المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5790 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
2024-04-20
لماذا اختير الكلام ان يكون معجزا ؟
2024-04-20
مكمن الإعجاز في القرآن الكريم عند اهل البيت
2024-04-20
تعريف بعدد من الكتب / جواب أهل الحائر.
2024-04-20
تعريف بعدد من الكتب / تفسير علي بن إبراهيم القمّي.
2024-04-20
شهر رمضان.
2024-04-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


غزوة ذات الرقاع  
  
1639   08:36 مساءً   التاريخ: 18-7-2019
المؤلف : الواقدي
الكتاب أو المصدر : المغازي
الجزء والصفحة : ص 368- 370
القسم : التاريخ / التاريخ الاسلامي / السيرة النبوية / سيرة النبي (صلى الله عليه وآله) بعد الاسلام /

غزوة ذات الرقاع

فإنما سميت ذات الرقاع لأنه جبلٌ فيه بقع حمر وسواد وبياض خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ليلة السبت لعشرٍ خلون من المحرم على رأس سبعة وأربعين شهراً. وقدم صراراً يوم الأحد لخمس بقين من المحرم وغاب خمس عشرة.

فحدثني الضحاك بن عثمان، عن عبيد الله بن مقسم، وحدثني هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن جابر، وعن عبد الكريم بن أبي حفصة، عن جابر، وعبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر، عن عبد الله ابن أبي بكر، ومالك بن أنس، وعبدالله بن عمر، عن وهب بن كيسان، عن جابر بن عبدالله، وقد زاد بعضهم على بعضٍ في الحديث، وغيرهم قد حدثني به، قالوا: قدم قادم بجلبٍ له فاشترى بسوق النبط، وقالوا: من أين جلبت جلبك؟ قال: جئت من نجد وقد رأيت أنماراً وثعلبة قد جمعوا لكم جموعاً، وأراكم هادين عنهم. فبلغ النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) قوله، فخرج في اربعمائة من أصحابه، وقال قائل: كانوا سبعمائة أو ثمانمائة. وخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) من المدينة، حتى سلك على المضيق ثم أفضى إلى وادي الشقرة فأقام به يوماً، وبث السرايا فرجعوا إليه مع الليل، وخبروه أنهم لم يروا أحداً وقد وطئوا آثاراً حديثة. ثم سار رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) في اصحابه حتى أتى محالهم، فيجدون المحال ليس فيها أحد، وقد ذهبت الأعراب إلى رءوس الجبال وهم مطلون على النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم). وقد خاف الناس بعضهم بعضاً، والمشركون منهم قريب وخاف المسلمون أن يغيروا عليهم وهم غارون. وخافت الأعراب ألا يبرح رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) حتى يستأصلهم.

وفيها صلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) صلاة الخوف. فحدثني ربيعة ابن عثمان، عن أبي نعيم، عن جابر بن عبد الله، قال: فكان أول ما صلى يومئذٍ صلاة الخوف، وخاف أن يغيروا عليه وهم في الصلاة وهم صفوفٌ.

فحدثني عبد الله بن عثمان، عن أخيه، عن القاسم بن محمد، عن صالح بن خوات، عن أبيه، قال: صليت مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) يومئذٍ صلاة الخوف، فاستقبل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) القبلة وطائفةٌ خلفه وطائفةٌ مواجهة العدو، فصلى بالطائفة التي خلفه ركعةً وسجدتين، ثم ثتب قائماً فصلوا خلفه ركعةً وسجدتين، ثم سلموا، وجاءت الطائفة الأخرى فصلى بهم ركعةً وسجدتين، والطائفة الأولى مقبلة على العدو، فلما صلى بهم ركعةً ثبت جالساً حتى أتموا لأنفسهم ركعةً وسجدتين ثم سلم.

وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) قد أصاب في محالهم نسوة، وكان في السبى جاريةٌ وضيئةٌ كان زوجها يحبها، فلما انصرف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) راجعاً إلى المدينة حلف زوجها ليطلبن محمداً، ولا يرجع إلى قومه حتى يصيب محمداً، أو يهريق فيهم دماً، أو تتخلص صاحبته. فبينا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) في مسيره عشيةً ذات ريح، فنزل في شعبس استقبله فقال: من رجلٌ يكلونا الليلة؟ فقام رجلان، عمار بن ياسر وعباد بن بشر، فقالا: نحن يا رسول الله نكلؤك. وجعلت الريح لا تسكن، وجلس الرجلان على فم الشعب، فقال أحدهما لصاحبه: أي الليل أحب إليك، أن أكفيك أوله فتكفيني آخره؟ قال: اكفني أوله. فنام عمار بن ياسر، وقام عباد بن بشر يصلي، وأقبل عدو الله يطلب غرةً وقد سكنت الريح، فلما رأى سوادة من قريبٍ قال: يعلم الله إن هذا لربيئة القوم! ففوق له سهماً فوضعه فيه فانتزعه فوضعه، ثم رماه بآخر فوضعه فيه فانتزعه فوضعه، ثم رماه الثالث فوضعه فيه، فلما غلب عليه الدم ركع الأعرابي أن عماراً قد قام علم أنهم قد نذروا به. فقال عمار: أي أخي، ما منعك أن توقظني به في أول سهم رمى به؟ قال: كنت في سورة أقرأها وهي سورة الكهف، فكرهت أن أقطعها حتى أفرغ منها، ولولا أني خشيت أن اضيع ثغراً أمرني به رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ما انصرفت ولو أتى على نفسي. ويقال: الأنصاري عمارة بن حزم. قال ابن واقد: وأثبتهما عندنا عمار بن ياسر.

فكان جابر يقول: إنا لمع النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) إذ جاء رجلٌ من أصحابه بفرخ طائرٍ ورسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ينظر إليه، فأقبل أبواه أو أحدهما حتى طرح نفسه في يدي الذي أخذ فرخه. فرأيت الناس عجبوا من ذلك، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): أتعجبون من هذا الطائر؟ أخذتم فرخه فطرح نفسه رحمةً لفرخه! والله لربكم أرحم بكم من هذا الطائر بفرخه! قال الواقدي: وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) يصلي على راحلته نحو المشرق في غزوته.

قال جابر: فإنا لفي منصرفنا أتانا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وأنا تحت ظل شجرة فقلت: هلم إلى الظل يا رسول الله. فدنا إلى الظل فاستظل، فذهبت لأقرب إليه شيئاً، فما وجدت إلا جرواً من قثاء في أسفل الغرارة. قال: فكسرته كسراً ثم قربته إليه. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): من أين لكم هذا؟ فقلنا: شيء فضل من زاد المدينة. فأصاب منه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم). وقد جهرنا صاحباً لنا، يرعى ظهرنا وعليه ثوبٌ متخرق، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): أما له غير هذا؟ فقلنا: بلى يا رسول الله، إن له ثوبين جديدين في العيبة. فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): خذ ثوبيك. فأخذ ثوبه فلبسهما ثم أدبر. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): أليس هذا أحسن؟ ما له ضرب الله عنقه؟ فسمع ذلك الرجل فقال: في سبيل الله يا رسول الله؟ فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): في سبيل الله. قال جابر: فضربت عنقه بعد ذلك في سبيل الله.

قال: فبينا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) يتحدث عندنا إلى أن جاءنا علبة بن زيد الحارثي بثلاث بيضات أداحي. فقال: يا رسول الله، وجدت هذه البيضات في مفحص نعام. فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): دونك يا جابر، فاعمل هذه البيضات! فوثبت فعملتهن، ثم جئت بالبيض في قصعة، وجعلت أطلب خبراً فلا أجده. قال: فجعل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وأصحابه يأكلون من ذلك البيض بغير خبز. قال جابر: فرأيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) قد أمسك يده وأنا أظن أنه قد انتهى إلى حاجته، والبيض في القصعة كما هو. قال: ثم قام رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وأكل منه عامة أصحابنا، ثم رحنا مبردين. قال جابر: وإنا لنسير إلى أن أدركني رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقال: ما لك يا جابر؟ فقلت: أي رسول الله جدى أن يكون لي بعير سوء، وقد مضى الناس وتركوني! قال: فأناخ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بعيره فقال: أمعك ماء؟ فقلت: نعم. فجئته بقعبٍ من ماء، فنفث فيه ثم نضح على رأسه وظهره وعلى عجزه، ثم قال: أعطني عصاً. فأعطيته عصاً معي أو قال قطعت له عصاً من شجرة. قال: ثم نخسه، ثم قرعه بالعصا، ثم قال: اركب يا جابر. قال: فركبت. قال: فخرج، والذي بعثه بالحق، يواهق ناقته مواهقةً ما تفوته ناقته.

قال: وجعلت أتحدث مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ثم قال: يا أبا عبد الله، أتزوجت؟ قلت: نعم. قال: بكراً أم ثيباً؟ فقلت: ثيباً. فقال: ألا جارية تلاعبها وتلاعبك! فقلت: يا رسول الله، بأبي وأمي إن أبي أصيب يوم أحد وترك تسع بنات، تزوجت امرأةً جامعةً تلم شعثهن وتقوم عليهن. قال: أصبت. ثم قال: إنا لو قدمنا صراراً أمرنا بجزور فنحرت، وأقمنا عليها يومنا ذلك، وسمعت بنا فنفضت نمارقها. قال، قلت: والله يا رسول الله، ما لنا نمارق. قال: أما إنها ستكون، فإذا قدمت فاعمل عملاً كيساً. قال: قلت: أفعل ما استطعت. قال: ثم قال: بعنى جملك هذا يا جابر. قلت: بل هولك يا رسول الله. قال: لا، بل بعنيه. قال: قلت نعم، سمني به. قال: فإني آخذه بدرهم. قال قلت: تغبنني يا رسول الله، قال: لا، لعمري! قال جابر: فما زال يزيدني درهماً درهماً حتى بلغ به أربعين درهماً أوقية فقال: أما رضيت؟ فقلت: هو لك. فقال: فظهره لك حتى تقدم المدينة. قال: ويقال إنه قال آخذه منك بأوقيةٍ وظهره لك فباعه على ذلك. قال: فلما قدمنا صراراً أمر بجزور فنحرت، فأقام به يومه ثم دخلنا المدينة.

قال جابر: فقلت للمرأة: قد أمرني النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) أن أعمل عملاً كيساً. قالت: سمعاً وطاعةً لأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم)، فدونك فافعل. قال: ثم أصبحت فأخذت برأس الجمل فانطلقت حتى أنخته عند حجرة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم)، وجلست حتى خرج، فلما خرج قال: أهذا الجمل؟ قلت: نعم يا رسول الله الذي اشتريت. فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بلالاً فقال: اذهب فأعطه أوقية، وخذ برأس جملك يا ابن أخي فهو لك. فانطلقت مع بلالٍ فقال بلال: أنت ابن صاحب الشعب؟ فقلت: نعم. فقال: والله لأعطينك ولأزيدينك. فزادني قيراطاً أو قراطين. قال: فما زال ذلك يثمر ويزيدنا الله به، ونعرف موضعه حتى أصيب ها هنا قريباً عندكم يعني الجمل.

قال الواقدي: وحدثني إسماعيل بن عطية بن عبد الله بن أنيس، عن أبيه، عن جابر بن عبد الله، قال: لما انصرفنا راجعين، فكنا بالشقرة، قال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): يا جبر، ما فعل دين أبيك؟ فقلت: عليه انتظرت يا رسول لله أن يجذ نخله. قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): إذا جذذت فأحضرني. قال، قلت: نعم. ثم قال: من صاحب دين أبيك؟ فقلت: أبو الشحم اليهودي، له على أبي سقة تمر. فقال لي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم): فمتى تجذها؟ قلت: غداً. قال: يا جابر، فإذا جذذتها فاعزل العجوة على حدتها، وألوان التمر على حدتها. قال: ففعلت، فجعلت الصحياني على حدة، وأمهات الجرادين على حدة، والعجوة على حدة، ثم عمدت إلى جماع من التمر مثل نخبة وقرن شقحة وغيرها من الأنواع، وهو أقل التمر، فجعلته حبلاً واحداً، ثم جئت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فخبرته، فانطلق رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ومعه علية أصحابه، فدخلوا الحائط وحضر أبو الشحم. قال: فلما نظر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) إلى التمر مصنفاً قال: اللهم بارك له! ثم انتهى إلى العجوة فمسها بيده وأصناف التمر، ثم جلس وسطها ثم قال: ادع غريمك. فجاء أبو الشحم فقال: اكتل! فاكتال حقه كله من حبلٍ واحدٍ وهو العجوة، وبقية التمر كما هو. ثم قال: يا جابر، هل بقي على أبيك شيء؟ قال، قلت: لا. قالت: وبقى سائر التمر، فأكلنا منه دهراً وبعنا منه حتى أدركت الثمرة من قابل، ولقد كنت أقول: لو بعت أصلها ما بلغت ما كان على أبي من الدين، فقضى الله ما كان على أبي من الدين. فلقد رأيتني والنبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ليقول: ما فعل دين أبيك؟ فقلت: قد قضاه الله عز وجل. فقال: اللهم اغفر لجابر! فاستغفر لي في ليلةٍ خمساً وعشرين مرة.

حدثني عائذ بن يحيى، عن أبي الحويرث، قال: استخلف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) على المدينة عثمان بن عفان.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





العتبة العباسية تكرّم رؤساء الجامعات المشاركين في حفل التخرّج المركزي
حفل تخرّج طلبة الجامعات يشهد عرض فيلمٍ عن أصغر شهداء فتوى الدفاع الكفائي
خلال حفل تخرّج طلبة الجامعات.. الخرّيجون يقدّمون الشكر لكلّ من مدّ يد العون لهم طيلة مسيرتهم الدراسية
ممثّل الجامعات العراقية: حفل تخرّج طلبة الجامعات العراقية يعكس الصورة القيميّة واللحمة الوطنية