المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
منذ 5 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٢/١٠ م
لو اهتم الناس بعقولهم لقضينا على الضجيج
المعجبون بهذا

حسن عبد الهادي اللامي
منذ 5 سنوات في ٢٠١٩/٠٢/١١
فكيف بمن يدعوك لتعطيلها وإلغائها ويدعوك للانصهار بقناعاته وإلآ ...........................
رد
حسن عبد الهادي اللامي منذ 5 سنوات في ٢٠١٩/٠٢/١٢
وكيف علمت أن ما انت عليه هو ( العقل ) وما دخل الفقهاء والعلماء وماذكرت بما علقت لك فيه ؟ اراك تتحدث مع نفسك في قضية أسخنت نفسك الى درجة انك لاتميز بين التعقل بمعناه العام وبين الوعي وبين ماذكرت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟- تخوط بصف الاستكان
علي النعيمي منذ 5 سنوات في ٢٠١٩/٠٢/١١
يوجد فرق كما تعلم بين اتباع العقل والهوى ، لكن كثير من الناس قد يختلط عليهم الامر فيطلق المسميات بين الحين والاخرى ، فتارة يجعل العقل قبال النص الديني مثلا ليحكم بهواه عليه ويسمي ذلك عقلا، وتارة يبتدع طرقا بنظره وفي الحقيقة هي اما مطروحة وهو قد غالى فيها ، واما مغلوطة وهو قد انزلق اليها ، وتارة يسمي قياساته الباطلة عقلا وبرهانا والدين اذا قيس محق على حد قول الامام ، وبرأيي المفتاح للخروج من الاهواء والامزجة التي يطلق عليها اصحابها بالعقل حسب تسميتهم طبعا هو اللجوء والتمسك بالعلماء ونهجهم الواضح النير من زمان الغيبة الصغرى والكبرى والى الان ، فهم الاقرب للعقل والدين من كل مزاج آخر ، اجارنا الله واياكم من الفتن

شروط النشر
• نلفت عناية المشاركين الأعزاء الى :
- تُحظرُ المنشورات المسيئة للأديان والرموز المقدسة .
- تُحظرُ المنشورات المتضمنة لألفاظٍ خادشةٍ للآداب والذوق العام .
- تُحظرُ المنشورات المُحرّضة على العنف وإذكاء النعرات .
- قبل إرسالكَ المنشور ، تذكّر قوله تعالى : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)


اخر التعليقات
اللهم لا تبتلنا بما لا نطيقه
علي النعيمي
2024/04/14م    منذ اسبوعين

رزقنا الله الصحة والعافية
علي النعيمي
2024/04/14م    منذ اسبوعين

قانون جميل جدا عاشت الايادي
علي النعيمي
2024/04/05م    منذ 3 اسابيع

.. ويكفي انه لا يستخدم معها النقود الورقية ،
منتظر الموسوي
2024/03/22م    منذ 1 شهر

إلى نشر المعرفة بسرعة وعلى نطاق واسع لأول
ياسين فؤاد
2024/03/15م    منذ 1 شهر

اخر المسجلين في الصفحة


أخترنا لكم



من أدعية الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليه
المزيد