المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16384 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
المواد العازلة Insulators
2024-05-08
الموصلات المعدنية أو الالكترونية Conductors or Metals
2024-05-08
التوصيلية والتركيب الالكتروني للمواد الموصل Conductivity and electronic structure of conducting materials
2024-05-08
2024-05-08
التوصيلية الكهربائية Electrical Conductivity
2024-05-08
الاسرى النوبيون والسوريون.
2024-05-07

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة ق من آية (1-44)  
  
752   02:13 صباحاً   التاريخ: 2024-02-10
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص401-405
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سُورَة  ق[1]

قوله تعالى:{ق}[2]: هُوَ الْجَبَلُ‏ الْمُحِيطُ بِالْأَرْضِ وَ خُضْرَةُ السَّمَاءِ مِنْهُ[3]،أو يا محمّد ،"أو اسم السورة"[4].

قوله تعالى:{مَّرِيجٍ}[5]:مضطرِب[6].

قوله تعالى:{فُرُوجٍ}[7]:فتوقٍ[8]،أو ثقوبٍ[9].

قوله تعالى:{بَهِيجٍ}[10]:حَسن[11].

قوله تعالى:{حَبَّ الْحَصِيدِ}[12]:الزرع الّذي من شأنه أن يحصد[13].

قوله تعالى:{بَاسِقَاتٍ}[14]:طِوالًا[15]،أو حوامل[16].

قوله تعالى:{نَضِيدٌ}[17]:بعضه فوق بعض[18].

قوله تعالى:{أَ فَعَيِينَا}[19]:عجزنا[20].

قوله تعالى:{لَبْسٍ}[21]:شكّ[22]، وشبهة[23].

قوله تعالى:{حَبْلِ الْوَرِيدِ}[24]:الحبل العرق، والوريد عرقان مكتنفان بصفحتي العنق في مقدّمها متّصلان بالوَتِينُ[25]يردان إليه من الرأس[26].

قوله تعالى:{الْمُتَلَقِّيَانِ}[27]:الحافظان[28]على الإنسان.

قوله تعالى:{رَقِيبٌ}[29]:ملك يرقب عمله[30].

قوله تعالى:{عَتِيدٌ}[31]:مُعدّ حاضر[32].

قوله تعالى:{سَكْرَةُ الْمَوْتِ}[33]:شدّته[34] ، وغَشْيَتُهُ[35].

قوله تعالى:{تَحِيدُ}[36]:تميل وتفرّ عنه[37].

قوله تعالى:{سَائِقٌ}[38]: يَسُوقُهَا إِلَى‏ مَحْشَرِهَا[39].

قوله تعالى:{وَشَهِيدٌ}[40]:شاهد عليها[41].

قوله تعالى:{حَدِيدٌ}[42]:نافذ[43].

قوله تعالى:{عَتِيدٌ}[44]:حاضر عندي[45].

قوله تعالى:{مَّنَّاعٍ}[46]:كثير المنع للخير[47].

قوله تعالى:{مُعْتَدٍ}[48]:متعدّ[49].

قوله تعالى:{بَعِيدٍ}[50]:طويل[51]،أو كثير.

قوله تعالى:{فَنَقَّبُوا}[52]:فتشوا[53]،أو داروا.

قوله تعالى:{أَلْقَى السَّمْعَ}[54]:أصغى[55].

قوله تعالى:{شَهِيدٌ}[56]:حاضر[57].

قوله تعالىَ:{أَدْبَارَ السُّجُودِ}[58]:عقيب الصَّلَوات[59].

قوله تعالى:{سِرَاعًا}[60]:مسرعين[61].

قوله تعالى:{يَسِيرٌ}[62]:هيِّن[63].

 


   [1]سورة ق مكّيّة، و هي ألف و أربعمائة و تسعون حرفا، و ثلاثمائة و خمسون كلمة، و خمس و أربعون آية، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها هوّن اللّه عليه سكرات الموت‏] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /92.

   [2]سُورَة  ق، الآية : 1.

   [3]معاني الأخبار :22 ، عن الصّادق (عليه السلام).

   [4]النكت فى القرآن الكريم فى معانى القرآن الكريم و اعرابه : 454.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /576 : القاف‏: حرف هجاء: و هو حرف مجهور، يكون أصلًا لا بدلًا و لا زائدا، و قوله تعالى:{ ق‏. وَ الْقُرْآنِ‏ الْمَجِيدِ} [ق: 1] جاء فى التفسير: أن مجاز «ق» مجاز الحروف التي تكون فى أوائل السور، نحو: «ن»، و {الر} و قيل: معنى‏{ق}: قُضى الأمر، كما قيل: {حم»*: حُمّ الأمرُ، و جاء فى بعض التفاسير أن‏ قافا: جبل مُحيط بالدنيا من ياقوتة خضراء، و أن السماء بيضاء، و إنما اخضرّت من خُضرته، و إنما قضيتُ على ألفها أنها من الواو؛ لأن الألف إذا كانت عينا فإبدالها من الواو أكثر من إبدالها من الياء.

   [5]سُورَة  ق، الآية : 5.

   [6]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4 /380.

وفي تفسير القمي  :‏2 /323 : يعني مختلفا.

وفي كتاب العين :‏6 /121 : المارِج‏ من النار: الشعلة الساطعة، ذات لهب شديد، و منه قوله تعالى: {وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ‏ مارِجٍ‏ مِنْ نارٍ }، و أمر مَرِيج‏ أي ملتبس .

وفي كتاب الجيم :‏3 /233 : قال: هُمْ فى أَمر مَرِيجٍ‏ أَى مُخْتَلط، و قد أَمرَجه‏ الدَّمُ إِذا أَخرجَه من الرَّمِيَّة بعد ساعة.

   [7]سُورَة  ق، الآية : 6.

   [8]مجاز القرآن :‏2 /222  .

   [9]الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين:6/ 68.

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2 / 336 : من شقوق، و صدوع ،و عيوب ،و خلل‏.

   [10]سُورَة  ق، الآية : 7.

   [11]تهذيب اللغة :‏6 /42.

   [12]سُورَة  ق، الآية : 9.

   [13]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6/ 95 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4 /381.

وفي كتاب العين :3 /112 : أي و حب البر المَحْصُود. 

   [14]سُورَة  ق، الآية : 10.

   [15]تهذيب اللغة :‏8 /318.

   [16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/140.

   [17]سُورَة  ق، الآية : 10.

   [18]معانى القرآن:‏3 /76 ، و تفسير غريب القرآن:361.

   [19]سُورَة  ق، الآية : 15.

   [20]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:‏9 / 98  ، ومفردات ألفاظ القرآن :600.

وفي جمهرة اللغة :‏1 /158 : عَيَ‏ بالشيء عِيًّا، إذا لم يُطِقه.

   [21]سُورَة  ق، الآية : 15.

   [22]معانى القرآن :‏3/  77 ، وزاد :  هم فى ضلال.

   [23]تفسير جوامع الجامع:‏4/164، وزاد :  خلط.

   [24]سُورَة  ق، الآية : 16.

   [25]الوَتين‏ نِياط القلب، و إذا انقطع‏ الوتينُ‏ لم يكن بعده حياة.

و قال أبو زيد: الوَتِينُ‏ عِرْقٌ يَسْتَبْطِنُ الصُّلْبَ يجتمعُ إليه البطنُ أجمع، و إليه تَضْرِبُ العُرُوق، و هي‏ الوُتُن‏، و ثَلاثَةُ أَوْتِنة ، راجع : تهذيب اللغة :‏14 /231.

   [26]تفسير جوامع الجامع:‏4 /165.

وفي تهذيب اللغة :‏5 /51 : قال الليث: حَبْلُ‏ العَاتِق وُصْلَةٌ ما بين العاتِق و المَنْكِب. و حَبْلُ‏ الوَرِيدِ عِرْقٌ يَدِرُّ في الحَلْقِ. و الورِيدُ عرقٌ يَنْبِضُ من الحيوان لا دَمَ فِيه. و قال الفرَّاءُ في قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ‏ حَبْلِ‏ الْوَرِيدِ} [ق: 16] قال: الحَبْلُ‏ هو الوَرِيدُ فَأُضِيفَ إلَى نَفْسِه لاختلافِ لَفْظِ الاسْمَيْنِ ، قال و الورِيدُ عِرْقٌ بَيْنَ الحُلْقُومِ و العِلْبَاوَين.

   [27]سُورَة  ق، الآية : 17.

   [28]قِيلَ‏: هُمَا الْمَلَكَانِ الْحَافِظَانِ يَأْخُذَانِ مَا يُتَلَفَّظُ بِهِ.راجع : مجمع البحرين :‏1 /378.

   [29]سُورَة  ق، الآية : 18.

   [30]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4   /385

   [31]سُورَة  ق، الآية : 18.

   [32]مفردات ألفاظ القرآن :545.

   [33]سُورَة  ق، الآية : 19.

   [34]جامع البيان فى تفسير القرآن :‏26 /100  ، وزاد : غلبته.

   [35]كتاب العين :‏5 /309.

   [36]سُورَة  ق، الآية : 19.

   [37]الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية:‏2/347.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :261 : أي: تعدل عنه و تنفرّ منه.

   [38]سُورَة  ق، الآية : 21.

   [39]نهج البلاغة للصبحي صالح :116.

   [40]سُورَة  ق، الآية : 21.

   [41]نهج البلاغة للصبحي صالح :116.

   [42]سُورَة  ق، الآية : 22.

   [43]تفسير البغوى:‏4/ 274.

   [44]سُورَة  ق، الآية : 23.

   [45]تأويلات أهل السنة :‏9 / 357 ، و الهداية إلى بلوغ النهاية:‏11/ 7047.

وفي تهذيب اللغة :‏2  /115 : قريبٌ.

   [46]سُورَة  ق، الآية : 25.

   [47]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 / 323  ، وزاد : وكان الوليد بن المغيرة بهذه الصّفة يمنع الناس من اتّباع النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم، و كان يمنع أهله و ولده و الحميّة عن الإسلام، يقال: المنّاع للخير البخيل الذي هو كثير المنع للحقوق الواجبة في المال.

   [48]سُورَة  ق، الآية : 25.

   [49]الهداية إلى بلوغ النهاية:‏11 / 7050.

   [50]سُورَة  ق، الآية : 27.

   [51]تفسير مقاتل بن سليمان:‏4 /114.

   [52]سُورَة  ق، الآية : 36.

   [53]تفسير ابن ابى زمنين : 345 ، وزاد : جولوا.

وفي غريب القرآن فى شعر العرب :  183: قال: هربوا في البلاد بلغة اليمن‏ .

وفي معانى القرآن:‏3 /79 : خرّقوا البلاد فساروا فيها.

وفي تفسير غريب القرآن : 362 : أي طافوا و تباعدوا.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6/ 103 : أي ساروا و تقلّبوا و طافوا في البلاد. و أصله من النّقب و هو الطريق؛ و كأنّهم سلكوا كلّ طريق فلم يجدوا مخلصا عن أمر اللّه.

   [54]سُورَة  ق، الآية : 37.

   [55]مفردات ألفاظ القرآن :746.

   [56]سُورَة  ق، الآية : 37.

   [57]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :‏2 /1025.

   [58]سُورَة  ق، الآية : 40.

   [59]جامع البيان فى تفسير القرآن:187.

وفي كتاب العين :‏8 /32 : أي أواخر الصلوات‏.

وفي تهذيب اللغة :‏14 /78 : قوله عزّ و جلّ: {وَ أَدْبارَ السُّجُودِ }[ق: 40]، و من قرأ بِفتح الألف جَمع على‏ دبُرٍ و أدبار، و هما الركعتان بعد المغرب.

 و روي ذلك عن عليّ بن أبي طالب‏[(عليه السلام)] قال و أما قوله: {وَ إِدْبارَ النُّجُومِ}‏ [الطور: 49] في سورة الطور فهما الركعتان قبل الفجر

   [60]سُورَة  ق، الآية : 44.

   [61]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏10/ 539.

   [62]سُورَة  ق، الآية : 44.

   [63]تفسير ابن ابى زمنين: 346 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2/340.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)