أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2016
1762
التاريخ: 11-3-2021
3655
التاريخ: 11-6-2022
1234
التاريخ: 11-10-2016
1477
|
كفارة الغيبة بعد التوبة والندم للخروج عن حق الله أن يخرج من حق من اغتابه، وطريق الخروج من حقه إن كان ميتاً أو غائباً لم يمكن الوصول اليه ، أن يكثر له من الاستغفار والدعاء، ليحسب ذلك يوم القيامة من حسناته .
ويقابل بها سيئة الغيبة، وإن كان حيا يمكن الوصول اليه ولم تبلغ إليه الغيبة ، وكان في بلوغها اليه مظنة العداوة والفتنة، فليكثر له ايضا من الدعاء والاستغفار، من دون أن يخبره بها وإن بلغت اليه أو لم تبلغه ولم يكن في بلوغها ظن الفتنة والعداوة، فليستحله معتذراً متأسفاً مبالغاً في الثناء عليه والتودد اليه، وليواظب على ذلك حتى يطيب قلبه ويحله، فان لم يطب قلبه من ذلك ولم يحله، كان اعتذاره وتودده حسنة يقابل بها سيئة الغيبة في القيامة، والدليل على هذا التفصيل قول الصادق (عليه السلام): (وإن اغتبت فبلغ المغتاب فاستحل منه، فإن لم تبلغه لم تلحقه فاستغفر الله )(1).
__________________________
(۱) بحار الانوار: 242/72، مع اختلاف يسير.
|
|
أمراض منتصف العمر.. "أعراض خطيرة" سببها نقص المغنيسيوم
|
|
|
|
|
لماذا تتناقص أعداد النحل عالميا؟
|
|
|
|
|
ممثل المرجعية العليا: العتبة الحسينية تخطط لإنشاء مراكز متخصصة للكشف المبكر عن (سرطان الثدي) بعموم العراق
|
|
|