساحة (1200) م2.. نسبة الإنجاز في مشروع تسقيف المخيم الحسيني المشرف تصل إلى (98%)
|
|
تضمنت مجموعة من المحاور والبرامج العلمية الأكاديمية... جامعتا وارث الأنبياء(ع) وواسط توقعان اتفاقية علمية
|
|
بالفيديو: بعد أن وجه بالتكفل بعلاجه بعد معاناة لمدة (12) عاما.. ممثل المرجعية العليا يستقبل الشاب (حسن) ويوصي بالاستمرار معه حتى يقف على قدميه مجددا
|