المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6488 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الاهداف الستراتيجية للمنظمات وأهم المجالات التي تغطيها  
  
1537   01:10 صباحاً   التاريخ: 22-4-2022
المؤلف : أ.د. صالح عبد الرضا رشيد أ.د. احسان دهش جلاب
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية وتحديات الالفية الثالثة
الجزء والصفحة : ص225 - 227
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / الادارة الاستراتيجية: المفهوم و الاهمية و الاهداف والمبادئ /

الاهداف الستراتيجية

الاهداف الستراتيجية Strategic objectives هي الاهداف التي ترتبط مباشرة برسالة المنظمة ويتم صياغتها من قبل الادارة العليا للمنظمة. وعادة ما ترتبط بالمركز الذي ترغب المنظمة الوصول اليه في القطاع الذي تعمل فيه. فبعض هذه الاهداف يتعلق بتحديد مركز المنتج او الخدمة في السوق، وبعضها الاخر يتعلق بمركز المنظمة ككل وكيف تخطط لتقديم منتجاتها او خدماتها في السوق، فضلاً عن كيفية ادارة تلك العملية بشكلها العام في حالة تعدد المنتجات او وحدات الاعمال الستراتيجية (SBUs). وغالباً ما تتمثل هذه الاهداف بالنتائج التي يتطلب تحقيقها اطاراً زمنياً يتجاوز السنة الواحدة او يتطلب انجازها اشتراك اكثر من وظيفة واحدة من وظائف المنظمة. بمعنى انها تتطلب جهودا منسقة ومشتركة ومتناغمة بين جميع اجزاء المنظمة والعاملين فيها. وتُصنّف الاهداف الستراتيجية وفقاً لـ(Perrow,1970) الى خمسة انواع (الصياح، 1999) وهي:

  • اهداف مجتمعية Societal objectives وتتعلق بخدمة المجتمع ككل.
  • اهداف المخرجات Output وترتبط بالجمهور الذي تتعامل معه المنظمة.
  • اهداف المنتج  objectives Product وترتبط بخصائص المنتج او الخدمة.
  • اهداف النظام System objectives وتختص بعمل المنظمة ككل كاهداف البقاء، والنمو ، والكفاءة.
  • اهداف مشتقة Derived objectives وترتبط بالاستعمالات التي من اجلها تخصص المنظمة القوة التي تولدها سعياً لتحقيقها اهداف اخرى. 

اما اهم المجالات التي تغطيها الاهداف الستراتيجية للمنظمات بشكل عام فهي :  

- قيادة السوق (Market leadership ) وتتعلق بتحديد المركز التنافسي للمنظمة في قطاع الاعمال، كأن يكون الهدف الستراتيجي للمنظمة هو السيطرة على 15% من الحصة السوقية لقطاع الاعمال الذي تعمل فيه المنظمة في منطقة ما بحلول الاعوام الاربعة القادمة. 

- قيادة التكنولوجيا (Technological leadership) والتي تغطي حالات الابتكار Creativity والابداع Innovation ، كأن يكون الهدف الستراتيجي للمنظمة هو تطوير استعمالات جديدة في قطاع الاعمال خلال الاعوام الثلاثة القادمة. 

- الانتاجية (Productivity) وتتعلق اما بزيادة الانتاج او تخفيض التكاليف، مثال ذلك تخفيض تكاليف الانتاج 20% خلال الاعوام الخمسة القادمة. 

- الاستعمال الكفء للموارد (Efficient use of resources ).

- الربحية (Profitability ) كالقيمة السوقية للاسهم، العائد على الاستثمار بالموجودات.. وغيرها.

- التطوير الاداري Managerial development مثال ذلك زيادة نسبة المشاركين بالدورات التدريبية لتصل الى 50% من عدد العاملين بحلول الاعوام الخمس القادمة.  

- تغيير اتجاهات العاملين Conduct of employees ، مثال ذلك تخفيض معدل دوران العاملين بنسبة 15% خلال الاعوام الثلاثة القادمة. 

- المسؤولية الاجتماعية Social responsibility مثال ذلك تقليل نسبة التلوث البيئي الى النصف بحلول الاعوام الثلاث القادمة او توفير 2000 فرصة عمل اضافية خلال الاعوام الخمسة القادمة. 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية