أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-13
660
التاريخ: 12-3-2022
1542
التاريخ: 26-9-2021
1318
التاريخ: 10-6-2020
1582
|
ان افضل دليل لإثبات هذه الحقيقة هي مقايسة وضع العرب في الجاهلية مع وضع الذين تربوا في مدرسة الرسول (صلى الله عليه واله) في مطلع الإسلام.
إن المقايسة بين الوضعين ترينا كيف ان اولئك القوم المتعطشون للدماء ، والمصابون بأنواع الامراض الاجتماعية والاخلاقية ، قد تم شفاؤهم مما هم فيه بالهداية القرآنية ، واصبحوا برحمة كتاب الله من القوة والعظمة بحيث ان القوى السياسية المستكبرة انذاك فضعت لهم اعنتها ، وذلت لهم رقابها .
وهذه هي نفس الحقيقة التي تناساها مسلمو اليوم ، واصبعوا على ما هم عليه من واقع بائس مرير غارق بالأمراض والمشاكل .
ان الفرقة قد اشتدت بينهم ، والناهبين سيطروا على مقدراتهم وثرواتهم ، مستقبلهم اصبح رهينة بيد الاخرين بعد ان اصيبوا بالضعف بسبب الارتباط بالقوى الدولية والتبعية الذليلة لها.
وهذه ها عاقبة من يستجدي دواء علنه من الاخرين الذين هم اسوء حالا منه ، في حين ان الاخرين، ليأخذ منهم علاج الدواء حاضر بين يديه وموجود في منزله !.
القرآن لا يشفي من الامراض وحسب ، بل انه يساعد المرضى على تجاوز دور النقاهة إلى مرحلة القوى والنشاط والانطلاق، حيث تكون (الرحمة) مرحلة لا حقة لمرحلة (الشفاء).
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
قسم الشؤون الفكرية يقيم برنامج (صنّاع المحتوى الهادف) لوفدٍ من محافظة ذي قار
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تنظّم ورشة عن تحقيق المخطوطات الناقصة
|
|
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول دور الجنوب في حركة الجهاد ضد الإنكليز
|
|
وفد جامعة الكفيل يزور دار المسنين في النجف الأشرف
|