المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6440 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
Measurement of position and momentum
2024-04-20
Probability wave amplitudes
2024-04-20
The uncertainty principle
2024-04-20
First principles of quantum mechanics
2024-04-20
أثر شطب العلامة التجارية على انقضاء حق الملكية
2024-04-20
Watching the electrons
2024-04-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أنـواع التغيير في المنظمـات  
  
9670   01:31 صباحاً   التاريخ: 6-8-2019
المؤلف : أ . أحمد عطا الله الجهني
الكتاب أو المصدر : التغيير الايجابي في الشركات والهيئات
الجزء والصفحة : ص62-66
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / النظريات و الانظمة و القرارات و العمليات /

أنواع التغيير في المنظمات       

يتطلب نجاح عملية التغيير فهماً لطبيعة التغيير وأنواعه ، وهناك عدة تقسيمات للتغيير نذكر منها :

1ـ القسم الأول :

التغيير وفق مصدر القوة الدافعة لحدوثه (داخلية ، خارجية) :

أـ التغيير الداخلي Intrinsic Change :

وهو الذي يحدث داخل المنظمة نتيجة لشعورها بتدني مستوى انتاجها أو تقصيرها عن التفاعل مع البيئة الخارجية أو تحقيق البعد التنافسي مع المنظمات المماثلة مما يؤدي الى احداث تغييرات جذرية على مستوى الأهداف أو العمليات أو التقنية ، ويظهر في الصورة الآتية :

ــ التحول الى أهداف نوعية جديدة .

ــ التغيير في القيادات وتوجهاتها .

ــ السعي لزيادة الإنتاجية .

ــ عدم رضا الموظفين وارتباط ذلك بالمناخ التنظيمي .

 ب ـ التغيير الخارجي Extrinsic Change

وهو ما يحدث في بيئة خارج المنظمة وينطلق أساساً من قوى اجتماعية أو بيئية ثم ينتقل الى داخل المنظمة لأنها جزء من البيئة الخارجية ، حيث تبدو الحاجة ملحة الى الاستجابة لهذا اللون من التغيير والتعامل معه ، ويظهر ذلك في مجالين من المؤثرات :

القيادة والتغيير الخارجي :

قد تكون دوافع التغيير خارجية لكن القيادة الفاعلة تقدمها بصورة تلـقائية وكأنها نابعة من المنظمة ذاتها .

1ـ المؤثرات الخاصة :

ــ الجهات المستفيدة من المنتجات والخدمات التي تقدمها المنظمة .

ــ المنظمات المنافسة .

ــ القوانين والتشريعات .

2ـ المؤثرات العامـة :  

ـ تغييرات اجتماعية وثقافية (عادات ، قيم ، تقاليد ...) .

ـ تغييرات في الظروف والمعطيات الاقتصادية .

ـ تغييرات سياسية .

ـ تغييرات في التقنية وأدوات الاتصال .

القسـم الثانـي :

التغيير الشامل والتغيير الجزئي :

وفيه يمكن أن نميز بين التغيير الجزئي والذي يقتصر على جانب واحد أو قطاع واحد كتغيير الآلات والأجهزة أو تغيير الإجراءات في أحدى عمليات المنظمة ، أما التغيير الشامل فهو الذي يشمل على كافة أو معظم الجوانب والمجالات في المنظمة ، والخطورة في التغيير الجزئي أنه قد ينشأ عنه نوع من عدم التوازن في المنظمة بحيث تكون بعض الجوانب متطورة والأخرى متخلفة مما يقلل من فاعلية التغيير .

القسـم الثالث :

التغيير وفق مستويات التغيير ، ويمكن أن نميزه الى أربعة أنواع :

أ ـ تغيير على مستوى المنظمة :

ويتميز بشمولية التغيير على كافة المستويات الادارية في المنظمة .

ب ـ التغيير على مستوى أسلوب عمل الموظف :

وفيه يتم التغيير من خلال اتباع أسلوب المشاركة والمشورة للموظف ، والاستعانة بطرف ثالث (مكتب استشاري ، خبراء ... الخ) لتقديم الخبرة وبناء الفريق ، واستثمار أسلوب تحليل المشاكل بواسطة فرق العمل لتحسين العلاقات بين الموظفين وبين الأقسام الأخرى بالمنظمة.

ج ـ التغيير على مستوى العلاقات الشخصية :

ويتم التغيير في هذا النوع من التخطيط السليم للعمل على اعتباره مهنة يشغلها الموظف مدى الحياة.

د ـ التغيير على مستوى التفاعل بين الموظف والمنظمة :

ويشتمل هذا النوع على إعادة تصميم الوظائف أو المهام بشكل يتناسب وقدرات ورغبات الموظفين ، وتغيير أسلوب اتخاذ القرارات ، وتحليل الأدوار واتباع منهج الادارة بالأهداف.

عرف سكبتر التغيير المخطط بأنه : " الأسلوب الاداري الذي يتم بموجبه تحويل المنظمة من حالتها الراهنة الى صورة أخرى من صور تطورها المتوقعة .

 4ـ القسم الرابـع :

حسب التخطيط والتلقائية ويشمل :

أ ـ التغيير غير المخطط له (التلقائي) :

ويحدث بفعل مرور الوقت وتراكم التغييرات الصغيرة .

ب ـ التغيير المخطط :

ويحدث بصورة مخططة طبقاً لمتطلبات تحقيق الأهداف العامة أو الخاصة في المنظمة ذاتها ، وبفعل ارادي من الانسان ، وبدرجات متفاوتة من تدخله ، ويتطلب هذا النوع من التغيير فهماً وادراكاً كاملين لبيئة المنظمة والشروع بشكل جاد لتوجيهها وتحريكها ، أفراداً وهياكل وتقنيات نحو الفاعلية والكفاءة .

5ـ القسم الخامس :

التغيير والتغيير التدريجي :

يعتمد اختيار السرعة المناسبة لإحداث التغيير على طبيعة الظرف ، ويعد التغيير التدريجي عادة أكثر رسوخاً من التغيير السريع .

6ـ القسم السادس :

التغيير المادي والمعنوي :

اذ يركز التغيير المادي على الجوانب المادية فقط كالتغيير في التقنية المستخدمة في المنظمة أو نوعية المكاتب ... الخ ، أما التغيير المعنوي فيركز على الجانب النفسي والاجتماعي في المنظمة كالقيم الوظيفية والثقافة السائدة والعلاقات القائمة ...الخ.   

      




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






عبر مؤسسة الإمام الرضا (ع) الخيرية.. ممثل المرجعية العليا يستقبل مجموعة من العوائل المتعففة ويقدم المساعدات اللازمة والضرورية لها
الأمين العام للعتبة الحسينية: العتبات المقدسة هي المظلة الروحية والملاذ الأمن لجميع أطياف الشعب العراقي تحت خيمة المرجعية العليا
بمشاركة (60) مشتركا..أكاديمية الوارث التابعة للعتبة الحسينية تسهم في تأهيل كادر العلاقات العامة في العتبة العسكرية عبر دورة تدريبية متخصصة
بناءً على تقييم شامل لمؤهلاتهم وأدائهم في المقابلة.. برنامج (رواد التبليغ) الذي تنفذه العتبة الحسينية يعلن قبول (30) طالبا ضمن دورته الأولى