المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علوم اللغة العربية
عدد المواضيع في هذا القسم 2652 موضوعاً
النحو
الصرف
المدارس النحوية
فقه اللغة
علم اللغة
علم الدلالة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تمييز المقادير  
  
1141   10:15 صباحاً   التاريخ: 2023-05-04
المؤلف : ابن السراج النحوي
الكتاب أو المصدر : الأصول في النّحو
الجزء والصفحة : ج1، ص: 308-314
القسم : علوم اللغة العربية / النحو / التمييز /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-12-2014 11071
التاريخ: 15-8-2020 1520
التاريخ: 20-10-2014 2047
التاريخ: 2023-05-03 1136

تمييز المقادير

المقدرات بالمقادير على ثلاثة أضرب، ممسوح، ومكيل، وموزون. أما ما كان منها على معنى المساحة، فقولهم: ما في السماء قدر راحة سحاباً، جعل قدر الراحة شيئاً معلوماً نحو ما يمسح به ما في الأرض وكل ما كان في هذا المعنى فهذا حكمه. وأما ما كان على معنى الكيل فقولهم : عندي قفيزان براً وما أشبه ذلك. وأما ما كان على معنى الوزن فقولهم: عندي منوان سمناً وعندي رطل زيتاً. فالتمييز إنما هو فيما يحتمل أن يكون أنواعاً، ألا ترى أنك مناً ورطل، وأنت تريد: مقدار مناً إذا قلت: عندي ومقدار رطل لا الرطل والمن(1) اللذين(2) /352/ يوزن بهما جاز أن يكون ذلك المقدار من كل شيء یوزن من الذهب والفضة والسمن والزيت وجميع الموزونات، وكذلك الذراع يجوز أن يكون مقدار الذراع من الأرضين والثياب ومن كل ما يمسح ، وكذلك القفيز والمكيل يصلح أن يكال به الحنطة والشعير والتراب وكل ما يكال. فأما قولهم : لي مثله ،رجلا، فمشبه بذلك، لأن المثل مقدار، فذلك الأصل، ولكنهم يتسعون في الكلام فيقولون لي مثله رجلا، وهم يريدون : في شجاعته وغنائه أو غير ذلك. فإذا قلت لي مثله زيداً، فذلك على بابه . إنما يريد مثل شيء في وزنه ،وقدره والهاء في مثله حالت بين مثل وبين زيد أن تضيفه إليه وكذلك النون في منوان» فنصبته كما نصبت المفعول لما حال الفاعل بينه وبين الفعل بينه وبين الفعل. ولولا المضاف والنون لأضفته إليه، لأن كل إسم يلي إسماً ليس بخبر له، ولا /353 صفة ولا بدل منه فحقه الإضافة، وسيتضح لك ذلك في باب الخفض إن شاء الله . ومثل ذلك: عليه شعر كلبين ديناً، فالشعر مقدار، وكذلك: لي ملء الدار خيراً منك، ولي ملء الدار ،أمثالك، لأن خيراً منك وأمثالك نكرتان(3)، وإن شئت قلت لي ملء الدار رجلاً، وأنت تريد : رجالاً، وكل مميز مفسر في المقادير والأعداد وغيرها. «فمن تحسن فيه إذا رددته إلى الجنس تقول لي مثله من الرجال وما في السماء قدر راحة من السحاب ولله دره من الرجال، وعندي عشرون من الدراهم ،ومنه ما تدخل فيه «من» وتقره على إفراده كقولك: لله دره من رجل .

قال أبو العباس - رحمه الله -: أما قولهم : حسبك بزيد رجلا، وأكرم به فارساً، وحسبك يزيد من رجل وأكرم به من فارس، ولله دره من شاعر، وأنت لا تقول: عشرون من ،درهم ولا هو أفره من عبد، فالفصل بينهما: أن الأول كان يلتبس فيه التمييز بالحال فأدخلت (4) /345 «من» لتخلصه للتمييز، ألا ترى أنك لو قلت أكرم به فارساً وحسبك به خطيباً، لجاز أن تعني في هذه الحال، وكذلك إذا قلت كم ضربت رجلاً، وكم ضربت من رجل. جاز ذلك، لأن ((كم)) قد يتراخى عنها مميزها. وإذا قلت: كم ضربت، لم يدر السامع أردت كم مرةً ضربت رجلاً واحداً، أم كم ضربت من رجل، فدخول «من» قد أزال الشك. ويجوز أن تقول: عندي رطل زيت وخمسة أثواب، على البدل لأنه جائز أن تقول: عندي زيت رطل، وأثواب خمسة فتوخوها على هذا المعنى، وجائز الرفع في: لي مثله رجل، تريد رجل مثله، فأما الذي ينتصب انتصاب الاسم بعد المقادير فقولك : ويحه رجلا، ولله دره ،رجلاً وحسبك به .رجلا. قال العباس بن مرداس:

ومرة يحميهم إذا ما تبددوا      ويطعنهم شزراً فأبرحت فارسا(5)

قال سيبويه : كأنه قال: فكفى بك فارساً وإنما يريد: كفيت فارساً (6) / 350 ودخلت هذه الباء توكيداً، ومن ذلك قول الأعشى :

فأَبْرَحْتَ رَبّاً وَأَبَرَحْتَ جَارَاً (7)

ومثله أكرم به .رجلا. وإذا كان في الأول ذكر منه حسن أن تدخل «من» توكيداً لذلك الذكر، تقول: ويحه من رجل، والله در زيد من فارس، وحسبك به من شجاع ولا يجوز: عشرون من ،درهم، ولا هو أفرههم من عبد، لأنه لم يذكره في الأول ومعنى قولهم ذكر منه، أن رجلا هو الهاء في ويحه وفارس هو زيد والدرهم ليس هو العشرون والعبد ليس هو زيد ولا الأفره، لأن الأفره خبر زيد.

اعلم أن الأعداد كالمقادير تحتاج إلى ما يميزها كحاجتها. وهي تجيء على ضربين منها ما حقه الإضافة إلى المعدود وذلك ما كان منه يلحقه التنوين ومنها ما لا يضاف وهو ما كان فيه نون أو بني إسم منه مع اسم فجعلا بمنزلة اسم واحد. أما المضاف فما كان منها من الثلاثة إلى العشرة فأنت تضيفه /356 إلى الجمع الذي بني لأدنى العدد نحو ثلاثة أثواب وأربعة أفلس وخمسة أكلب وعشرة أجمال. فأفعل وأفعال مما بني لأقل العدد (8) وأقل العدد هو العشرة فما دونها ذلك أن تدخل في المضاف إليه الألف واللام، لأنه يكون الأول به معرفة فتقول: ثلاثة الأثواب، وعشرة الأفلس. ومن ذلك مئة وألف لأن المئة نظير عشرة لأنها عشر عشرات، والألف نظير المئة لأنه عشر مئات.

قال أبو العباس - رحمه الله -: ولكنك أضفت إلى المميز لأن التنوين غير لازم في المئة، والألف والنون في عشرين ،لازمة، لأنها تثبت في الوقف وتثبت مع الألف واللام، فإذا زدت على العشرة شيئاً جعل مع الأول اسماً واحداً وبنيا على الفتح، ويكون في موضع عدد فيه نون، وذلك قولك: أحد عشر درهماً، وخمسة عشر ديناراً، ويدلك على أن عشر قد قامت مقام التنوين قولهم: إثنا عشر درهماً، ألا ترى أن عشر قد عاقبت النون فلم تجتمعا، فهذا (9) / 357 على ذلك إلى تسعة عشر، فإذا ضاعفت أدنى العقود وهو عشرة كان له اسم من لفظه ولحقته الواو والنون والياء والنون نحو عشرون وثلاثون، إلى تسعين، والذي يبين به هذه العقود لا يكون إلا واحداً نكرة، تقول: عشرون ثوباً، وتسعون غلاماً فإذا بلغت المئة تركت التنوين وأضفت المئة إلى واحد مفسر ووجب ذلك في المئة لأنها تشبه عشرة وعشرين، أما شبهها بعشرة فلأنها عشر عشرات فوجب لها من هذه الجهة الإضافة، وأما شبهها بعشرين وتسعين فلأنها العقد الذي يلي تسعين، فوجب أن يكون مميزها واحداً، فأضيفت إلى واحد لذلك إلا أنك تدخل عليه الألف واللام، إن شئت. لأن الأول يكون به ،معرفة، وكذلك ألف حكمه حكم مئة وتثنيتها فتقول: مثنا درهم وألفا درهم، وقد جاءَ بعض هذا منوناً منصوباً ما بعده في الشعر، قال الربيع : إذا عاش الفتى مئتين عاماً فقد ذهب البشاشة والفتـاءُ (10)

قال / 358 سيبويه : وأما تسع مئة وثلاث مئة فكان حقه مئين أو مئات ولكنهم شبهوه بعشرين وأحد عشر (11) وقال اختص هذا إلى تسع مئة ثم ذكر أنهم قد يختصون الشيء بما لا يكون لنظائره، فذكر: لدن وغدوة وما شعرت به شعرة وليت شعري ،والعمر والعُمر، ولا يقولون إلا لعمرك في اليمين وذكر مع ذلك أنه قد جاء في الشعر الواحد يراد به الجمع (12) وأنشد:

 في حَلْقُكُم عَظمُ وقَد شَجِيَنا(13)

يريد في حلوقكم. وقال آخر:

كُلُوا في بَعْض بَطْنِكُمُ تَعِفوا    فإن زمانكم زَمَنُ خَميصُ (14)

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــ

(1) في الأصل «المنا».

(2) في الأصل «الذي».

(3) في الأصل نكرة».

(4) انظر المقتضب 34/3 - 35 .

(5) من شواهد سيبويه 299/1 على نصب «فارس» على التمييز للنوع الذي أوجب له فيه المدح والمعنى فأبرحت أي بالغت وتناهيت في الفروسية، وأصل أسرحت من البراح وهو المتسع من الأرض المنكشف أي تبين فضلك بتبيين البراح من الأرض وما نبت فيه فإذا تبددت الخليل، أي تفرقت للغارة ردها وحمي منها. والشزر: الطعن في جانب، فإن كان مستقيماً فهو من اليسر والشزر أشد منه لأن مقاتل الإنسان فيه جانبيه وقد استشهد به على أن الكوفيين قالوا: أن «أفعل» بدون من صيغ التعجب.

وانظر المقتضب :151/2 ، ورواه ومرة يرميهم إذا ما تبدوا.. والأصمعيات /237 ، الأغاني 315/14 ، والخزانة 518/3 ، وشروح سقط الزند 248/1. والديوان تحقيق د. يحيى الجبوري /71.

(6) انظر الكتاب 199/1.

(7) من شواهد سيبويه ،299/1 على نصب رباً وجاراً على التمييز، والمعنى: أبرحت من رب ومن جار، أي بلغت غاية الفضل في هذا النوع. وأراد بالرب الملك الممدوح، وكل من ملك شيئاً فهو ربه يشير إلى ابنته التي تحدث عنها تقول له وقد حزم أمره على الرحلة ،لممدوحه أي أب كنت لي أعتز ،برعايته، وأي جار كنت أجد الأنس في قربه .

وضبط صاحب اللسان تاء الفاعل في «أبرحت بالكسر بناء على أن هذا خطاب

لابنته ولكن الرواية في الديوان تدل على أنه من ابنته ،له، وكذا فعل ابن السراج. وانظر: نوادر أبي زيد ،55، والتهذيب 19/5 ، وشرح الحماسة 1263/3، والحماسة / 334، وجمهرة الأمثال للعسكري 205/1 ، والفاخر للمفضل بن سلمة /214، وشروح سقط الزند 248/1 . والجمهرة ،16/1 ، وارتشاف الضرب / 244،

والديوان / 49.

 (8) إذا كان المذكر من ذوات الثلاثة كانت له أبنية تدل على أقل العدد: أفعل، وأفعال وأفعلة وفعلة وهذان الأخيران لم يذكرهما ابن السراج نحو أحمرة وأقفزة وأجربة وفعلة نحو صبية، وغلمة، وفتية.

(9) انظر: المقتضب 168/2 .

(10) من شواهد الكتاب 293/1 ونسبه سيبويه إلى الربيع بن ضبع الفزاري 106/1، ثم عاد في 293/1 فنسبه إلى يزيد بن ضبة. وذكر المسرة بدلاً من البشاشة في الشطر الثاني والشاهد فيه إثبات النون في «مثتين ضرورة ونصب ما بعدها بها وكان الواجب حذفها وخفض ما بعدها إلا أنها شبهت للضرورة بالعشرين، ونحوها مما يثبت نونه ونصب ما بعدها بها. وصف الشاعر هرمه وذهاب مسرته ولذته وكان قد عمر نيفاً على المثنتين فيما يروي. ومعنى ذهب أودى وانقطع، والفتاء المصدر من الشباب ممدود يقال أنه لفتى بين الفتاء كقولك بين الشباب.

وانظر: المنتضب ،169/2 ، ورواه المبرد ذهب اللذاذة ومجالس ثعلب /332 وشرح السيرافي ،35/2 والمخصص لابن سيدة (38/15 وأمالي القالي 214/3، ومقاييس اللغة 474/4. والمعمرين للسجستاني 7 واللسان «فتا» وأمالي السيد المرتضى 155/1 ، وأدب الكاتب لابن قتيبة / 295 ، والخزانة 306/3.

(11) نص الكتاب 107/1 وأما ثلاث مئة إلى تسع مئة فكان ينبغي أن يكون مئين أو مئات، ولكنهم شبهوه بعشرين وأحد عشر حيث جعلوا ما يبين به العدد واحد لأنه اسم لعدد كما أن عشرين اسم لعدد .

(12) انظر: الكتاب 107/1

(13) من شواهد سيبويه .107/1 وهو عجز بيت تكملته :

لا تنكر القتل وقد سبينا... في حلقكم ...

والشاهد فيه: وضع الخلق موضع الحلوق وصف أنهم قتلوا من قوم كانوا قد سبوا من قومه ويقول : لا تنكروا قتلنا لكم وقد سبيتم منا ففي حلوقكم عظم بقتلنا لكم وقد شجينا نحن أيضاً أي غصصنا بسببكم لمن سبيتم منا، وهذا نسبه الأعلم : إلى المسيب بن زيد مناة الغنوي، وانظر المقتضب 172/2، وابن يعيش 22/6، والخزانة 379/3 والمخصص 31/1

(14) من شواهد سيبويه ،108/1 وضع البطن في موضع البطون. وصف شدة الزمان وكلبه فقال: كلوا في بعض بطونكم ولا تملؤها حتى تعتادوا ذلك وتعفوا عن كثرة الأكل وتقنعوا باليسير فإن الزمان ذو مخمصة وجدب والخميص: الجائع. الصفة للزمن، والمعنى لأهله وتعفوا مجزوم بجواب الأمر والبيت من الأبيات الخمسين التي لا يعرف قائلها . وانظر: معاني القرآن 102/2، والمقتضب ،172/2، والمحتسب 87/2، - والمخصص لابن سيدة وأمالي ابن الشجري 311/1 والمفصل للزمخشري /123 والصاحبي / 180، والخزانة 379/3 .

 

 

 




هو العلم الذي يتخصص في المفردة اللغوية ويتخذ منها موضوعاً له، فهو يهتم بصيغ المفردات اللغوية للغة معينة – كاللغة العربية – ودراسة ما يطرأ عليها من تغييرات من زيادة في حروفها وحركاتها ونقصان، التي من شأنها إحداث تغيير في المعنى الأصلي للمفردة ، ولا علاقة لعلم الصرف بالإعراب والبناء اللذين يعدان من اهتمامات النحو. واصغر وحدة يتناولها علم الصرف تسمى ب (الجذر، مورفيم) التي تعد ذات دلالة في اللغة المدروسة، ولا يمكن أن ينقسم هذا المورفيم الى أقسام أخر تحمل معنى. وتأتي أهمية علم الصرف بعد أهمية النحو أو مساويا له، لما له من علاقة وطيدة في فهم معاني اللغة ودراسته خصائصها من ناحية المردة المستقلة وما تدل عليه من معانٍ إذا تغيرت صيغتها الصرفية وفق الميزان الصرفي المعروف، لذلك نرى المكتبة العربية قد زخرت بنتاج العلماء الصرفيين القدامى والمحدثين ممن كان لهم الفضل في رفد هذا العلم بكلم ما هو من شأنه إفادة طلاب هذه العلوم ومريديها.





هو العلم الذي يدرس لغة معينة ويتخصص بها – كاللغة العربية – فيحاول الكشف عن خصائصها وأسرارها والقوانين التي تسير عليها في حياتها ومعرفة أسرار تطورها ، ودراسة ظواهرها المختلفة دراسة مفصلة كرداسة ظاهرة الاشتقاق والإعراب والخط... الخ.
يتبع فقه اللغة من المنهج التاريخي والمنهج الوصفي في دراسته، فهو بذلك يتضمن جميع الدراسات التي تخص نشأة اللغة الانسانية، واحتكاكها مع اللغات المختلفة ، ونشأة اللغة الفصحى المشتركة، ونشأة اللهجات داخل اللغة، وعلاقة هذه اللغة مع أخواتها إذا ما كانت تنتمي الى فصيل معين ، مثل انتماء اللغة العربية الى فصيل اللغات الجزرية (السامية)، وكذلك تتضمن دراسة النظام الصوتي ودلالة الألفاظ وبنيتها ، ودراسة أساليب هذه اللغة والاختلاف فيها.
إن الغاية الأساس من فقه اللغة هي دراسة الحضارة والأدب، وبيان مستوى الرقي البشري والحياة العقلية من جميع وجوهها، فتكون دراسته للغة بذلك كوسيلة لا غاية في ذاتها.





هو العلم الذي يهتم بدراسة المعنى أي العلم الذي يدرس الشروط التي يجب أن تتوفر في الكلمة (الرمز) حتى تكون حاملا معنى، كما يسمى علم الدلالة في بعض الأحيان بـ(علم المعنى)،إذن فهو علم تكون مادته الألفاظ اللغوية و(الرموز اللغوية) وكل ما يلزم فيها من النظام التركيبي اللغوي سواء للمفردة أو السياق.



لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم