المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6450 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24
معنى سلطان
2024-04-24
معنى ربيون
2024-04-24
الإمام علي (علي السلام) وحديث المنزلة
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تعريـف وأنـواع التخطيـط الاستراتيجـي وعوامل فشـله  
  
2862   11:38 صباحاً   التاريخ: 20-4-2019
المؤلف : د .شاكر تركي امين
الكتاب أو المصدر : الادارة الاستراتيجية
الجزء والصفحة : ص28-29
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة الاستراتيجية / اساليب التخطيط الاستراتيجي ومراحله /

الفصل الثامن  :

التخطيط الاستراتيجي  Strategic Planning

 

1ـ تعريف التخطيط الاستراتيجي: التخطيط الاستراتيجي هو النشاط الهادف من قبل القيادة العليا في الدولة والمجتمع (المنشأة) من أجل تجسيد القرارات الإستراتيجية بالشكل المفصّل وحسب أولويات وامكانيات تنفيذ هذه القرارات على أساس المعطيات الأولية المحددة التي تعكس الحالة الجغرافية السياسية والاستراتيجية والاقتصادية ودرجة تحضير البنى التحتية للدولة (المنشأة) وطبيعة المواقف السياسية المحلية والدولية ، ينتج عن التخطيط الاستراتيجي إعداد الخطط الإستراتيجية والتي تتألف من عدد من الخطط تتمثل في مجموعة من الوثائق النصية ولترسيميه تعبّر عن مجموعة الأنشطة والعمليات المتتالية واللازمة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية وتسفر عملية التخطيط عن ثلاثة أنواع من الخطط.

أنواع الخطط الإستراتيجية:

أ-الخطة الإستراتيجية،

ب- خطط تكتيكية متوسطة الأجل،

ج-خطط تكتيكية قصيرة الأجل

أ- الخطة الإستراتيجية

الخطة الإستراتيجية : هي خطة طويلة الأجل يحدد فيها فكرة بناء المنشأة والأهداف التي تسعى لتحقيقها والبرامج الزمنية لتحقيق هذه الأهداف. وتعتبر الخطة الإستراتيجية بعد اعتمادها بمثابة المرجع الرئيس التي تساعد الإدارة على الإجابة على كثير من التساؤلات والوصول إلى قرارات مناسبة للعديد من الجوانب مثل تحديد الخدمات التي يجب تقديمها، الموارد والاستثمارات اللازمة، مصادر التمويل، الأسلوب التقني المستخدم، احتياجات القوى البشرية، …الخ.

وتتميز هذه الخطة أنها طويلة الأجل لفترات تتراوح ما بين 5- 15  سنة. ومن خصائصها أنها ذات خطوط – عريضة وتتم في المستويات الإدارية العليا، وتعتبر كمظلة تربط بين الخطط على مختلف المستويات التنظيمية، وكإطار لتوجيه القرارات في المنشأة.

تحتوي الخطة الإستراتيجية على عدة خطط يتعلق كل واحدة منها بمجال واسع من مجالات العمل والتطوير. فعلى سبيل المثال لا تخلو خطة استراتيجية من خطط قصيرة الاجل للموارد التالية:

أ– خطة لتطوير الموارد المادية؛ ويشمل ذلك الأجهزة والمعدات والأراضي والمباني .

ب- خطة لتطوير الموارد المالية؛ ويكون ذلك سواء من الموارد الداخلية أو الموارد الخارجية.

ج– خطة للتسويق بالنسبة للمنشآت التجارية؛ وتشمل تحديد الأسواق الحالية والأسواق المحتملة في المستقبل، وما هي متطلبات وخطوات استغلال هذه الأسواق.

د- خطة لتطوير القوى البشرية.

هـ- خطة معلوماتية استراتيجية؛ وتهدف إلى استغلال المعلومات كمورد حيوي يخدم جهود المنشأة من أجل أداء رسالتها في هذا العصر المعلوماتي.

و- خطة للارتقاء بمستوى العمل والإنتاج.

ب– الخطط التكتيكية متوسطة الأجل:

يتم وضع هذه الخطط لأوجه النشاط الرئيسية في المنشأة كالإنتاج والخدمات والأفـراد والبحوث والتجهيزات، وذلك لتحقيق الاستخدام الأمثل للموارد في ضوء الأهداف والسياسات والاستراتيجيات التي سبق وضعها في الخطة الإستراتيجية ، ويتم وضع هذه الخطط عادة على مستوى الإدارة الوسطى لفترة متوسطة الأجل تتراوح ما بين 3- 5 سنوات. ومجال الخطط هنا يكون محدداً بمجال وظيفي معين مع تركيز أكبر على التفاصيل. وتتميز هذه الخطط بالثبات نسبياً مقارنة مع الخطط الإستراتيجية.

ج- الخطط التكتيكية قصيرة الأجل:

تتميز هذه الخطط بأنها تفصيلية وتوفر خطوطاً مرشدة لكافة أوجه النشاط في المدى القصير مثل خطط استخدام القوى البشرية، وموازنة المصاريف والنفقات مع الموارد، والميزانيات السنوية ، وبالنسبة للمنشآت التجارية تشمل هذه الخطط عمليات المبيعات وجداول الإنتاج ،..الخ. ويتم وضع هذه الخطط عادة على مستوى التشغيل، وتتميز أنها قصيرة الأجل لفتـرات لا تزيد عن سنة واحدة ، ومن خصائصها أيضاً أنها محددة المجال وتقتصر على نشاط معين ، كذلك تمتاز بالتفاصيل الكثيرة.

العوامل التي تؤدي الى فشل التخطيط الاستراتيجي : 

 ويـمكن تلخيصها بالتالي :

- عدم توفر الالتـزام الكافي لدي الإدارة العليا بنتائج ومتطلبات التخطيط الاستـراتيجي .

- عدم الاهتمام ببناء قاعدة بيانات دقيقة وشاملة عن المنشأة وعن البيئة المحيطة بها .

- الاعتقاد الخاطئ بأن مجرد تحديد الأهداف والغايات كفيل بتحقيقها .

- عدم توفير التمويل الكافي لوضع الخطط الإستـراتيجية موضع التنفيذ .

- عدم الاهتمام الكافي بوضع الخطط التنفيذية .

- عدم توفر تحديد دقيق للمهام اللازمة لتطبيق الإستـراتيجية .

- عدم وجود معايير واضحة ومحددة لتقويم الأداء والرقابة على تطبيق الإستـراتيجية .   

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع