أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-3-2016
26753
التاريخ: 8-04-2015
3114
التاريخ: 26-7-2022
1654
التاريخ: 8-04-2015
3620
|
لما استشهد الحسين (عليه السلام) أقبل فرسه وقد عدى من بين أيديهم ان لا يؤخذ، فوضع ناصيته في دم الحسين (عليه السلام) ثم أقبل يركض نحو خيمة النساء، وهو يصهل و يضرب برأسه الارض عند الخيمة حتى مات، فلمّا نظر أخوات الحسين و بناته و أهله الى الفرس ليس عليه احد رفعن أصواتهن بالبكاء والعويل، ووضعت أمّ كلثوم يدها على أم رأسها و نادت : وا محمداه، وا جدّاه، وا نبيّاه، وا أبا قاسماه، وا عليّاه، وا جعفراه، وا حمزتاه، وا حسناه، هذا الحسين بالعراء، صريع بكربلاء، محزوز الرأس من القفا، مسلوب العمامة و الرداء، ثمّ غشي عليها .
وكذلك كان حال سائر أهل البيت ولا يمكن أن يخطر على قلب بشر ما جرى عليهم تلك الساعة.
يقول الشاعر:
وراح جواد السبط نحو نسائه ينوح و ينعى الظامئ المترملا
خرجن بنيات الرسول حواسرا فعاينّ مهر السبط و السرج قد خلا
فأدمين باللطم الخدود لفقده وأسكبن دمعا حره ليس يصطلي .
|
|
الآثار الجانبية لأدوية تستخدم في علاج "ألزهايمر" تثير الجدل
|
|
|
|
|
اكتشاف سر نجاة "مخلوقات أبدية" من انفجارات الإشعاع القاتلة
|
|
|
|
أولياء الأمور: حفل الورود الفاطمية للتكليف الشرعي يحصن بناتنا من التأثر بالأفكار المحيطة بهن
|
|
تربويات: الورود الفاطمية لتكليف الطالبات مشروع حيوي لبناء مجتمعٍ سليم
|
|
تربويون: مشروع الورود الفاطمية ينتج جيلاً محتشماً ملتزماً بالحجاب وتعاليم الدين الإسلامي
|
|
الشؤون النسوية: مشهد حفل التكليف الشرعي له وقع كبير في نفوس المكلفات
|