المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6440 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الفرق بين الادارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة  
  
25397   04:07 مساءً   التاريخ: 8-11-2018
المؤلف : د .سمير كامل الخطيب
الكتاب أو المصدر : ادارة الجودة الشاملة والايزو ــ مدخل معاصر
الجزء والصفحة : ص53-54
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة الجودة / الجودة الشاملة: المفهوم و الاهمية و الاهداف و المبادئ /

ثانياً : الفرق بين الادارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة

نتج عن التغيرات التي احدثتها إدارة الجودة الشاملة في جو المنظمة تغيير في الثقافة التنظيمية ... فقد اسهمت إدارة الجودة الشاملة في تغيير القيم والمعتقدات والسلوكيات التي كانت سائدة في المنظمات التي تتبع الإدارة التقليدية.

ان ثقافة المنظمات التي تطبق ادارة الجودة الشاملة تتطلب التزاماً كلياً يرضا المستهلك ... كما يتطلب تغيير في الهيكل التنظيمي وخلق فلسفة تتضمن قيم يشترك في وضعها جميع العاملين ، كما ان القرارات التي تتخذ تكون مبنية على الحقائق  إضافة إلى ان التأكيد يكون على منع حدوث الاخطاء والانحرافات قبل وقوعها اي يكون التأكيد على المبدأ الوقائي وليس العلاجي.

تؤكد إدارة الجودة الشاملة على العمل الجماعي ويتم النظر إلى تنمية الموارد البشرية كونها استثماراً في رأس المال الفكري عكس الفلسفة السائدة في الادارة التقليدية التي تنظر إلى التدريب كونه كلف اضافية.

تعتبر ادارة الجودة الشاملة مدخل جديد يتبنى خدمة الزبون ، وان الجودة تقود إلى التغيير التنظيمي ، حيث سيتدفق للجودة كل شي (الانظمة ، الاستراتيجية ، الهيكل ، اسلوب العمل ، المهارات ، العاملين ، الاتصالات اللارسمية ، تخفيض الكلف ، التحسين المستمر).

والجدول (4) يوضح الفروقات الاساسية بين النظم التقليدية ونظم إدارة الجودة الشاملة. 

 

ت

عناصر الاختلاف

 الادارة التقليديـة

  ادارة الجـودة الشـاملة

1

الهيكل التنظيمي

هرمي يتصف بالجودة في خطوط السلطة والمسؤولية  

مسطح ومرن وأقل تعقيداً

2

التوجـه

 نحو الانتاج

 نحو الزبون

3

الفلسفة

 قيم الادارة غير المعلنة

 قيم يشترك في وضعها جميع العاملين

4

القرارات

 قصيرة الأجل تُبنى على الأحاسيس والمشاعر التقليدية

 طويلة الأجل تُبنى على الحقائق

5

الأخطاء والانحرافات

 مبدأ علاجي ( بعد حدوث الخطأ )

 مبدأ وقائي ( قبل احتمال حدوث الخطأ )

6

نـوع الرقابـة

 الرقابة اللصيقة والتركيز على السلبيات

 الرقابة الذاتية والتركيز على الايجابيات

7

حل المشاكـل

 عن طريق المدراء

 عن طريق فرق العمل

 

 

8

الجـهود

 التركيز على الجهود الفردية حيث تسود المنافسة بين الأفراد

 التركيز على الجهود الجماعية حيث تسود روح الفريق  

9

دور المدراء

 التخطيط ، التنظيم ، الرقابة

 التفويض ، التدريب ، التعليم ، تسهيل المهام

10

المسؤولية

 عناصر فرديـة

جماعيـة تقع على عاتق الجميع

11

النظرة لعناصر العمل والتدريب

 عناصـر كلفـة

 عناصر تـدريـب

12

التوثيـق

 حفظ البيانات التاريخية

تسجيل وتحليل النتائج وإجراء المقارنات

13

علاقة الرئيس بالمرؤوسين

 تحكمها معايير الصلاحية والمسؤولية والرقابة المباشرة

 يحكمها الاحترام المتبادل والثقة والالتزام بين الجانبين

14

التركيـز

يتم التركيز على النتائج

يكون التركيز على أسلوب العمل وتطوير العملية   

15

أسلوب أداء العمل

تقوم على إصدار الأوامر وإلقاء اللوم

تقوم على إزالة العوائق وغرس الثـقة

                                                                                               
 

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






للمشاركة بحفل التخرج المركزي الرابع بدأ توافد طلبة الجامعات العراقية إلى العتبة العباسية
رئيس هيأة التربية والتعليم يستقبل الطلبة المشاركين في حفل التخرّج المركزي
في مستشفى الكفيل.. نجاح زراعة كلية لمريض يعاني عجزًا فيها
قسم المعارف يصدر تحديثًا جديدًا لتطبيقه الإلكتروني