أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-08-28
848
التاريخ: 2023-05-18
972
التاريخ: 25-8-2022
1261
التاريخ: 1-6-2018
1895
|
بالرغم من أن جميع بني البشر مهما اختلفت طبقاتهم وتفاوتت أعمارهم، هم أسرى أحاسيسهم القوية وميولهم العتيدة بنسب متفاوتة وهم عرضة لخطر الضلال والانحراف ، إلا أن خطر تمرد الأحاسيس وطغيانها على جيل الشباب أكبر بكثير مما يتهدد سعادتهم ومستقبلهم، ذلك لأن الرغبة الجنسية وسائر الرغبات العاطفية تولد في ذاتهم بحلول مرحلة البلوغ وتترك تأثيرها العميق على نفوسهم ، هذا من جهة، أما من جهة ثانية فإن عقل البالغ حديثاً لم يكتمل نموه النهائي بعد ولم يبلغ كماله الطبيعي والمكتسب، فهو إذن كما لو كان عقل طفل لم يزل ضعيفاً وعاجزاً ولا يمكنه مقاومة أمواج الأحاسيس المتلاطمة، وطبيعي أن يكون الشاب في مثل هذه الظروف على شفير هاوية قد يهوي إلى قاعها لأدنى غفلة. فلو أثير أحد الدوافع العاطفية لدى الشاب أو طغى أحد ميوله النفسية ، سيؤدي وبسرعة إلى تعكير صفو مزاجه، مما قد يدفعه بسبب بساطة عقله والعجز عن التفكير بالمصلحة وما ستؤول إليه، إلى ارتكاب ما يتعارض والمصلحة أو ارتكاب جرائم مهولة أحياناً تجلب له التعاسة والشقاء أبد الدهر.
|
|
كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
|
|
|
|
|
10 فحوصات مهمة يجب القيام بها لسيارتك قبل الصيف
|
|
|
|
في ذكرى شهادة كهف المؤمنين الإمام الصادق"عليها السلام" موكب أهالي الحلة المركزي يعزّي الإمامين الكاظمين "عليهما السلام"
|
|
قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
|
|
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
|
|
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
|