أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-11-2018
1640
التاريخ: 2023-09-03
672
التاريخ: 21-8-2018
2024
التاريخ: 15-5-2018
2208
|
لقد أولى الإسلام قبل ان يكون هناك مدارس لعلم النفس ، قوة الغرائز أهمية كبيرة ، وأكد ضرورة استخدام هذه القوة لتعزيز الإرادة ، كما أكد ضرورة الاعتماد على الميول الطبيعية في سبيل إصلاح أخلاق المجتمعات ومكافحة عاداتها الضارة والدميمة ، ولكن ثمة فرق بين المدرسة النفسانية والمدرسة الإسلامية، فالأولى تعتبر أن الدوافع الغريزية هي القاعدة الأساس التي يمكن من خلالها الانطلاق لتعزيز الإرادة، أما الثانية وهي المدرسة الإسلامية فتؤكد ضرورة استخدام القوة الغريزية إنطلاقاً من قاعدة الإيمان المتينة ، وتوصي بضرورة الإستفادة من هاتين القوتين مجتمعتين لمكافحة العادات المنبوذة والصفات الرذيلة ، وهذا بحد ذاته يعتبر أحد عوامل تفوق التعاليم الإلهية على سائر المدارس العلمية والنفسانية.
ومما لا شك فيه أن لقوة الغرائز والرغبات الطبيعية دورها المؤثر في تعزيز قوة الإرادة ، ولكن قوة الإيمان من القدرة بمكان إذ تستطيع عند الضرورة كبح أعتى الغرائز ومنعها من التمرد والفلتان .
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
|
|
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
|
|
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
|
|
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة
|