المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16459 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ولوطا اذ قال لقومه اتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من احد من العالمين}
2024-05-19
{فاخذتهم الرجفة فاصبحوا في دارهم جاثمين}
2024-05-19
{فعقروا الناقة وعتوا عن امر ربهم}
2024-05-19
{وتنحتون الـجبال بيوتا}
2024-05-19
{هـذه ناقة اللـه لكم آية}
2024-05-19
معنى الرجس
2024-05-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة يوسف من آية  (32-80)  
  
899   05:41 مساءً   التاريخ: 2024-01-14
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص208-212
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{فَاسْتَعْصَمَ} [1]:امتنع[2].

قوله تعالى:{أَصْبُ} [3]:أميل[4].

قوله تعالى:{حَتَّىٰ حِينٍ} [5]:إلى زمان[6].

قوله تعالى:{أَعْصِرُ خَمْرًا} [7]:عنبًا سمّاها بما يؤول إليه[8].

قوله تعالى:{بِتَأْوِيلِهِ} [9]:خبره، أو تفسيره[10]، أو عاقبته[11].

قوله تعالى:{رَبَّهُ} [12]:سيّده.

قوله تعالى:{قُضِيَ الْأَمْرُ} [13]:فرغ[14]، وتمّ[15].

قوله تعالى:{فَلَبِثَ} [16]:بقى ودام[17].

قوله تعالى:{ بِضْعَ سِنِينَ} [18]: سَبْعَ[19].

قوله تعالى:{عِجَافٌ} [20]:هُزال[21]، ضعاف.

قوله تعالى:{تَعْبُرُونَ} [22]:تعلمون بها[23].

قوله تعالى:{أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ} [24]:أخاليط وأباطيلها، أو وسوسة[25]، ونِجَار[26].

قوله تعالى:{ادَّكَرَ} [27]:تذكّر[28].

قوله تعالى:{بَعْدَ أُمَّةٍ} [29]:جماعة من الزمان[30].

قوله تعالى:{دَأَبًا} [31]:على عادتكم[32].

قوله تعالى:{تُحْصِنُونَ} [33]:تُحرزن[34].

قوله تعالى:{يُغَاثُ النَّاسُ} [35]:يمطرون غيثًا، ومطرًا[36].

قوله تعالى:{يَعْصِرُونَ} [37]:يخصبون بعد الْمَجَاعَةِ بالغيث[38].

قوله تعالى:{مَا خَطْبُكُنَّ} [39]:ما شأنكنّ[40].

قوله تعالى:{حَصْحَصَ} [41]:ثبت واستقرّ[42].

قوله تعالى:{يَتَبَوَّأُ} [43]:ينزل[44].

قوله تعالى:{جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ} [45]: أصلحهم بعدّتهم وأوقر ركائبهم بالكيل[46].

قوله تعالى:{خَيْرُ الْمُنزِلِينَ} [47]:المضيّفين[48].

قوله تعالى:{سَنُرَاوِدُ} [49]:نجتهد في طلبه من أبيه[50].

قوله تعالى:{بِضَاعَتَهُمْ} [51]:ثمن طعامهم[52].

قوله تعالى:{فِي رِحَالِهِمْ} [53]: أوعيتهم[54]، وأعْدالهم[55].

قوله تعالى:{انقَلَبُوا} [56]:ارجعوا[57].

قوله تعالى:{نَكْتَلْ} [58]:نحصل كيل الطعام.

قوله تعالى:{وَنَمِيرُ} [59]:نجلب الطعام إليهم[60].

قوله تعالى:{كَيْلٌ يَسِيرٌ} [61]:قليل[62].

قوله تعالى:{مَوْثِقًا} [63]:عهدًا[64].

قوله تعالى:{آوَىٰ إِلَيْهِ} [65]:ضمّ[66].

قوله تعالى:{جَعَلَ السِّقَايَةَ} [67]: مِشْرَبَةُ[68]،أوالصاع التي يكيل بها[69].

قوله تعالى:{صُوَاعَ} [70]: الصَّاعُ[71].

قوله تعالى:{زَعِيمٌ} [72]:كفيل[73].

قوله تعالى:{اسْتَيْأَسُوا} [74]: يَئِسُوا[75].

قوله تعالى:{خَلَصُوا نَجِيًّا} [76]:انفردوا متناجين[77].

 

 


([1])  سورة يوسف،الآية : 32.

([2])  تهذيب اللغة :‏2 /34 ،وزاد فيه :أي تأبّى عليها و لم يجبها إلى ما طَلَبت.

([3])  سورة يوسف،الآية : 33.

([4])  تهذيب اللغة :‏12 /179.

([5])  سورة يوسف،الآية : 35.

([6])  تفسير جوامع الجامع:2/188.

([7])  سورة يوسف،الآية : 36.

([8])  المحكم و المحيط الأعظم :‏5 /185.

([9])  سورة يوسف،الآية : 36.

([10])  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):‏3 /485.

([11])  يقصد (رحمه الله) :أي بما يؤول إليه أمر هذه الرّؤيا،راجع: المصدر السابق.

([12])  سورة يوسف،الآية : 41.

([13])  سورة يوسف،الآية : 41.

([14])  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):‏3 /486.

([15])  تهذيب اللغة :‏9 /169.

([16])  سورة يوسف،الآية : 42.

([17])  جاء في كتاب العين :‏8 /227 : اللَّبْثُ‏: المكث‏.

وفي معجم مقاييس اللغة:‏5 /228 : يقال: لَبِثَ‏ بالمكان: أقام.

([18])  سورة يوسف،الآية : 42.

([19])  التفسير (للعياشي) :‏2 /178 ,عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).

([20])  سورة يوسف،الآية : 43.

([21])  معجم مقاييس اللغة:‏4 /236 ،وزاد : و ذَهاب السِّمَن.

([22])  سورة يوسف،الآية : 43.

([23])  جاء في تهذيب اللغة :‏2 /229 : العابر: الذي ينظر في الكتاب‏ فيعبُره‏ أي‏ يعتبر بعضه ببعض حتى يقع فهمُه عليه. و لذلك قيل: عَبَر الرؤيا، و اعتبر فلان كذا. و قال غيره: أُخذ هذا كله من‏ العِبْر و هو جانب النهر. و فلان في ذلك‏ العِبر أي في ذلك الجانب. و عبرت‏ النهر و الطريق‏ عُبُوراً إذا قطعته من هذا الجانب إلى ذلك الجانب، فقيل‏ لعابر الرؤيا: عابر لأنه يتأمَّل ناحتي الرؤيا فيتفكر في أطرافها و يتدبّر كلّ شي‏ء منها و يَمضي بفكره فيها من أول ما رأى النائم إلى آخر ما رأى.

([24])  سورة يوسف،الآية : 44.

([25])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /474.

([26])  أراد الجد المؤلف (رحمه الله) :الخلط ,راجع : الصحاح :‏2 /823.

وفي تهذيب اللغة :‏8 /49 : أضغاثُ‏ الأحْلامِ: ما لا يستقيم تأويلُهُ لدخول بعضِ ما رأى في بعضٍ، كأضغاثٍ‏ من بيوتٍ مختلفةٍ يختلط بعضها ببعضٍ، و يُقال للحالم: قد أضغثَ‏ الرُّؤيا: إذا التبسَ بعضها ببعضٍ فلا تتميز مخارِجُها و لا يستقيم تأويلُها.

([27])  سورة يوسف،الآية : 45.

([28])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2/475.

([29])  سورة يوسف،الآية : 45.

([30])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏3/ 165  .

([31])  سورة يوسف،الآية : 47.

([32])  جامع البيان فى تفسير القرآن:‏12/136 ،والتبيان في تفسير القرآن:‏6 /149.

([33])  سورة يوسف،الآية : 48.

([34])  مفردات ألفاظ القرآن :239.

([35])  سورة يوسف،الآية : 49.

([36])  تفسير البغوى:‏2/ 495.

([37])  سورة يوسف،الآية : 49.                      

([38])  جاء في تفسير غريب القرآن  : 188 : يعني: الأعناب و الزيت. و قال أبو عبيدة: (يعصرون‏): ينجون و العصرة النّجاة. قال الشاعر: و لقد كان عصرة المنجود أي غياثا و منجاة للمكروب.

([39])  سورة يوسف،الآية : 51.

([40])  تفسير غريب القرآن:188 ،وزاد فيه : ما أمركنّ؟

([41])  سورة يوسف،الآية : 51.

([42])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/478.

([43])  سورة يوسف،الآية : 56.

([44])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/168.

([45])  سورة يوسف،الآية : 59.

([46])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/168.

([47])  سورة يوسف،الآية : 59.

([48])  تفسير غريب القرآن: 188،والكشف و البيان (تفسير الثعلبي):‏5/ 235.

([49])  سورة يوسف،الآية : 61.

([50])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/ 169.

وفي الطراز الأول :‏5 /388 :{سَنُراوِدُ عَنْهُ‏ أَباهُ‏}،سنخادِعُهُ حتَّى يُرسِلَهُ معنا، أَو نُطالبُهُ برفقٍ و نَسأَلُهُ حتَّى يُخرِجَهُ معنا.

([51])  سورة يوسف،الآية : 62.

([52])  الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏1/388 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن :‏5/375.

وفي تهذيب اللغة :‏1 /309 : قال اللَّه عزّ و جلّ: {وَ جِئْنا بِبِضاعَةٍ مُزْجاةٍ} [يُوسُف: 88] البضاعة: السِّلعة، و أصلها القطعة من المال الذي يُتْجَر فيه، و أصلها من‏ البَضْع‏ و هو القَطْع. و قال أبو العباس: البِضاعة: جزء من أجزاء المال.

([53])  سورة يوسف،الآية : 62.

([54])  الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):‏5/ 235 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن :‏5 /375.

([55])  بقصد الجد المؤلف(رحمه الله) : الكَيْل ،راجع : القاموس المحيط :‏3 /569.

([56])  سورة يوسف،الآية : 62.

([57])  مجمع البيان في تفسير القرآن:‏5 /375.

([58])  سورة يوسف،الآية : 63.

([59])  سورة يوسف،الآية : 65.

([60])  التبيان في تفسير القرآن :‏6 /165.

([61])  سورة يوسف،الآية : 65.

([62])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/486.

([63])  سورة يوسف،الآية : 66.

([64])  المغرب :‏2 /341.

([65])  سورة يوسف،الآية : 69.

([66])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2/ 489.

([67])  سورة يوسف،الآية : 70.

([68])  تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق :‏1 / 283.

والمِشْرَبَةُ بالكسر: إناء يُشْرَبُ‏ فيه.ينظر : الصحاح :‏1 /153

([69])  جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):‏3 /497: قوله تعالى:{فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهازِهِمْ جَعَلَ‏ السِّقايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ}،أي فلمّا كال لهم، أمر أصحابه المختصّين به أن يجعلوا الصاع في رحل أخيه بنيامين، و سمّي الصاع سقاية؛ لأنه كان قبل ذلك مما يستقي به الملك الخمر و كان من ذهب.

و قال ابن عبّاس: (كان قدحا من زبرجد). و قيل: كان من فضّة مموّه بالذهب، و كان الشّرب في مثل ذلك الإناء جائزا في شريعتهم، فلما كان في أيّام القحط أمر الملك أن يكال به الطعام للناس.

([70])  سورة يوسف،الآية : 72.

 ([71])التفسير (للعياشي) :‏2 /183،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).

([72])  سورة يوسف،الآية : 72.

([73])  كتاب العين :‏1 /365.

([74])  سورة يوسف،الآية : 80.

([75])  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):‏3/ 501.

([76])  سورة يوسف،الآية : 80.

([77])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3 /173.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ