المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6501 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


نظام تكاليف عقود المقاولات ــ الأوامر الإنتاجية طويلة الأجل (طبيعة صناعة المقاولات)  
  
405   11:46 صباحاً   التاريخ: 2024-02-13
المؤلف : أ . د صلاح بسيوني عيد أ . د عبد المنعم فليح عبد الله د . زايد سليم ابو شناف د . عماد سعيد الزمر
الكتاب أو المصدر : نظم محاسبة التكاليف
الجزء والصفحة : ص131 - 133
القسم : الادارة و الاقتصاد / المحاسبة / نظام التكاليف و التحليل المحاسبي /

الفصل الخامس
نظام تكاليف عقود المقاولات
(الأوامر الإنتاجية طويلة الأجل)    

تعتبر عقود المقاولات نوعاً من أنواع الأوامر الإنتاجية تنتج وفقاً لمواصفات محددة ومقررة مسبقاً يتم الاتفاق عليها مع العميل (صاحب العمل)، فإنشاء مبنى أو كوبري أو رصف طريق يمثل عقد تنفيذي يسمى عقد المقاولة ، ويختلف عقد المقاولة كأمر إنتاجي عن أوامر الإنتاج العادية التي تتم داخل إطار الشركة أو المصنع في كثير من الجوانب يتم إن شاء الله تناولها بالدراسة والتحليل من خلال الموضوعات التالية : 
• طبيعة صناعة المقاولات.
• دور بيانات ومعلومات التكاليف فى دراسة العطاء وتحديد فئات التعاقد. 
• المحاسبة عن تكلفة عقود المقاولات.
• إعداد قوائم التكاليف وقوائم الأرباح والخسائر لعقود المقاولات. 
1/5: طبيعة صناعة المقاولات :
تتميز صناعة المقاولات (عقود المقاولات) ببعض السمات التي تجعلها تختلف عن غيرها من الصناعات، الأمر الذي يتطلب ضرورة تصميم نظام قياس ورقابة التكاليف لهذه الصناعة بما يتفق ويتناسب مع سماتها، حيث يترتب على هذه السمات بعض المشكلات المحاسبية التي يلزم توفير الحلول المناسبة لها، ومن هذه السمات أو الخصائص ما يلي :
5/1/1 : تنفيذ المقاولة في موقع العمل (خارج أسوار المنشأة):
يتم تنفيذ المقاولة في الموقع الذي يحدده العميل ، والذي قد يكون في محافظة أخرى وربما في بلد آخر، وليس داخل أسوار المنشأة، وبذلك تقوم شركة المقاولات بنقل المستلزمات والعمال والمعدات اللازمة إلى موقع العمل، وهذا بدوره يؤثر على هيكل التكاليف ويجعل جزءاً كبيراً من التكاليف غير المباشرة تتحول الى تكاليف مباشرة، كما يؤثر فى طريقة حساب الاهلاك للمعدات والآلات ، كما يتطلب انتقال الرقابة إلى مكان العمل، وبذلك يقع على نظام التكاليف عبء توفير نظام محكم للرقابة لتحديد مسئولية كل شخص في كل موقع من مواقع العمل.
2/1/5: الحاجة إلى خبرات فنية متعددة والاستفادة من مقاولي الباطن: نظراً لضخامة عقود المقاولات ( سواء من الناحية الفنية أو المالية) وحاجتها الخبرات وإمكانات مادية وفنية ومالية متعددة ومتخصصة، قد يصعب توافرها لدى شركة المقاولات، فقد تضطر للاستعانة بشركات أخرى متخصصة تسند إليها القيام ببعض الأعمال من باطن المقاولة الأصلية، وتسمى هذه الجهات بمقاولي الباطن Subcontractors . مما يخفف بدوره من ثقل العبء على شركة المقاولات ولو أنها ستظل المسئولة الأولى أمام صاحب العمل (العميل)، وهذا بدوره يستلزم ضرورة توافر الخبرات الفنية لدى شركات المقاولات بما يمكنها من الدراسة الفنية والرقابة على أداء مقاولي الباطن والتحقق من جودته، وبما يمكنها أيضاً من اعتماد واستلام الأعمال المختلفة التي يقوم بها مقاولي الباطن. 
3/1/5- طول فترة تنفيذ عقد المقاولة : يستغرق تنفيذ عقد المقاولة عادة فترة طويلة نسبياً تتعدى حدود الفترة المحاسبية الواحدة، بل قد تمتد فترة إنشاء بعض المشروعات (مثل السدود، الكباري، الإنفاق ...) إلى أكثر من خمس سنوات، وقد تمتد الفترة إلى ما بعد إتمام العقد وتسمى فترة الضمان، وينعكس هذا على عديد من النواحي المالية والمحاسبية والتنظيمية مما قد يتسبب في بعض المشاكل المحاسبية. 
وأهم هذه المشاكل كيفية تسوية أرباح وخسائر المقاولة في نهاية كل فترة مالية رغم أن المقاولة لم تتم بالكامل ولم تسلم للعميل ، الأمر الذي يخالف مبادىء المحاسبة ، ويكون المطلوب هنا كيفية المواءمة بين طبيعة شركات المقاولات ومبادىء المحاسبة. 
ويترتب على ذلك أيضاً ضرورة تخطيط الجوانب التمويلية مثل توفير القروض اللازمة في الوقت المناسب وبالقدر الكافي.   
يضاف لذلك مراعاة ارتفاع الأسعار، نظراً لطول فترة التنفيذ ، وما يترتب عليها من مطالبات لصاحب العمل لتغطية هذه الزيادات.

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة