المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6534 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام )
2024-05-18
{ان رحمت اللـه قريب من الـمحسنين}
2024-05-18
معنى التضرع
2024-05-18
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18
من هم الأعراف؟
2024-05-18
{ان تلكم الـجنة اورثتموها بما كنتم تعملون}
2024-05-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


إدارة مـحفظـة الأوراق المـاليـة وأهـداف تكـويـنـهـا  
  
448   11:43 صباحاً   التاريخ: 2024-01-21
المؤلف : د . سامح عبد المطلب عامر
الكتاب أو المصدر : إدارة الاعمال الدوليـة
الجزء والصفحة : ص232 - 235
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / السياسات و الاسواق المالية /

إدارة محفظة الأوراق المالية
ترتبط محفظة الأوراق المالية Portfolio Analysis في الشركات الدولية والمتعددة الجنسية بإدارة عملية الاستثمار غير المباشرة في الأوراق المتداولة في
السوق المالي، عن طريق عمليات البيع والشراء لهذه الأوراق المالية لتحقيق العائد المطلوب تحقيقه الذي يتوازن مع درجة المخاطر المصاحبة لعملية الاستثمار في الأوراق المالية. 
ولذلك تعتبر محفظة الأوراق المالية سياسة استثمارية للشركات الدولية المتعددة الجنسية، تهدف إلى تكوين مزيج استثماري من الأوراق المالية، لتخفيض مخاطر الاستثمار لأدنى حد ممكن من خلال عملية تنويع في الاستثمار لأدنى حد ممكن من خلال عملية تنويع في الاستثمار في الأوراق المالية المختلفة، مع الأخذ في الاعتبار كفاءة أسواق رأس المال، وأسعار الفائدة على القروض ومعدل التضخم والقوة الشرائية للنقود، والحالة الاقتصادية العامة، وطبيعة وخصائص الصناعة والشركات التي تتداول أوراقها المالية في السوق المالي

أهداف تكوين إدارة محفظة الأوراق المالية

ولكي تقوم الشركات الدولية والمتعددة الجنسية بتكوين محفظة أوراق مالية فعالة أو مثلى، يجب أن يتوافر لديها كافة البيانات والمعلومات عن الأوراق المالية المتداولة في السوق المالي، سواء عن الشركات المصدرة لها وعن حركة التداول عليها من خلال البيانات المنشورة في نشرات وجداول أسعار بورصات الأوراق المالية، لأن أهداف تكوين وإدارة محفظة الأوراق المالية تتمثل في :

أ) وضع أساس علمي يساعد على توزيع مخاطر الاستثمار على عدد من الأوراق المالية، لتخفيض درجة المخاطرة لأدنى حد ممكن وتحقيق أعلى معدل للعائد متوقع تحقيقه.

ب) تكوين قاعدة من البيانات المالية والمحاسبية عن الشركات المتداولة أوراقها المالية في السوق المالي تمكن من اتخاذ قرار الاستثمار غير المباشر.

ج) ربط الاستثمار في الأوراق المالية المختلفة ببعضها البعض بما يساعد على تنويع الاستثمار وتنويع درجة المخاطرة المرتبطة بالمحفظة، بما يمكن تكوين محفظة أوراق مالية فعالة غير متنافسة.  

د) تعتبر محفظة الأوراق المالية في الشركات الدولية والمتعددة الجنسية كشركات قابضة أهم وسائل علاج مشكلة تقييم استثمارات هذه الشركات في مجموعة الفروع والشركات التابعة لها، والتي ترتبط عوائدها مع بعضها البعض.

هـ) تساعد محفظة الأوراق المالية الشركات الدولية والمتعددة الجنسية، من استثمار الفائض النقدي بها في أوراق مالية يتحقق من ورائها عائد، مع ضمان تلبية مجموعة الفروع والشركات التابعة لها من السيولة المالية في الوقت المناسب.

ولتحقيق هذه الأهداف، يجب توزيع المبلغ المتاح للاستثمار بنسب معينة على مزيج من الاستثمارات المتنوعة في الأوراق المالية المتداولة في السوق المالي، ولكي يتحقق ذلك يرتكز تكوين محفظة الأوراق المالية على عدد من المبادئ، وتشمل :

(1) مبدأ القياس الكمي للعائد المتوقع من الاستثمار والمخاطر المرتبطة به.

(2) مبدأ التنويع أي أن تتضمن محفظة الأوراق المالية أنواعاً مختلفة من الاستثمارات في الأوراق المالية المختلفة المتداولة في السوق المالي تحقق درجة من الثبات والاستقرار للعائد الذي تحققه المحفظة.

(3) مبدأ الشمول أي أن تتضمن المحفظة معظم أنواع الأوراق المالية في السوق المالي حتى يتم تحقيق العائد المطلوب بأقل درجة مخاطرة.

(4) مبدأ الارتباط بين العوائد المحققة من الأوراق المالية المختلفة، فكلما كان معامل الارتباط طردي موجب بين العائد المحقق من الأوراق المالية لشركتين يعملان في نفس النشاط والصناعة فإن درجة المخاطرة المرتبطة بمحفظة الأوراق المالية يكون كبيراً، والحالة العكسية صحيحة إذا كان معامل الارتباط سلبي.

وبناء على هذه المبادئ فإن قرار تكوين وإدارة محفظة الأوراق المالية يجب أن يرتكز على علاقة بين العائد المتوقع والمخاطرة المتوقعة لأن المخاطرة هي فرصة الخسارة المتوقعة أي عدم التأكد من العائد المتوقع تحقيقه مستقبلاً، ولذلك يعتبر الاستثمار في الأوراق المالية استثمار خالي من المخاطر، بعكس الاستثمار في الأوراق المالية التي تصدرها الشركات، نظراً لوجود الخطر الكلي Over All Risk المرتبط بالشركة المصدرة للورقة المالية والذي ينقسم إلى نوعين من المخاطر وهما:

1- المخاطر غير المنتظمة العشوائية Unsystematic Risk : وهي المخاطر التي يترتب عليها تقلبات في العائد المتوقع المرتبط أساساً بالشركة المصدرة للأوراق المالية، من حيث مهارة ومستوى كفاءة الإدارة بها، ونوعية القرارات الموجهة للأعمال بها، والقيود البيئية التي تعمل من خلالها والاضطرابات العمالية وغيرها التي تخص كل صناعة وشركة على حدة، وللتغلب على هذه المخاطر يجب التنويع في استثمارات محفظة الأوراق المالية لإلغاء أو استبعاد هذه المخاطر.

2- المخاطر المنتظمة Systematic Risk وهي المخاطر العامة التي تنبع من العوامل المؤثرة في سوق الأوراق المالية ككل وفي كفاءة هذا السوق، والتي تؤدي إلى زيادة أو انخفاض حركة التعامل على الأوراق المالية المتداولة في السوق المالي، وأهم هذه العوامل مخاطر تغير أسعار الفائدة في البنوك ، وتغير القوة الشرائية للنقود بفعل التضخم وانخفاض قيمة العملة، ومخاطر الدورة التجارية والحالة الاقتصادية، وهذه المخاطر يجب قياسها حتى يمكن تقدير علاوة الخطر الإضافي وما يقابلها من عائد إضافي يتم تحقيقه على محفظة الأوراق المالية.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






ستوفر فحوصات تشخيصية لم تكن متوفرة سابقا... تعرف على مميزات أجهزة المختبر في مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة
بالصور: تزامنا مع ذكرى ولادة الإمام الرضا (ع).. لوحات مطرزة تزين الصحن الحسيني الشريف
بالفيديو: الاكبر في العراق.. العتبة الحسينية تنجز المرحلة الأولى من مدينة الثقلين لإسكان الفقراء في البصرة
ضمنها مقام التل الزينبي والمضيف.. العتبة الحسينية تعلن عن افتتاحها ثلاثة أجزاء من مشروع صحن العقيلة زينب (ع) خلال الفترة المقبلة