أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-4-2019
1984
التاريخ: 13-4-2019
1706
التاريخ: 18-4-2019
3163
التاريخ: 2-7-2022
1238
|
[في أن الحسن و الحسين عليهما السلام كانا يقولان لرسول اللّه صلى اللّه عليه آله و سلم: يا أبة، و كان الحسن يقول لأبيه: «يا أبا الحسين» و كان الحسين يقول له «يا أبا الحسن»
فلما توفي رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله و سلم) كانا يقولان لأبيهما: يا أبة.
و أبيات العباس بن عبد المطلب في مدح عليّ عليه السلام و تأسفه من عدول الناس عنه، و أن بيعتهم لأبي بكر كانت من أول الفتن].
- أنبأني الشيخ الإمام العدل الثقة أبو طالب عليّ بن أنجب الخازن رحمه اللّه، قال: أنبأنا الإمام الثقة برهان الدين ناصر ابن أبي المكارم المطرّزي إجازة [قال]:
أنبأنا العلامة أخطب خوارزم أبو المؤيّد الموفّق بن أحمد المكّي ثم الخوارزمي قال:
أنبأنا الإمام الحافظ زين الدين أبو منصور شهردار بن شيرويه الديلمي فيما كتب إليّ من همدان، أنبأنا أبو عليّ الحسن بن أحمد الحدّاد، أنبأنا الحافظ أبو نعيم أحمد بن عبد اللّه الأصفهاني، قال: أخبرت عن الحسين بن الحكم الحبري، حدثنا حسن ابن الحسين العرتي، حدثنا عيسى بن عبد اللّه بن عمر بن عليّ عن أبيه [عن جدّه] : عن عليّ عليه السلام قال : ما سمّاني الحسن و الحسين يا أبة حتى توفي رسول اللّه (صلى الله عليه واله)، كانا يقولان لرسول اللّه- (صلى الله عليه واله)-: يا أبة، و كان الحسن يقول لي: يا أبا حسين، و كان الحسين يقول: يا أبا حسن .
[و] قال العباس بن عبد المطّلب يمدح عليا حين بويع لأبي بكر:
ما كنت أحسب أن الأمر منحرف عن هاشم ثمّ منها عن أبي الحسن
أ ليس أوّل من صلّى لقبلتكم و أعلم الناس بالآثار و السنن
و أقرب الناس عهدا بالنبيّ و من جبريل عون له في الغسل و الكفن
من فيه ما في جميع الناس كلّهم و ليس في الناس ما فيه من الحسن
ما ذا الذي ردّكم عنه فنعرفه ها إنّ بيعتكم من أوّل الفتن
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل سنّ التكليف الشرعي المركزي لطالبات المدارس في كربلاء
|
|
العتبة العباسية تكرم المساهمين بنجاح حفل التكليف الشرعي للطالبات
|
|
ضمن فعاليات حفل التكليف الشرعي.. السيد الصافي يلتقط صورة جماعية مع الفتيات المكلفات
|
|
حفل الورود الفاطمية يشهد عرضًا مسرحيًّا حول أهمية التكليف
|