المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


دخول علي (عليه السلام) على عائشة وما جرى بينهما من الكلام.  
  
427   11:31 صباحاً   التاريخ: 2023-10-23
المؤلف : الشيخ محمّد جواد آل الفقيه.
الكتاب أو المصدر : عمّار بن ياسر.
الجزء والصفحة : ص 153 ـ 155.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-12-2015 2214
التاريخ: 23-12-2015 2554
التاريخ: 5-9-2017 2483
التاريخ: 24-12-2015 1149

دعى علي (عليه السلام) ببغلة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فاستوى عليها، وأقبل إلى منزل عائشة ثم استأذن ودخل، فإذا عائشة جالسة وحولها نسوة من نساء أهل البصرة وهي تبكي وهنّ يبكين معها، قال: ونظرت صفية بنت الحارث الثقفية زوجة عبد الله بن خلف إلى علي، فصاحت هي ومن كان معها هناك من النسوة وقلن بأجمعهن: يا قاتل الأحبّة، يا مفرّق بين الجميع أيتم الله منك بنيك كما أيتمت ولد عبد الله بن خلف! فنظر إليها علي فعرفها فقال: أما إنّي لا ألومك أن تبغضيني وقد قتلت جدك في يوم بدر، وقتلت عمك يوم أحد، وقتلت زوجك الآن! ولو كنت قاتل الأحبة كما تقولين لقتلت من في هذا البيت ومن في هذه الدار؟ وأقبل علي على عائشة فقال: ألا تنحّين كلابك هؤلاء عنّي، أما إنّني قد هممت أن أفتح باب هذا البيت فأقتل من فيه، وباب هذا البيت فأقتل من فيه، ولولا حبّي للعافية لأخرجتهم الساعة فضربت أعناقهم صبراً، قال: فسكتت عائشة وسكتت النسوة فلم تنطق واحدة منهنّ. ثم أقبل على عائشة فجعل يوبّخها ويقول: أمرك الله أن تقرّي في بيتك، وتحتجبي بسترك ولا تبرحي، فعصيته وخضت الدماء تقاتليني ظالمةً وتحرّضين عليّ الناس، وبنا شرّفك الله وشرّف أباءك من قبلك وسمّاك أم المؤمنين وضرب عليك الحجاب، قومي الآن فارحلي واختفي في الموضع الذي خلّفك فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى أن يأتيك فيه أجلك ثم قام فخرج من عندها. فلمّا كان من الغد بعث إليها ابنه الحسن، فجاء فقال لها: يقول لك أمير المؤمنين، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لئن لم ترحلي الساعة لأبعثنّ عليك بما تعلمين ـ وكان عائشة قد ضفرت قرنها الأيمن وهي تريد أن تضفر الأيسر ـ فلمّا قال لها الحسن ذلك وثبت من ساعتها وقالت: رحّلوني! فقالت لها امرأة من المهالبة: يا أم المؤمنين! جاءك عبد الله بن عباس فسمعناك وأنت تجاوبيه حتى علا صوتك ثم خرج من عندك وهو مغضب، ثم جاءك الآن هذا الغلام برسالة أبيه فأقلقك، وقد كان أبوه جاءك فلم نرَ منك هذا القلق والجزع! فقالت عائشة، إنّما أقلقني لأنّه ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فمن أحب أن ينظر إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلينظر إلى هذا الغلام، وبعد، فقد بعث إليّ أبوه بما قد علمت، ولا بد من الرحيل. فقالت لها المرأة: سألتك بالله وبمحمد (صلى الله عليه وآله) إلا أخبرتني بماذا بعث إليك على (عليه السلام) فقالت عائشة: ويحك! إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصاب من مغازيه نفلاً فجعل يقسم ذلك في أصحابه، فسألناه أن يعطينا منه شيئاً وألححنا عليه في ذلك، فلامنا علي (عليه السلام) وقال: حسبكن فقد أضجرتن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فتجهمناه وأغلظنا له في القول، فقال: {عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ} فأغلظنا له أيضاً في القول وتجهمناه. فغضب النبي (صلى الله عليه وآله) من ذلك وما استقبلنا به علياً، فأقبل عليه ثم قال: يا علي إنّي قد جعلت طلاقهنّ إليك، فمن طلّقتها منهنّ فهي بائنة، ولم يوقّت النبي (صلى الله عليه وآله) في ذلك وقتاً في حياةٍ ولا موت! فهي تلك الكلمة، وأخاف أن أبين من رسول الله (صلى الله عليه وآله).




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة