أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-13
839
التاريخ: 15-10-2018
1537
التاريخ: 5-5-2022
1376
التاريخ: 6-11-2021
1512
|
بعض الآباء والأمهات الجهلاء وبقية الأفراد في العائلة من أمثالهما الذين يجهلون واجبهم، لا يهتمون بحديث الطفل، أو يصغون إليه ولكنهم يضحكون لكلامه الطفولي مستهزئين، أو يصرخون فيه ويسكتونه. إن هؤلاء بأسلوبهم الخاطئ يهينون طفلهم، ويحطمون شخصيته، ويخلقون فيه عقدة الحقارة التي هي منشأ الكثير من الإنحرافات الأخلاقية. ثم إنهم بتصرفهم هذا يضعفون قدرة الكلام لديه، ويسلبون منه الاعتماد على النفس. فهو في طفولته يتحدث بخوف واضطراب وعند الحديث يغلب عليه الإحساس بالرعب والقلق، وعندما يصل إلى مرحلة الشباب فإنه يبقى في حالة ضيق واضطراب داخليين، لا يستطيع معهما بيان ما يريد بحزم، لأن الشعور بالحقارة من الذي واجهه في مرحلة الطفولة ما زال مترسباً في أعماقه، وبدون أن يعلم يسيطر التحقير على كل وجوده، مما لا يدعه يتحدث بحرية واطمئنان.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
المجمع العلمي يكرم القرّاء المشاركين في الختمات الرمضانية بقضائي المدائن والنهروان
|
|
العتبة العباسية تقيم ورشة علميّة عن عناصر الهُويّة الثقافيّة لوفدٍ من جامعة ذي قار
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم ورشة تعريفية حول مشاريعه الرقمية في جامعة المثنى
|
|
العتبة العباسية تدعو للمشاركة في مسابقة القصّة القصيرة الثانية ضمن أسبوع الإمامة الدوليّ الثاني
|